مواطن يستغيب بوزيرة التضامن مايا مرسى لمساعدته في ترخيص كشك
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
بعث المواطن إبراهيم عبد النعيم محمد ابراهيم، المقيم حاليًا 1 أ شارع لطيف سوق السلاح الدرب الاحمر - القاهرة، باستغاثة لجريدة الوفد يطالب فيها بمساعدة فى ترخيص كشك يعينه على أعباء الحياة حيث إنه معاق.
ويقول المواطن: على الرغم من إعاقتي، ورغم كثرة النداءات والحديث عن المعاقيين وذوى الاحتياجات الخاصة كل يوم في وسائل الاعلام وتخصيص يوم عالمي بالاحتفال بالمعاقيين وتوصية الرئيس عبد الفتاح السيسى بالاهتمام بالمعاقيين وذوى الاحتياجات الخاصة إلا أننى للاسف الشدد لم أجد من يهتم لأمرى بمساعدتى في ترخيص كشك في العنوان أول شارع المغربلين بجوار محل عصير قصب بالدرب الأحمر بالقاهرة ومكانه موجود فوق الرصيف بعيدًا عن المارة وبعيدًا عن الطريق وعن أى إعاقات للمارة.
ويناشد المواطن وزيرة التضامن الاجتماعى الدكتورة مايا مرسى، مساعدتي في تحقيق أمنيتي كإنسان معاق من ذوى الاحتياجات الخاصة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة مايا مرسى
إقرأ أيضاً:
مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
أبريل 28, 2025آخر تحديث: أبريل 28, 2025
المستقلة/-كتبت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي في إكس: “زمن الانحطاط بجميع أنواعه، زمن أصبحت فيه كل الأشياء التي لا قيمة لها تُمنح قيمة، زمن كل أهبل على مواقع التواصل يصنّف نفسه في الصدارة… قيل لفرعون: من فرعنك؟ قال: تفرعنت ولم يردني أحد. نعم، نحن هنا، من كنا نسخر منهم، أصبحوا اليوم ليسوا فقط مشهورين، بل وأيضاً تستضيفهم القنوات التلفزيونية اللبنانية، وتخصص لهم حلقات ينشرون فيها “الفضيلة”، ليس فقط عبر الهواتف، بل أيضاً عبر الشاشات الكبرى”.
وأضافت: “زمن رديء، وزمن من له يد أصبح له سلطان… ها أنا أقول ما لدي، وأقدّم النصائح، وهم ينتظرون رأيي المجنون… زمن أناس لم يتعلّموا واستمروا بتعليم ناقص، ثم خرجوا ليمنحوا أنفسهم ألقاب دكتور أو أخصائي في مجالات قد تضر الناس”.
واختتمت دياب رسالتها قائلة: “من يظن أن زماننا هذا أكثر تطوراً من الأزمنة الماضية فهو مخطئ… اذهبوا وانظروا إلى القلاع والآثار وكيف بُنيت، وإلى اليوم لم يُعرف سر إنشائها… انظروا إلى كيفية بناء الأهرامات، وتأملوا قوة وذكاء القدماء، وكفّوا عن الحديث عن إنجازات سخيفة وسطحية تُفقد الأجيال الرغبة بالعمل والإنتاج، وتدفعهم للاعتماد فقط على منصات تدر عليهم أموالاً لم يعرفوها من قبل، بطرق سهلة وسريعة… أصبحوا أصحاب ماركات وأملاك وهم لا يعرفون فك الحرف… إلى أين بعد نحن ذاهبون؟”.