النمر يوضح أسباب آلام الصدر عند المدخنين
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
أميرة خالد
أوضح الدكتور خالد النمر استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين أسباب آلام الصدر عند المدخنين .
وقال النمر عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي إكس :”من أسباب الآم الصدر في المدخنين هو تضيق النهايات الطرفيه للشرايين التاجيه “٠
وأضاف” الخطوة الأولى في العلاج هي الإيقاف الفوري للتدخين مع العلاجات الأخرى المختصة بهذه الحالة “٠
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: آلام الصدر أضرار التدخين أمراض القلب التدخين
إقرأ أيضاً:
خورفكان.. «النسور» يستعيد شراسته مع «النمر»!
عمرو عبيد (القاهرة)
يُعد «النسور» الفريق صاحب أفضل نتائج وقفزات في ترتيب «دوري أدنوك للمحترفين»، خلال الجولات الخمس الماضية، وإذا كان الوحدة الأفضل بين «رباعي القمة»، بحصده 13 نقطة خلال آخر 5 مباريات، فإن خورفكان جمع «العلامة الكاملة» بـ15 نقطة، بنسبة نجاح بلغت 100%، وهو الفريق الوحيد الذي حقق ذلك في تلك الجولات الأخيرة.
خورفكان هو صاحب أقوى القفزات في الترتيب، بلا منازع، إذ لم يتوقف عن الصعود درجة تلو الأخرى خلال تلك الجولات، وبعدما قضى أغلب أسابيع البطولة بين المركزين العاشر والحادي عشر، خاصة بين الجولات 13 و17، بدأ يصعد تدريجياً منذ الجولة الـ16، حيث بات في المرتبة العاشرة ثم التاسعة، قبل أن يقفز إلى المركز السابع بعد الجولة الـ19، وأخيراً بلغ المركز السادس عقب نهاية الجولة العشرين، للمرة الأولى منذ انطلاق النُسخة الحالية من «دورينا».
وبعد فترة «عصيبة» في بداية الموسم، شهدت خسارته 4 مباريات وتعادله في مباراة، مقابل فوزه مرتين فقط، تحت قيادة دانيال إيسايلا، محققاً نسبة نجاح بلغت 33.3%، انتفض «النسور» مع عبد المجيد النمر، ليحصد 7 انتصارات وتعادلين، مقابل 4 هزائم، مُسجلاً نسبة نجاح بلغت 59%، وتحول الفارق التهديفي من المعدل السلبي (-7) إلى فارق إيجابي بلغ (+5).
وتحت قيادة النمر، برز طارق تيسودالي بشدة، حيث شارك في 6 أهداف منذ انتقاله إلى صفوف «النسور»، بعدما سجّل 3 أهداف وصنع مثلها خلال 6 مباريات فقط، بمعدل المشاركة في تسجيل أو صناعة هدف واحد في كل مباراة، وأهدى طارق فريقه 9 نقاط عبر أهدافه أو تمريراته الحاسمة بصورة مباشرة.
وعلى الصعيد الفني، تحسّن مستوى اللعب الجماعي والتكتيكي للفريق مع النمر بصورة لافتة، حيث سجّل «النسور» 71.4% من أهدافه الأخيرة عبر التمريرات الحاسمة المباشرة بين اللاعبين، وانطلقت الجبهة اليُمنى الهجومية بقوة غير معهودة، إذ أنتجت وحدها 52.4% من الأهداف، كما تحسنت معدلات التهديف عبر ألعاب الهواء، وسجّل اللاعبون 28.6% من الأهداف بواسطة الرؤوس، لاسيما أن خطورة ودقة الكرات العرضية زادت بشكل واضح مع المدرب المواطن، وأسفرت عن تسجيل 52.4% من الأهداف.
«السرعة» و«المرونة التكتيكية»، رسما ملامح الفريق مع النمر، بعدما سجّل 14 هدفاً عبر الهجمات المنظمة السريعة والمرتدات، وكذلك الضغط العالي، وهو ما يُمثّل نسبة 66.7% من حصاد «النسور» الهجومي في تلك الفترة الأخيرة، كما أحرز الفريق 81% من أهدافه عبر «الحركة» مقابل 19% لأهداف الركلات الثابتة، وهو ما يختلف عن النسب السابقة مع إيسايلا، التي بلغت 60% و40% على الترتيب.