تعديلات ضوابط إنشاء محطات تعبئة الغاز
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
الرياض
تضمنت تعديلات ضوابط إنشاء محطات تعبئة الغاز، التي تقام مستقبلاً ومحطات تعبئة الغاز القائمة حالياً تعديلات عدة، منها أن يكون الموقع كافياً لإنشاء المحطة، وأن يكون تحديد النطاقات – المسافات الآمنة – حول محطة تعبئة الغاز ومعايير استخدام الأراضي وتطويرها حسب نتائج دراسة تقييم المخاطر الكمية لموقع محطة تعبئة الغاز.
وتتولى وزارة البلديات أو الجهة المسؤولة عن الأراضي في المناطق الخاصة كلاً بحسب اختصاصه باتخاذ الترتيبات الكافية لضمان أن يكون استخدام الأراضي وتطويرها حول محطة تعبئة الغاز وفقاً لنتائج دراسة تقييم المخاطر ووضع قيود على استخدامات الأراضي الواقعة في نطاقات استخدام الأراضي المحددة بدراسة المخاطر.
وتشمل التعديلات، قيام وزارة البلديات أو الجهة المسؤولة عن الأراضي في المناطق الخاصة باتخاذ الترتيبات الكافية لضمان أن يكون استخدام الأراضي المحيطة بمحطة تعبئة الغاز (القائمة) وتطويرها وفقاً لنتائج دراسة تقييم المخاطر الكمية (النطاقات – المسافات الآمنة – حول محطة تعبئة الغاز ومعايير استخدام الأراضي وتطويرها من مكتب الاستشاري «ريستيك» الألماني).
ويأتي ذلك بالإضافة إلى وضع قيود على استخدامات الأراضي الواقعة في نطاقات استخدام الأراضي المحددة بدراسة المخاطر الكمية لمحطة تعبئة الغاز، على أن يكون اعتماد أي تحديث على دراسة تقييم المخاطر الكمية من قبل الهيئة العليا للأمن الصناعي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تعديلات محطات تعبئة الغاز وزارة البلديات محطة تعبئة الغاز استخدام الأراضی أن یکون
إقرأ أيضاً:
متى يكون فرط التعرق خطراً؟
#سواليف
قد يكون التعرق المُفرط أحياناً مؤشراً على خلل في الجسم.
وقد يحدث #فرط_التعرق في #الإبطين و #الوجه و #فروة_الرأس وراحة اليد والقدمين.ويقول جراح التجميل الدكتور جويل إي. كوبلمان، لصحيفة “يو إس إيه توداي”: “للذين يعانون من التأثيرات العقلية للتعرق المفرط ورائحة الجسم، من المهم أن يفهموا أن هذه الحالات شائعة ويمكن التحكم فيها، لكن المهم التفريق بين التعرق الطبيعي، والتعرق المؤشر على مشكلة صحية”.
في هذا الشأن، يوضح كوبلمان، أن التعرق رد فعل طبيعي للجسم الذي يحتاج إلى التبريد، مشيراً إلى أوقات يكون فيها استجابة طبيعية لشيء جسدي، مثل الرياضة، أو الشعور بالحرارة أو المرور بمرحلة البلوغ أو انقطاع الطمث، وفقاً لطب ستانفورد.
مقالات ذات صلةعلامة التعرق المفرط
يوضخ كوبلمان، أن التعرق المفرط قد يكون ناتجاً عن فرط نشاط الغدد العرقية. كما تؤثر العوامل الوراثية، والتوتر، والتغيرات الهرمونية على كمية العرق، هذا بجانب بعض الأدوية قد تؤثر على مستويات العرق.
متى يكون التعرق مُقلقاً؟
ينصح الأطباء بضرورة استشارة الأخصائيين، إذا كان الشخص يتصبب عرقاً حتى عندما لا يكون هناك سبب واضح لذلك.
ويقول كوبلمان: “التعرق أمر طبيعي أثناء ممارسة النشاط البدني، وفي البيئات الحارة، أو عند الشعور بالتوتر. ومع ذلك، إذا كنت تتعرق بشكل مفرط دون هذه المحفزات، فقد يشير ذلك إلى فرط التعرق أو مشاكل صحية أخرى”.
مشكلات صحية
وفقاً لجامعة ستانفورد للطب، قد يكون التعرق الشديد ناتجاً في بعض الأحيان عن مشاكل صحية مثل مرض السكري، أو قصور القلب، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، أو القلق
وللحد من التعرق المفرط، ينصح كوبلمان بعدة طرق، أولها استخدام مزيل عرق قوي وارتداء أقمشة تسمح بمرور الهواء مثل الكتان أو القطن، والتركيز على التحكم في التوتر.