صباح الخير يا مصريستعرض تفاصيل مؤتمر الجمعية المصرية للدراسات التعاونية
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
استعرض برنامج صباح الخير يا مصر تفاصيل المؤتمر الذي عقدته الجمعية المصرية للدراسات التعاونية، حيث عقدت الجمعية المصرية للدراسات التعاونية، بالتعاون مع الاتحاد العام للتعاونيات والاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية مؤتمراً تحت عنوان "فخامة الرئيس... كلنا معك"، لدعم مواقف القيادة السياسية المصرية في رفض مخطط التهجير القسري لسكان قطاع غزة وتصفية القضية الفلسطينية.
وشهد المؤتمر حضور ومشاركة واسعة من قيادات ورجال وشباب الحركة التعاونية المصرية ومنظمات المجتمع المدني، الذين يمثلون أكثر من 25 مليون مصري، وأكدوا دعمهم الكامل لمواقف الرئيس عبد الفتاح السيسي الوطنية، في موقف يعكس وحدة الشعب المصري في الدفاع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية.
حضر المؤتمر العديد من الشخصيات البارزة، منهم الدكتور أحمد خميس، رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للدراسات التعاونية، والدكتور طلعت عبد القوي، رئيس الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، والدكتور أحمد عبد الظاهر، رئيس الاتحاد العام للتعاونيات، بالإضافة إلى مجموعة من القيادات السياسية والإدارية مثل اللواء وليد البارودي، رئيس هيئة تعاونيات البناء والإسكان، واللواء الدكتور رضا فرحات، محافظ القليوبية والإسكندرية الأسبق، والدكتور سعد نصار، محافظ الفيوم الأسبق، واللواء الدكتور محمد نعيم، محافظ الغربية الأسبق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صباح الخير يا مصر منظمات المجتمع المدني دعم مواقف القيادة السياسية المزيد
إقرأ أيضاً:
مستشار رئيس وزراء فلسطين الأسبق: المقاومة الفلسطينية لم تُحسن إدارة المعركة
قال الدكتور أحمد يوسف، مستشار رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق، إن ممارسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحدث بتواطء غربي وخاصة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالإضافة إلى الصمت العربي الذي يجب أن يُلام على ذلك.
وأضاف "يوسف" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي الدكتور محسن عثمان، ببرنامج "معركة الوعي"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن المقاومة الفلسطينية لم تُحسن إدارة المعركة، ودراسة العواقب التي يمكن أن تترتب على مثل هذه العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن غياب وحدة الصف ووحدة الموقف والقرار الفلسطني أحد الأخطاء التي تُرتكب خلال الفترة الحالية.
وأوضح أنه يلقي لوم استمرار الانقسام على السلطة الفلسطينية وعلى حركة المقاومة حماس، مشيرًا إلى أن العمق العربي والإسلامي كان عليه دورا في جمع وحدة الصف الفلسطيني، وإنهاء هذا الانقسام الذي يتيح لرئيس الوزراء فعل ما يفعله في فلسطين ولبنان والكثير من الدول العربية.