قصة رؤية صالحة شاهدها إمام مسجد للفنان رشوان توفيق.. «ملايكة ماسكين روح»
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
استضاف برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» اليوم الإثنين الفنان القدير رشوان توفيق، الذي كانت بدايته في عالم الإخراج، ليحكي رحلته أمام وخلف الكاميرا، طوال مشوار فني كبير عمل خلاله مع أغلب نجوم عصره.
رؤى صالحة للفنان القدير رشوان توفيقوخلال لقائه بالبرنامج المُذاع على شاشة «قناة cbc»، كشف «رشوان» عن العديد من الرؤى الصالحة التي رآها لأنبياء الله وأوليائه الصالحين، والتي رآها آخرون له، مثل شيخ جامع وادي النطرون، وهو شيخ بدوي لا يعرفه، وهاتفه ليقص له الرؤيا: «شوفت لك رؤية.
وتابع الفنان رشوان توفيق، «شاف اتنين ملائكة يمسكون روح والملائكة تقول: «الروح الطيبة» ولما سألهم الشيخ البدوي: «من الروح الطيبة»، أجابوا: رشوان توفيق، وآخر أخبرني «لثالث مرة السيدة نفيسة تبلغك السلام»، «أول ما شوفت رؤية كانت ستنا مريم العذراء أول رؤية.. بعدين شوفت حضرة النبي عليه الصلاة والسلام.. صورة بعيدة في شكل عالم أزهري وكرسي عالي وحوله علماء أزهريون.. ثانية كده.. ومرة أخرى قبل صلاة الفجر في عام 1968 أو 69 تقريباً.. وجدت رجل فلاح جالس على سجادة الصلاة الحمراء.. فسألته الساعة كم.. قال لي: 5 إلا 5 وتساءلت بيني وبين نفسي «من يجلس على سجادتي؟» ليدخل المكلف بالرسالة ليرد: «ابراهيم الخليل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان رشوان توفيق رشوان توفيق رؤى صالحة رشوان توفیق
إقرأ أيضاً:
الأردن يسعى لإعادة الروح للخط الحديدي الحجازي وتسيير رحلات القطار السياحية مجددا إلى سوريا
الأردن – صرح المدير العام لمؤسسة الخط الحديدي الحجازي الأردني، زاهي خليل، امس الثلاثاء، إن هناك توجها لإطلاق رحلات سياحية من الأردن إلى سوريا.
وأضاف المدير العام لمؤسسة الخط الحديدي الحجازي الأردني أن “الرحلات السياحية ستنطلق من محطة عمان الحجازية مرورا بالزرقاء والمفرق، باتجاه حدود جابر، ثم إلى محطة درعا، ومن ثم إلى محطة القدم في العاصمة السورية دمشق، وهي آخر محطة في الخط الحجازي”.
وأشار إلى أن “الجانب السوري سيعمل على صيانة الخط داخل أراضيه، على أن تبدأ الرحلات بعد الانتهاء من التنسيق بين الجانبين وإتمام الترتيبات اللوجستية بين البلدين”.
كما أوضح أن “انطلاق الرحلات مرتبط أيضا بالتوجهات الحكومية الأردنية والأمور الفنية والأمنية من الجانب السوري، خاصة فيما يتعلق ببعض الانقطاعات في الخط الحديدي داخل الأراضي السورية”.
ورجح المدير العام أنه من المخطط أن تكون هناك 3 رحلات أسبوعية من الأردن إلى سوريا.
ويعود تاريخ الخط الحديدي الحجازي إلى زمن السلطان العثماني عبد الحميد الثاني، عندما أمر في عام 1900 بتشييد سكة قطار بين الشام والحجاز من أجل تسهيل رحلة الحج التي كانت تستغرق قرابة ثلاثة أشهر ذهابًا وإيابًا.
وبدأت المرحلة الأولى بتمديد سكة الحديد من محطة المزيريب القريبة من دمشق إلى درعا، ثم بدأ العمل في تمديد الخط من درعا إلى عمان الذي اكتمل تمديده في 1903.
لكن أول رحلة لانطلاق القطار من محطة الحجاز إلى المدينة المنورة كانت في آب 1908، على متنها حجاج سوريون وأتراك.
ويتميز مبنى المحطة وسط دمشق ببنائه العريق الذي استوحاه المعماري الإسباني فيرناندو دي أراندا، من تاريخ المدينة القديم.
وكانت المؤسسة العامة للخط الحديدي الحجازي، حاولت دخول موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية، عام 2014، إلا أن تداعيات الحرب في سوريا حالت دون ذلك، بحسب ما قالت المؤسسة.
المصدر: قناة “المملكة” + RT