مديرية أمن القاهرة تستقبل وفدا من مديرية الشباب والرياضة
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
استقبلت مديرية أمن القاهرة زيارة لوفد من مديرية الشباب والرياضة وأعضاء برلمانات مراكز الشباب بالقاهرة لزيارة ديوان قطاع أمن القاهرة لتقديم التهنئة لرجال الشرطة، بمناسبة احتفالات الذكرى الـ73 لعيد الشرطة.
وكان في استقبالهم اللواء مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة وعدداً من ضباط وضابطات القطاع، وتم اصطحابهم في جولة بغرفة عمليات النجدة للتعرف على دورها في سرعة تلقى البلاغات من المواطنين وكيفية التعامل معها كما قام الوفد بتقديم الورود والهدايا العينية بهذه المناسبة.
أعقب ذلك عرض مقطع فيديو عن أوجه التطوير بالمديرية وإداراتها المختلفة وفى نهاية الزيارة تم توزيع الهدايا العينية عليهم وتبادل الدروع والتقاط الصور التذكارية.
ولاقت تلك الزيارة إعجابهم واهتمامهم والمشرفين الذين أبدوا خالص الشكر والتقدير لجهاز الشرطة على ما يقدمه من خدمات جليلة للمواطنين وحمايتهم لأمن واستقرار الوطن.
يأتي ذلك تعظيماً للدور المجتمعي لأجهزة وزارة الداخلية بهدف تنمية الوعى لدى الشباب بطبيعة عمل أجهزة الوزارة ودورها في حماية أمن الوطن والمواطنين.
اقرأ أيضاً«الداخلية» تكشف حقيقة فيديو حريق سيارة بنفق الخصوص
الداخلية تكشف حقيقة خطف فتاة بمنشأة القناطر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد الشرطة قطاع أمن القاهرة مديرية أمن القاهرة مراكز الشباب بالقاهرة أمن القاهرة
إقرأ أيضاً:
“الشباب والرياضة”: المرأة الآن تضع حدود لها بالعمل وتحمي نفسها من التحرش
أوضحت الدكتورة إيمان رمضان، وكيل مديرية الشباب والرياضة، أن المرأة الآن أصبحت أكثر قدرة على تحديد حدودها في بيئة العملوالنساء في الماضي كن يعانين من الخوف والقلق عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع مواقف التحرش أو أي تجاوزات من قبل الآخرين.
وأشارت “رمضان”، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إلى أن السيدات عادةً كان عندهن خوف من أن يُهاجمن أو يُعتبرن ضحايا إذا طالبن بحقوقهن أو رفضن سلوك غير لائق، لكن الوضع الآن اختلف، موضحة أن المرأة اليوم أصبحت تمتلك القدرة على قول "لا" إذا كان هناك تصرف غير لائق.
وشددت على أن المرأة الآن تستطيع أن توضح للآخرين أن هذا التصرف غير مسموح به، سواء كان المتجاوز رجلًا أو سيدة، مؤكدة أنه من المهم أن يكون هناك وضوح في وضع القواعد التي تضمن التعامل مع الجميع بشكل محترم، بغض النظر عن جنس الشخص، مضيفة: “المؤسسات التي نعمل بها تحكمها الأعراف والتقاليد، وهناك العديد من السلوكيات التي لا تُقبل في بيئة العمل، وقد تبدو هذه القواعد في البداية غير مطبقة، لكن في الواقع هي تُطبق بشكل صارم جدًا لحماية الجميع من أي تجاوزات، بما في ذلك التحرش”.