شاعر سعودي: عن إذن بن نافل حبيب الملايين محتاج سبورة جيسوس في حياتي .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
ماجد محمد
ألقى الشاعر عبدالله حنيف قصيدة مؤثرة، مطالبًا الرئيس التنفيذي لـ نادي الهلال فهد بن نافل، أن يعطيه سبورة جيسيوس، في إشارة منه إلى أنها تجلب الحظ وتحقق الأهداف والأماني .
وجاء حنيف في مقطع فيديو، قائلاً:” يقول لك أنا معلق أمنياتي من سنين والوقت ما قصر معي في أمنياتي، عن إذن بن نافل حبيب الملايين محتاج سبورة جيسوس في حياتي “، في إشارة منه إلى أنها تحقق الأمنيات.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع المقطع متغنين باسم نادي الهلال ولاعبيه، حيث كتب أحدهم قصيدة في حب نيفيز قائلاً:” كم فرصة ضاعت وأنا قبل والحين
مونس وجعها مثل فقد المماتي، عن إذن ابن نافل ترا خاطري شين، أبغا فكر نيفيز بجمع شتاتي”، وقال آخر :” سبورته دقت خشوم الملايين .. وكل متحدي عليها بياتي .”
بينما قال ثالث في حبه للزعيم:” ترا الهلال قامة عالمية من سنين، مايهمه حكي الصغير ولا الحسادي، من أول راعي بطولات ولين هالحين، يشهد بها واحد لا يشجعه ولا معادي.”
والجدير بالذكر أن الهلال عاد إلى صدارة نخبة آسيا، الثلاثاء، بعدما تفوق بأربعة أهداف لواحد على ضيفه برسبوليس الإيراني، في مباراة جمعت بينهما على ملعب المملكة أرينا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/فيديو-طولي-122.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال برسبوليس بن نافل جيسوس دوري أبطال آسيا للنخبة شاعر سعودي نيفيز
إقرأ أيضاً:
حكم من أخرج الزكاة لشخص وتبين فيما بعد أنه غير محتاج
حكم من أخرج زكاة أمواله لشخص ما ، وتبين له بعد ذلك أن الشخص غير محتاج؟ سؤال أجاب عنه الدكتور مجدى عاشور، أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، والمستشار الاكاديمى لمفتى الجمهورية سابقا.
وقال مجدى عاشور في إجابته عن السؤال: انه لابد أن يتحرى دافع الزكاة الأشخاص الذين يعطيهم من أموال زكاته بأن يكونوا من المستحقين لها.
وأوضح انه إذا أخرج أمواله - بعد ذلك التحري- لشخص ما ثم تبين له أنه ليس محتاجا فلا يجب عليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
أما إن قصر في التحري عند إخراجها فعليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
اجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها مضمونة: ما حكم إخراج شنط رمضان من زكاة المال؟ فهناك رجلٌ يسأل في أنه قد لَاحَظَ كثيرًا مِن الناس في أحد الأعوام يُخرِجون زكاة أموالهم في "شنط رمضان"، حتى صار ذلك ظاهرةً عامةً في ذلك العامِ، فهل يجوز ذلك شرعًا؟.
لترد دار الإفتاء موضحة: ان الأصل في الزكاة أن تُدفع إلى الفقراء والمحتاجين مِن جنس المال الذي وجَبَت فيه الزكاةُ، فإن تأكد للمزكي أن مصلحةَ فقراء معيَّنين تكمُن في إعطائهم الزكاة في صورة سلع غذائية (شنط رمضانية) -جاز له ذلك شرعًا، على ألَّا يصير هذا السلوكُ ظاهرةً عامةً فينأى بالزكاة عن مقصدها من كفاية مستحقيها في كافة شؤون حياتهم ونفقات عيشهم، وعلى أن تكون تلك السلع مما يحتاجون إليه فعلًا، لا مما يُفرض عليهم أو قد لا يكون من حاجاتهم الأصلية، خاصة وأن حاجة المستحقين للزكاة لا تنحصر في الطعام والشراب، بل يحتاجون إلى غير ذلك من الملبس والمسكن والعلاج والتعليم ودفع الفواتير وشراء الأجهزة الضرورية ونحوها.