بسبب الرياح.. سقوط شجرة أمام مكتب صحة الحضرة وسط الإسكندرية
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
وجه الدكتور مصطفى العرابي، رئيس حي وسط بمحافظة الإسكندرية، إدارة الحدائق بسرعة التعامل مع سقوط شجرة بفعل الرياح الشديدة أمام مكتب صحة الحضرة القبلية.
وقامت فرق الأشجار بالحي بتقطيع الشجرة ورفعها على الفور، في إطار جهود رفع كفاءة الحدائق والمسطحات الخضراء بحي وسط،
وفي سياق متصل، تواصل إدارة الحدائق أعمال تطوير حديقة الإيطالي، حيث تم تقليم 10 أشجار ضمن خطة رفع كفاءتها، بالإضافة إلى استمرار أعمال الصيانة بحديقة الشلالات البحرية، والتي شملت تقليم الأشجار، أعمال النظافة، بما يسهم في تحسين المظهر الجمالي للحدائق.
تأتي هذه الجهود تنفيذًا لتكليفات الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، بضرورة رفع كفاءة الحدائق والمسطحات الخضراء، بما يواكب المظهر الحضاري للمدينة ويسهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين.
وفي سياق متصل، وجه الدكتور مصطفي العرابي رئيس الحي إدارة الحدائق بالحي باستكمال أعمال رفع كفاءة حديقتي :ساعة الزهور وميدان زويل ،حيث تم اليوم مقاومة الحشائش ورى حديقة ساعة الزهور، بالإضافة إلى عمل حديات ونظافة وقص النماذج بحديقة ميدان زويل، وجاري العمل.
يأتي ذلك وفقا لتكليفات الفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية، برفع كفاءة الحدائق والمسطحات الخضراء للحفاظ على الوجه الجمالي والحضاري وإحداث نقلة حضارية بحدائق الثغر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية حي وسط الرياح الشديدة إدارة الحدائق المزيد رفع کفاءة
إقرأ أيضاً:
دعوة للتعلم والتفاعل .. متحف الإسكندرية القومي يطلق أول سينما للأطفال
أعلنت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، عن الاستعداد لإنطلاق تجربة سينمائية مميزة 10 أبريل الجاري بقاعة محاضرات المتحف مع ملتقى الإسكندرية الدولي لسينما الأطفال، بالتعاون مع الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما ومهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي.
دعت إدارة متحف الإسكندرية القومي تجربة عالم سينما الأطفال ، لخوض موعدها مع أول عروضها السينمائية، حيث يستمتع بمشاهدة فيلمين رائعين ،"لولا والبيانو والمقدم من دولة فرنسا للمخرج أوغوستو زانوفيلو ، وأخر إيطالي بعنوان "سقوط الحديقة" للمخرجان فرانشيسكا كورابا وكريستيان روساتي.
متحف الإسكندرية القومي
وأوضحت إدارة المتحف، أنه الفئة العمرية المستهدفة والمسموح لها المشاركة من 6 إلى 15 سنة، مؤكدة إنها ليست دعوة للمشاهدة فقط بل دعوة للتعلم والتفاعل والنقاش.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.