أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة بلانكو: «الليجا» الأقوى متابعة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا «دوري الطائرة» يستأنف المشوار بعد «التوقف العربي»


اختتم نادي ليوا الرياضي سباق الخيول العربية الأصيلة السابع الذي أقيم في ميدان مدينة زايد بمنطقة الظفرة، وسط منافسة قوية بين نخبة من الخيول والفرسان، حيث شهد السباق حضوراً جماهيرياً وتفاعلاً كبيراً مع الأشواط التي قدمت أداءً متميزاً يعكس تطور سباقات الخيول العربية في المنطقة .


وجاءت نتائج السباق الذي أقيم على مدار شوطين، لتهدي في الشوط الأول لمسافة 1700 متر المركز الأول إلى «سماء الغربية» للمالك حمدان سهيل علي المزروعي، وتبعه «سفير الثاني» للمالك أحمد محمد فن المحيربي، و«شامخ الثاني» للمالك سيف محمد فن المحيربي.
وفي الشوط الثاني لمسافة 1400 متر، احتل «أه طحان» للمالك حمد مرشد المرر المركز الأول، وتبعه «ربدان» للمالك غدير عبد الله المنصوري، و«ا.ف كراس» للمالك أحمد محمد سيف المرر.
وفي ختام السباق، قام سلطان محمد المزروعي، مدير الشؤون المالية والإدارية في نادي ليوا الرياضي، بتكريم الفائزين، مشيداً بالمستوى الكبير الذي شهدته المنافسات.
وأشار المزروعي إلى أن السباق يعكس التزام النادي بتطوير رياضة سباقات الخيول العربية الأصيلة، وتعزيز مكانتها على المستويين المحلي والدولي، مؤكداً أن الإقبال الكبير على المشاركة، يعكس مدى الاهتمام بهذه الرياضة العريقة.
وأضاف: «سعداء بالنجاح الذي حققه السباق السابع، والذي جاء تتويجاً لجهود النادي في تنظيم فعاليات تعزز من قيمة رياضة الفروسية في منطقة الظفرة، ونتطلع إلى المزيد من السباقات التي تسهم في الحفاظ على هذا الإرث الرياضي العريق».
 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي منطقة الظفرة مدينة زايد نادي ليوا الرياضي الخيول العربية الأصيلة

إقرأ أيضاً:

المباسط في المدينة المنورة.. نكهة رمضان الأصيلة

البلاد ــ المدينة المنورة
تنشط مع دخول شهر رمضان المبارك المباسط الشعبية في أحياء المدينة المنورة، وتتحول الشوارع والساحات إلى وجهات تعج بالحركة، يجتمع فيها الأهالي والزوار لشراء الأكلات الرمضانية التقليدية، والاستمتاع بالألعاب الشعبية، التي تُعيد إلى الأذهان أجواء الماضي الجميل. هذه المباسط ليست مجرد نقاط بيع مؤقتة، بل هي جزء من التراث الرمضاني، الذي يجمع بين النكهة الأصيلة والروح الاجتماعية الحيّة.
وتُعد” البليلة” من أشهر الأكلات التي تُباع في المباسط الرمضانية، ويتجمع الصغار والكبار حول العربات، منتظرين أطباق البليلة الساخنة الممزوجة بالحمص والتوابل، كما تزدهر العديد من المباسط الأخرى بأكلات شعبية متنوعة.
ولا تقتصر أهمية هذه المباسط على تقديم الأطعمة فقط، بل تُعد مصدر رزق للعديد من الشباب والأُسر المنتجة، الذين يستغلون الموسم الرمضاني لعرض منتجاتهم التقليدية، ورغم بساطة هذه المباسط، إلا أنها تتمتع بشعبية واسعة، وتُشكل ملتقى يجمع أفراد المجتمع في أجواء ودية يتبادلون فيها الأحاديث والتجارب؛ كونها وسيلة للتواصل الاجتماعي بعيدًا عن أجواء التقنية الحديثة.
وفي الأمسيات الرمضانية تنبض المباسط الشعبية، التي تظل جزءًا أصيلًا من الأجواء الرمضانية بالمدينة المنورة، حيث تجمع بين المذاقات التقليدية والترفيه الشعبي، ما يُوجد تجربة رمضانية متكاملة تعكس روح التراث والتلاحم الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • لليوم الثاني.. الطالب الأزهري محمد حسن يؤم المصلين بالجامع الأزهر ليلة 10 رمضان
  • لليوم الثاني.. الطالب الكفيف محمد حسن يؤم المصلين بالجامع الأزهر
  • العدو يشن حملة اقتحامات واعتقالات بالضفة الغربية
  • المباسط في المدينة المنورة.. نكهة رمضان الأصيلة
  • بوجاتشار بطل «ستراد بيانكي» للمرة الثالثة
  • من هم قيادات الحوثيين الذي شملهم قرار العقوبات الأمريكية؟
  • شيكابالا يضيف الهدف الثاني قي شباك مودرن
  • بحضور البابا تواضروس الثاني.. حفل إطلاق النسخة العربية من كتاب «أجيا صوفيا» 14 مارس
  • أرقام قياسية لرالي أبوظبي الصحراوي 2025
  • الإنصرافي هو الذي شتم قبائل الجزيرة ورفض تسليحها