مخرجات اجتماع الإطار التنسيقي
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
بغداد اليوم -
بيان صحفي
=========
الإطار التنسيقي يؤكد على ضرورة إدراج التشريعات الخدمية على جدول أعمال مجلس النواب
ناقش الإطار التنسيقي في اجتماعه الدوري رقم (167)، الاثنين، في مكتب السيد محسن المندلاوي، عددا من القضايا والملفات الخدمية والسياسية المهمة خصوصا ما يتعلق بالأوضاع العامة في العراق.
وأكد المجتمعون على ضرورة إدراج التشريعات ذات الصلة بخدمة المواطنين على جدول اعمال مجلس النواب، والعمل على إقرارها سريعا.
من جانب آخر ناقش الاجتماع العلاقات الثنائية مع بقية دول العالم والاهتمام الحكومي في الانفتاح الخارجي ودوره المحوري في البعدين الاقليمي والدولي .
وجدد قادة الإطار تأكيدهم ودعمهم لجهود الحكومة لانجاح ملف الانتخابات المحلية وآليات تنفيذها.
الامانة العامة للاطار التنسيقي
الدائرة لاعلامية
بغداد ٢١-٨-٢٠٢٣
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
الإطار:السوداني وأقرانه زعماء الإطار قرروا طرد القوات الأمريكية من العراق
آخر تحديث: 11 يناير 2025 - 12:15 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في الإطار التنسيقي، عصام شاكر، اليوم السبت (11 كانون الثاني 2025)، انه لا وجود لأي تمديد لبقاء القوات الأمريكية في العراق، مشددًا على أن الجدول الزمني لخروجها محدد وفق الاتفاق بين بغداد وواشنطن. وقال شاكر في حديث صحفي، إن “زيارة رئيس مجلس الوزراء إلى طهران ولقائه كبار القادة الإيرانيين جاءت لبحث مجموعة من الملفات المهمة، أبرزها ملف الطاقة، في ظل أزمة الكهرباء الخانقة التي تعاني منها البلاد، وإمكانية إيجاد بديل لتوريد الغاز لتشغيل محطات إنتاج الكهرباء”.وأضاف أن “الزيارة تناولت أيضًا ملفات تأمين الحدود المشتركة والتعاون الاقتصادي والأمني، مع التأكيد على أن ملف القوات الأمريكية محسوم، حيث تم تحديد عام 2026 كموعد نهائي لخروج تلك القوات”.وأوضح شاكر أنه “لا يوجد أي حديث عن تمديد بقاء القوات الأمريكية، خاصة وأن القوات العراقية بمختلف تشكيلاتها، أصبحت على قدر كافٍ من الكفاءة لمواجهة التحديات الداخلية ودرء مخاطر الإرهاب”.واتهم شاكر الولايات المتحدة بأنها “المتورطة الأولى في وجود داعش في المنطقة”، مشيرًا إلى أن “إنشاء مخيم الهول في سوريا يمثل قنبلة موقوتة تهدد الشرق الأوسط والعالم، حيث يضم المخيم آلاف الأسر المرتبطة بقيادات داعش، ما يعكس استمرار أمريكا في استخدام الإرهاب كورقة ضغط لتحقيق مصالحها”.وأكد أن “حديث واشنطن عن مكافحة الإرهاب هو مجرد رسائل مضللة للرأي العام الدولي، فيما باتت العديد من الدول تدرك أن الإرهاب يُستخدم كوسيلة لإثارة الفوضى وتحقيق أهداف استخباراتية في مناطق مختلفة”.وشدد شاكر على أن “زعماء الإطار حسموا الموقف الرافض لوجود أي قوات أجنبية، ولا عودة إلى الوراء في هذا الملف”.