رئيس هيئة العمليات يزور مقر هيئة الاستخبارات والاستطلاع في عدن
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
شمسان بوست / سبأنت
زار رئيس هيئة العمليات، اللواء الركن خالد الأشول، اليوم، مقر هيئة الاستخبارات والاستطلاع في العاصمة المؤقتة عدن.
وناقش الاشول مع رئيس هيئة الاستخبارات والاستطلاع، اللواء الركن أحمد اليافعي، ونائب رئيس هيئة العمليات اللواء الركن ناجي عباس، ومدير دائرة العمليات الحربية العميد الركن يحيى العيزري، مستجدات الاوضاع الميدانية والاستخباراتية وآليات رفع كفاءة الأداء الأمني والمعلوماتي المساند للأداء الميداني.
وأشاد اللواء الأشول، بالجهود التي تبذلها هيئة الاستخبارات والاستطلاع في جمع وتحليل المعلومات..منوهاً بأهمية التكامل بين مختلف هيئات وزارة الدفاع لضمان تحقيق الأهداف الاستراتيجية للقوات المسلحة.
من جانبه، أوضح رئيس هيئة الاستخبارات والاستطلاع، أن الهيئة مستمرة في تطوير آليات عملها بما يتماشى مع المتغيرات الميدانية..مؤكداً على الدور الحيوي الذي تلعبه الاستخبارات العسكرية في دعم العمليات القتالية واتخاذ القرارات الاستراتيجية.
وفي ختام الزيارة، كرمت قيادة هيئة الاستخبارات رئيس هيئة العمليات الحربية ومدير دائرة العمليات الحربية تقديرًا لجهودهم المبذولة في تعزيز أداء القوات المسلحة.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: رئیس هیئة العملیات
إقرأ أيضاً:
الحكومة تدعو الشركات الفرنسية للاستثمار في اليمن
دعت الحكومة اليمنية، الشركات الفرنسية إلى الاستكشاف والاستفادة من الفرص الكبرى، وفتح آفاق جديدة للاستثمار في اليمن، متعهدة بتوفير بيئة أعمال مشجعة تعزز الشفافية وتسهل الإجراءات للشركات الإستثمارية.
جاء ذلك في كلمة وزير الصناعة والتجارة الدكتور محمد الأشول، خلال مؤتمر مستقبل اليمن المنعقد في العاصمة الفرنسية باريس، بدعوة من مجلس الشيوخ الفرنسي.
وأكد الأشول، على عمق العلاقات اليمنية - الفرنسية على مختلف الأصعدة، والتي تعتبر نموذجاً يُحتذى به في التعاون الدولي، والتاريخ المشترك بين البلدين الصديقين.
وأستعرض الأشول، الفرص الاستثمارية الجديدة للتعاون خاصة في مجالات الصناعة والتجارة.
واكد أن اليمن بموارده الغنية وإرثه الحضاري يمتلك القدرة على أن يكون شريكاً هاماً في العديد من القطاعات، بما في ذلك الزراعة، والصناعات التحويلية والتكنولوجيا والطاقة المتجددة.
وأوضح أن التعاون بين اليمن وفرنسا لا يقتصر فقط على الاقتصاد، بل يمتد ليشمل الثقافة والتكنولوجيا والتعليم، وهو ما يعزز من مفهوم الشراكة الحقيقية المستدامة بين البلدين.