صدى البلد:
2025-01-24@21:09:24 GMT

لحماية facebook من الاختراق.. قم بتفعيل هذا الإجراء

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

 

ينصح خبراء الأمن السيبراني بتغيير كلمة مرور حساباتك كل 6 أشهر حتى لا يتمكن المتسللين من اختراقها، خاصة حسابات السوشيال ميديا التي تعتبر مصدرا رئيسيا للمحتالين.

تتمثل إحدى الطرق التي يمكنك من خلالها الحفاظ على أمان بياناتك - وتقليل فرصة التعرض للاختراق بنسبة كبيرة عن طريق تغيير كلمة المرور بانتظام كل 3 أشهر، خاصة على  فيسبوك .

 

لحسن الحظ ، يعد إنشاء كلمة مرور جديدة أمرًا سهلاً على  فيسبوك  Facebook سواء من خلال فتح التطبيق على الويب وكذلك في تطبيق  Facebook  الخاص بالهاتف. إليك كيفية القيام بذلك.

كيفية تغيير كلمة مرور Facebook الخاصة بك على موقع الويب

1. افتح  صفحة Facebook على سطح المكتب في متصفح الويب الذي تختاره وقم بتسجيل الدخول إلى حسابك في الخطوة الأولى

2. انقر فوق السهم الذي يشير لأسفل الموجود لديك أعلى الشاشة من اليسار، ثم انقر فوق خيار الإعدادات والخصوصية Settings & Privacy

فيسبوك 

3. في القائمة الموجودة على الجانب الأيسر من الشاشة ، انقر فوق عرض المزيد في مركز الحسابات.

4. في مركز الحسابات Accounts Center، حدد كلمة المرور والأمان (ضمن إعدادات الحساب).

فيسبوك 

5. حدد تغيير كلمة المرور. إذا كان لديك حسابات متعددة مع Meta منها فيسبوك وانستجرام، فسيُطلب منك تحديد الحساب الذي تريد تغييره.

فيسبوك 

6. اكتب كلمة المرور الحالية ، ثم أدخل كلمة مرور جديدة وأدخلها مرة أخرى للتأكيد.

6. انقر فوق حفظ التغييرات لتأكيد كلمة المرور الجديدة.

ضبط شاب أنشأ حسابات وهمية على فيسبوك للتشهير بالسيدات في المنوفية كهربا لـ الجمهور عبر فيسبوك: ركبت السلام عادي وصلنى ألعب على البحر

تغيير كلمة المرور من خلال الموبايل

1. افتح تطبيق فيسبوك على جهاز iPhone الخاص بك أو الأندرويد وانقر فوق "القائمة" Menu في الركن الأيمن السفلي من شاشتك لفتح قائمة من الخيارات.

2. قم بالتمرير لأسفل وانقر فوق قسم الإعدادات والخصوصية ، ثم مرة أخرى على الإعدادات.

فيسبوك 

3. اضغط على عرض المزيد في مركز الحسابات.

4. قم بالتمرير لأسفل إلى كلمة المرور والأمان (ضمن إعدادات الحساب).

5. اضغط على تغيير كلمة المرور. إذا كان لديك أكثر من حساب مع شركة ميتا منها انستجرام وفيسبوك ، فستتم مطالبتك بتحديد الحساب الذي تريد تغيير كلمة المرور به.

فيسبوك 

6. في شاشة تغيير كلمة المرور ، أدخل كلمة المرور الحالية وكلمة المرور الجديدة ، ثم أعد كتابة كلمة المرور الجديدة لتأكيدها. اضغط على زر تغيير كلمة المرور الأزرق لتأكيد التغييرات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأمن السيبراني كلمة مرور فيسبوك

إقرأ أيضاً:

أوراق النقد الجديدة في السودان «سلاح حرب» يثقل كاهل المدنيين “أسهم هذا الإجراء في تحفيز المسيرة نحو الانقسام”

أصدرت الحكومة السودانية أوراق نقد جديدة في المناطق التي تُسيطر عليها، ما تسبب في تعطيل التجارة والنقل وتعميق الانقسامات في بلد دمّرته الحرب والمجاعة، وفق ما أوردت «وكالة الصحافة الفرنسية» في تقرير لها من القاهرة، الأربعاء.

واستُبدلت أوراق النقد القديمة من فئتَي 500 و1000 جنيه سوداني في 7 مناطق خاضعة لسيطرة الجيش السوداني، الذي يخوض حرباً منذ 21 شهراً ضد «قوات الدعم السريع».

وتقول الحكومة إنها تريد من ذلك «حماية الاقتصاد ومكافحة النشاط الإجرامي»، لكن كثيراً من السودانيين يعتقدون أن مضار هذا الإجراء أكثر من منافعه.

في بورت سودان، مقر الحكومة المتحالفة مع الجيش، أثار عجز المصارف عن توفير ما يكفي من أوراق النقد الجديدة احتجاجات أمام المكاتب الحكومية.

قالت امرأة (37 عاماً) لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، طلبت عدم كشف اسمها: «أنا أذهب 4 أو 5 مرات في الأسبوع لأحصل على العملة الجديدة من البنوك، لكن لا أجدها».

وأضافت، أن ثمة «حاجات صغيرة لا نستطيع أن نشتريها من التجار في الشارع أو نتحرك في المدينة، إذ إنهم يرفضون العملة القديمة».

وتركت الحرب المستمرة الاقتصادَ في حالة يُرثى لها، ودمرت البنى التحتية، ودفعت نصف السكان إلى حافة المجاعة. كما تسبّبت في انخفاض حاد بقيمة الجنيه السوداني: «قبل الحرب، كان الدولار الواحد يساوي 500 جنيه سوداني، مقابل 2500 اليوم في السوق السوداء».

من جهته، أكّد وزير المال السوداني، جبريل إبراهيم، أهمية التحول الرقمي لمواكبة التطورات العالمية، موضحاً أن «الهدف من تغيير العملة هو تحويل الأموال إلى النظام المصرفي، وضمان دخول الكتلة النقدية فيه، وتفادي تزييف في العملة والأموال المنهوبة».

لكنّ كثيراً من الخبراء عدّوا هذا الإجراء «مجرد مناورة». وقال ماثيو ستيرلنغ بينسون، مدير البحوث حول السودان في كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية: «إن الجيش يسعى إلى إضعاف (قوات الدعم السريع) بعملة أقوى».

وأوضح، أنه «بعد نهب (قوات الدعم السريع) المصارف يريد الجيش السيطرة على التدفقات المالية»، وحرمان هذه القوات من الموارد، كما يسعى إلى زيادة موارده الحربية، وفق المحلل السوداني حامد خلف الله.

وفي اقتصاد غير رسمي في الأساس، فإن هذه الأموال «ستستخدم لتمويل الحرب المستمرة، خصوصاً لدفع أجور الجنود وشراء الأسلحة».

ومنعت «قوات الدعم السريع» -التي تُخطط لإنشاء عملتها الخاصة- استخدام أوراق النقد الجديدة في المناطق الواقعة تحت سيطرتها، واتهمت الجيش بالقيام بـ«مؤامرة لتقسيم البلاد».

بدورها، قالت خلود خير، من مركز «كونفلوينس أدفايزري»، الاستشاري المُتخصص في الشؤون السودانية، إنه بلد مُجزأ، يُسيطر الجيش على شمال السودان وشرقه، في حين تهيمن «قوات الدعم السريع» على منطقة دارفور في غرب البلاد وأجزاء من الوسط والجنوب. تنقسم الخرطوم الكبرى بين الفصائل المتحاربة.

«وضع حرج»
بالنسبة إلى الناشطة السودانية، نازك كابالو، فإن تغيير العملة الجديدة «ضرب نظام سلاسل التوريد، ما يزيد من تفاقم معاناة السكان». وأوضحت أنه «إذا لم يكن لديك كاش (أموال نقدية)، فلن تتمكن من شراء الضروريات، إذ إن المزارعين والتجار يعتمدون بشكل كامل على التعاملات النقدية».

وشجّعت الحكومة استخدام التطبيقات المصرفية الرقمية، مثل «بنكك»، لكن عدداً من السودانيين لا يستطيعون الوصول إليها، بسبب الانقطاع المُتكرر للاتصالات.

وفي المناطق الخاضعة لسيطرة «قوات الدعم السريع»، يُعاقب هذا الإجراء المدنيين بشكل أساسي، مع إجراء القوات معظم تعاملاتها بالعملات الأجنبية عبر شبكة دعم عابرة للحدود.

ويواجه المدنيون خطر أن يصبحوا أكثر عزلة اقتصادياً، «وهذا يتسبب في وضع حرج بالنسبة إلى شعب مُهدد بالمجاعة»، وفق بينسون.

وتضرب المجاعة 5 مناطق في السودان وفق ما أفادت وكالات تابعة للأمم المتحدة استناداً إلى تقرير صدر أخيراً عن نظام تصنيف الأمن الغذائي، ومن المتوقع أن تمتد إلى 5 مناطق أخرى في دارفور بحلول مايو (أيار)، وبعض أجزاء جبال النوبة في الجنوب.

وبالنسبة إلى خلود خير، يبحث كل من الجيش و«قوات الدعم السريع» عن «تسجيل نقاط». وأوضحت أن الجيش يريد «التسبب في أزمة حكم لدى خصومه بحرمان الناس من الأموال والخدمات حتى ينقلبوا على (قوات الدعم السريع)».

وأشارت إلى أنه يُقدم أوراق نقد جديدة، و«يحرم سكان المناطق التي تسيطر عليها (قوات الدعم السريع) من الخدمات، ردّاً على خطط (قوات الدعم) بإنشاء عملتها الخاصة». في نهاية المطاف «المدنيون هم مَن يدفعون الثمن».

القاهرة: «الشرق الأوسط»  

مقالات مشابهة

  • نشرة مرور "الفجر".. سيولة مرورية بطرق ومحاور القاهرة الكبرى
  • انتظام في حركة المرور صباح اليوم بشوارع القاهرة والجيزة
  • الأربعاء الوثائقية تكشف عن العرض الأول لفيلم «الاتحاد.. سيد البلد»
  • من بكار وحسونة إلى عالم سمسم.. لوجين تعيد إحياء أصوات شخصيات رمضان الكرتونية (فيديو)
  • Meta تحاول إغراء منشئي محتوى تيك توك ببرنامج مكافآت جديد
  • أوراق النقد الجديدة في السودان «سلاح حرب» يثقل كاهل المدنيين “أسهم هذا الإجراء في تحفيز المسيرة نحو الانقسام”
  • لماذا يبسّط البعض مفهوم الهوية وقيمتها الوطنية ؟
  • لجنة الطواريء الصحية بالخرطوم تطالب بتفعيل الطاقة البديلة للمستشفيات
  • نشرة مرور "الفجر".. انتظام حركة المرور بشوارع القاهرة والجيزة
  • انطلاق موسم حصاد الفراولة في قرى القليوبية.. باب رزق للأهالي