المسند: شهري مارس وأبريل الأكثر غزارة في الأمطار
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
الرياض
كشف نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، عبدالله المسند، عن توقعاته لموسم الأمطار وما تبقى منه من أشهر.
وقال المسند إن موسم الأمطار يبدأ عادةً من منتصف أكتوبر ويمتد حتى نهاية مايو، وقد مضى منه الآن ثلاثة أشهر ونصف، وتبقى منه نحو أربعة أشهر.
ولفت إلى أن النصف الثاني من الموسم عادة يكون أغزر أمطارًا من النصف الأول، لا سيما خلال شهري مارس وأبريل.
يذكر أن المركز الوطني للأرصاد قد توقع في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم بأن تتأثر أجزاء من مناطق تبوك، الجوف، الحدود الشمالية برياح شديدة السرعة تؤدي إلى عواصف ترابية وانعدام في مدى الرؤية الأفقي.
كما توقع أن تنشط الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار على مناطق مكة المكرمة، المدينة المنورة، حائل، القصيم، الرياض، الشرقية، كما لا يستبعد هطول أمطار خفيفة وتكوّن الضباب على تلك المناطق، كذلك على مناطق الباحة، عسير، جازان.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمطار الأمطار عبدالله المسند
إقرأ أيضاً:
خبير زلازل يكشف: هذه هي المناطق الأكثر تهديدًا في إسطنبول حال وقوع زلزال!
أوضح البروفيسور شيمار أُشُومِيزسوي، خبير الزلازل في تركيا، في تصريحات حديثة عن الزلازل المحتملة في إسطنبول، المناطق التي ستكون الأكثر والأقل تأثرًا في حال حدوث زلزال بقوة 6 درجات على مقياس ريختر.
وفي تقييمه الجيولوجي، أكد أُشُومِيزسوي أن إسطنبول تضم مناطق تتفاوت في قدرتها على تحمل الزلازل، مشيرًا إلى أن المناطق الأكثر صلابة تقع في جنوب المدينة، تحديدًا في مناطق آيدوس، تشامليجا، وكاديكوي. كما أضاف أن مناطق مرتفعات مالتيبي وكارتال تتمتع أيضًا بتربة قوية، ما يجعلها أكثر أمانًا في مواجهة الزلازل.
من جهة أخرى، أشار أُشُومِيزسوي إلى أن المناطق الساحلية لإسطنبول تعتبر الأكثر عرضة للخطر، لافتًا إلى أن المنطقة الممتدة من باكيركوي وصولًا إلى زيتنبورنو، أتاكوي وكوتشوك تشكمجة، تُظهر هشاشة واضحة في التربة، وذلك بسبب التكوين الجيولوجي لمنطقة بحر مرمرة. وأوضح أن هذا التكوين يضع هذه المناطق في دائرة الخطر في حال وقوع زلزال.
المناطق الأكثر تأثرًا: سليفري وكومبورغاز
اقرأ أيضاالقمامة تتسبب في جريمة
السبت 08 مارس 2025كما أشار البروفيسور أُشُومِيزسوي إلى أن المناطق الساحلية مثل سليفري وكومبورغاز ستكون الأكثر تأثرًا في حال وقوع زلزال بقوة 6 درجات. وقال: “المباني في هذه المناطق عرضة للانزلاق بسبب ضعف التربة وعدم مقاومتها للانزلاقات الأرضية. في حال حدوث زلزال، قد تنزلق المباني إلى الأسفل، حيث تصبح الأساسات فارغة، وهو ما يزيد من خطر التدمير.”
الاحتياطات والتحذيرات