6 أفلام مغربية تستفيد من دعم قطري
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
استطاعت 6 أفلام مغربية من مختلف مراحل الإنتاج، الحصول على دعم من مؤسسة الدوحة للأفلام، برسم منح الخريف لسنة 2024، بين 47 مشروعا من مختلف الدول.
ومن بين الأفلام المغربية المستفيدة من الدعم، الفيلم الروائي الطويل « طرفاية » للمخرجة صوفيا العلوي، والذي تدور أحداثه حول طبيبة شابة تحب مهنتها وتخلص لها، وتبحث عن طريقة لإنقاذ الرجل الذي تحبه من وباء غامض له له مضاعفات غريبة.
وفي صنف الأفلام الوثائقية الطويلة تتضمن القائمة مشروع فيلم وثائقي في مرحلة التطوير بعنوان “لا زلت أنهض” من إخراج يانيس بوزياني، وإنتاج المغرب، فرنسا وقطر.
ويوثق الفيلم قصة بطلة « التنس » الإيرانية الفرنسية ارغوان رضائي Arghavan Rezai، التي تخطط للعودة إلى الملاعب بعد 13 عاما من الانقطاع.
وبخصوص قائمة الافلام الوثائقية الطويلة، فضمت وثائقيا في مرحلة المونتاج بعنوان « بنات الحرام » لصاحبته المخرجة نفيسة شارة وإنتاج المغرب، فرنسا وقطر.، حيث يتطرق الفيلم لقصة الناشطة الحقوقية كريمة نادر ونضالها من أجل المساواة بين الجنسين في المغرب.
كلمات دلالية أفلام مغربية الدوحة للأفلام دعم قطر صوفيا العلويالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أفلام مغربية الدوحة للأفلام دعم قطر صوفيا العلوي
إقرأ أيضاً:
وُصفت بـغير لائقة.. ما حقيقة الصورة المنسوبة إلى وزيرة مغربية؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تناقلت حسابات وصفحات صورة منسوبة إلى وزيرة مغربية، وصفها ناشروها بأنها "غير لائقة".
طالع الصورة مئات الآلاف من مستخدمي الشبكات الاجتماعية، مصحوبة بتعليق مُضلل على أساس النوع الاجتماعي.
كان التعليق يقول: "هل هذه الثياب تليق بامرأة عربية ووزيرة مسؤولة في حكومة عربية تمثل دولة مسلمة؟ وزيرة مغربية تستقبل ضيفها الأجنبى وبصفة رسمية، مرتدية هذه الملابس التى لا ترتديها راقصة في ملهى ليلى!"
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الصورة وجد أن بعض عناصر الصورة الأصلية تعرضت للتلاعب عن طريق أدوات تحرير الصور.
وتُظهر الصورة الأصلية وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة في المغرب، ليلى بنعلي، لدى مصافحتها المدير العام للوكالة الدولية للطاقة، فاتح بيرول، على هامش مباحثاتهما في باريس العام الماضي.
ونُشرت الصورة للمرة الأولى في حساب مدير الوكالة الدولية للطاقة عبر منصة إكس في 16 مايو/أيار 2024. ونشرتها وسائل إعلام مغربية في نفس التوقيت.
عند مقارنة الصورتين أن الوزيرة المغربية لم ترتدي فستانًا أحمر قصيرًا، ومثلها لم يكن يرتدي مدير الوكالة الدولية للطاقة بدلة سوداء اللون.
يتسق مع ذلك نتائج فحص الصورة عن طريق أداة Forensically المستخدمة في التأكد من مواطن التلاعب في الصور. ويشير اللونان الوردي والأحمر إلى أكثر الأماكن التي خضعت للتزييف في الصورة.
ويشار إلى أن الصورة الزائفة للوزيرة سبق ترويجها بسياقات مٌضللة مماثلة خلال الصيف الماضي، ضمن حملة تشويه طالت الوزيرة، فيما لا يوجد سبب واضح لعودتها إلى الظهور في الأيام الأخيرة.