انتصار جديد للجيش الصومالي على حركة الشباب
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تمكن الجيش الصومالي من استعادة السيطرة على مناطق واسعة كانت في قبضة حركة الشباب الإرهابية في منطقة جلجدود بولاية غلمدوج، بحسب مسؤولين عسكريين في الخطوط الأمامية.
وتواجد رئيس الجيش الصومالي إبراهيم محي الدين مع الشركاء الدوليين في المنطقة لحث القوات على تسريع العملية الهجومية ضد حركة الشباب في المنطقة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الصومالية "صونا".
ونجح الجيش الصومالي في السيطرة على مناطق جو ، ودادال ، وهابارسيرير ، وشيلين-فردود. قامت قواتنا بإزالة الألغام من الطرق ومناطق الغابات ، مما يضمن ممرات أكثر أمانًا لشعبنا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حركة الشباب الجيش الصومالي حركة الشباب الإرهابية
إقرأ أيضاً:
الثلوج الكثيفة تشل حركة المرور في تركيا ووزير النقل يحذر
تسببت الثلوج التي بدأت بالتساقط في ساعات الظهر يوم امس الاحد في العديد من مناطق الأناضول في شل حركة المرور، حيث شهدت الطرق السريعة، لا سيما طريق الأناضول السريع في منطقة بولو، حوادث مرورية متعددة. وفي بيان عقب التطورات، أكد وزير النقل والبنية التحتية، عبد القادر أورالوغلو، أن “فرقنا في حالة تأهب دائم لتقديم المساعدة الفورية للمواطنين في حال وقوع أي طارئ”.
الثلوج تغطي تركيا
غطت الثلوج مناطق واسعة من تركيا، حيث أثرت بشكل كبير على حركة المرور في العديد من المدن، خاصة في بولو. وقد أدى التساقط الكثيف إلى حدوث اضطرابات على الطريق السريع بمنطقة بولو ومرورياً في مدينة دوزجه.
جهود مستمرة لإبقاء الطرق مفتوحة
ازداد تساقط الثلوج على الطريق السريع بين كان كورتاران وجارادا، ما أدى إلى توقف حركة المرور في الاتجاهين نحو إسطنبول وأنقرة بسبب الحوادث واحتجاز بعض المركبات. وتواصل فرق الجندرما والطرق السريعة العمل على إعادة فتح الطريق.
تعطل حركة المرور في دوزجه
شهدت مناطق مثل الطريق الوطني D-100 والطريق الدائري الشمالي وطريق كاليتشي في دوزجه، كثافة في تساقط الثلوج. واضطرت المركبات إلى التحرك بحذر بسبب انخفاض مدى الرؤية، بينما حذرت فرق المرور السائقين بضرورة الحفاظ على مسافة الأمان.
الثلوج تغطي مرتفعات كارابوك
في كارابوك، غطت الثلوج المرتفعات العالية مثل طريق كارابوك-بارتين في معبر أحمد أوسطا الذي يبلغ ارتفاعه 1030 متراً، بالإضافة إلى مناطق مثل منحدرات كيميكلتي ومركز كالتبة للتزلج.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر