بحوزته ترسانة أسلحة.. مقتل عنصر خطر فى تبادل إطلاق النار مع الشرطة بأسيوط
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
لقي مصرع عنصر إجرامى شديد الخطورة مصرعه عقب تبادل إطلاق النار مع قوات الشرطة بأسيوط.
وردت معلومات أكدتها تحريات إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن أسيوط بمشاركة قطاع الأمن العام محاولة (عنصر إجرامى شديد الخطورة – سبق إتهامه فى 11 جناية أبرزها "قتل – مخدرات – سلاح – سرقة بالإكراه – بلطجة" ومطلوب ضبطه وإحضاره فى قضايا أبرزها "شروع فى قتل – سلاح") جلب كمية من المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر بدون ترخيص تمهيداً للإتجار بها.
وبإستهدافه وفقاً لإجراءات مقننة بمأمورية بمشاركة قطاع الأمن المركزى بادر بإطلاق النيران تجاه القوات ، و أسفر التعامل عن مصرعه وضُبط بحوزته (32 قطعة سلاح نارى "6 بنادق آلية – 9 بنادق خرطوش – 16 فرد محلى– طبنجة – عدد كبير من الطلقات النارية مختلفة الأعيرة" - كمية من المواد المخدرة المتنوعة "شابو – حشيش").
وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة (7,5 مليون جنيه تقريباً)، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرطة اسيوط عنصر إجرامى ترسانة اسلحة تبادل اطلاق النار المزيد
إقرأ أيضاً:
انتهاك جديد.. شهيدان في قصف جوي للاحتلال شرق رفح
استشهد فلسطينيان السبت، إثر قصف من مسيرة إسرائيلية على فلسطينيين شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وذلك بالتزامن مع إطلاق نار كثيف من آليات ومواقع للاحتلال، في محيط معبر رفح شرق المدينة.
وقالت مصادر محلية، إن الشهيدين سقطا في منطقة أبو حلاوة شرقي مدينة رفح، حيث تواصل قوات الاحتلال خرق اتفاق وقف إطلاق النار في تلك المنطقة، وأماكن أخرى من رفح وقطاع غزة عموما.
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية، ويتكون من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية وثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.
وكان من المفترض أن تبدأ المفاوضات حول المرحلة الثانية في الثالث من شباط/ فبراير الماضي، إلا أن حكومة الاحتلال ماطلت في ذلك وسط محاولات للتنصل من الاتفاق.
ومنذ اندلاع العدوان في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وحتى 19 كانون الثاني/ يناير 2025، وبدعم مباشر من الولايات المتحدة، ارتكبت دولة الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد وإصابة نحو 160 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 14 ألف مفقود.