بعد التطورات الأخيرة.. باتيلي يقدم إحاطة عن ليبيا أمام مجلس الأمن
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
يعتزم عبد الله باتيلي المبعوث الأممي الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا، تقديم إحاطة دورية إلى مجلس الأمن الدولي غدا الثلاثاء.
وتأتي أهمية إحاطة "باتيلي" بعد التطورات المتسارعة التي شهدتها الساحة الليبية خلال الأيام القليلة الماضية، بانتخاب مكتب رئاسة جديد للمجلس الأعلى للدولة برئاسة محمد تكالة، إلى جانب اندلاع الاشتباكات المسلحة في طرابلس، بحسب ما أوردته صحيفة "الوسط" الليبية.
وتسببت الاشتباكات في طرابلس في مقتل وإصابة العشرات، وأثارت تخوفات بانتكاسة المسار السياسي في ليبيا، والتطور الأخير يتمثل في الإعلان عن توحيد إدارة مصرف ليبيا المركزي بين شرق وغرب البلاد.
ومن المتوقع أن تشمل الإحاطة الحديث عن المسار السياسي والجهود الجارية للاتفاق على الإطار القانوني لإجراء الانتخابات العامة في البلاد، وموقفه من القوانين التي قدمتها اللجنة المشتركة "6+6"، والتي اعتبر أن "بعض بنودها المقترحة قد تخلق صراعات سياسية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الأمن عبد الله باتيلي الاحداث في ليبيا محمد تكالة الاشتباكات المسلحة في طرابلس
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة بشأن فيديو تعذيب طفلة بالحضانة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائب سميرة الجزار عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، بخصوص إنتشار فيديو تعذيب مدرسة لطفلة وضربها بطريقة وحشية يعاقب عليه القانون بحضانة الرحاب بطنطا.
وأرفقت "الجزار" فى طلب الإحاطة فيديو ضرب وتعذيب طفلة بحجة تدريسها وتعليمها يعبر عن أن وزارة التعليم ليس لديها أدوات لرقابة الحضانات والمدارس، مشيرة إلى أن الضرب بهذا الشكل يعبر عن أن المدرسة لديها كمية من الغل والحقد ويعبر عن نفس غير سوية ومريضة نفسية فكيف تترك الوزارة أطفالنا فريسة لمدرسين غير أسوياء ومرضى نفسيا.
وطالبت النائبة سميرة الجزار من وزير التعليم فورا بالتحقيق مع الحضانة ومديرها والتحقيق مع المدرسة والأخصائية التي صورت الواقعة ولم تنقذ الطفلة من المدرسة التي تعذب الطفلة البريئة وعلى الوزارة اتخاذ اللازم لضمان عدم تكرار هذا الأسلوب الهمجي ووضع ضوابط وجزاءات توقف مثل هذه الممارسات من الضرب والقمع والترهيب والتخويف.
كما طالبت “الجزار” بإحالة طلب الإحاطة إلى لجنة التعليم واستدعاء السيد وزير التعليم لمناقشته وسؤاله عن خطة الوزارة في كيفية الرقابة على العملية التعليمية برمتها وحدود العلاقة بين المدرسين والطلاب وبانتظار نتائج التحقيقات والإعلان عنها حتى يطمئن الأهالي على أبنائهم في المدارس والحضانات.