حنان مطاوع: القضية الفلسطينية وجع مستمر ولن نقبل بالتهجير
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
قالت الفنانة حنان مطاوع إن القضية الفلسطينية تمثل ألما كبيرا في قلوبنا، مؤكدة أنها قضية كل المصريين، وأن مصر ستظل دائمًا مصدر الأمان لجميع العرب في المنطقة، سواء كانوا من فلسطين أو سوريا أو غيرهم.
حنان مطاوع: لن نقبل بمحو القضية الفلسطينيةوأضافت حنان مطاوع فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن هناك محاولات حاليا تهدف إلى تدمير القضية الفلسطينية،
وإيجاد بديل آخر لدولة للفلسطينيين، مضيفة «بشكل قاطع نقول لا للتهجير، ولا للابادة للشعب الفلسطيني، وموقف مصر واضح وصريح، وسندافع عن أرض فلسطين مع أصحابها الأصليين».
وتشارك حنان مطاوع في موسم المسلسلات الشتوي بمسلسل صفحة بيضا عبر شاشة قناة ON، ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الاعلامية، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي ويتضمن 30 حلقة، من إخراج أحمد حسن، وتأليف حاتم حافظ، وبمشاركة عدد كبير من الفنانين، من بينهم نور محمود، وأحمد الشامي، وحسن العدل، ومها نصار، وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حنان مطاوع مسلسل صفحة بيضا مسلسلات رمضان 2025 القضية الفلسطينية الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية القضیة الفلسطینیة حنان مطاوع
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية الفلسطينية لإعادة إعمار غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور خالد شنيكات أستاذ العلوم السياسية، إنّ الخطة التي أصبحت الآن عربية والتي وضعتها مصر لإعادة إعمار غزة، أمامها الكثير من العمل على المستوى الدولي، موضحا أن الدول التي يجب أن تحصل الدعم إذا ماأريد لهذه الخطة التطبيق هي الولايات المتحدة، لأنها هي ممسكة بملف القضية الفلسطينية بشكل كامل.
تابع «شنيكات» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، اليوم، أن مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية لإعادة إعمار غزة فإنه لازال المطلوب هو التفاوض مع الولايات المتحدة حول مايخص الفلسطينية، مشيرا إلى أن القضية الأخرى أن تحول الخطة من خطة مصرية ثم أصبحت عربية ثم بنتها منظمة التعاون الإسلامي لابد وأن يتم تحويلها لخطة دولية.
أوضح أستاذ العلوم السياسية، أن الجهد الدبلوماسي العربي يجب أن يصب بشكل أساسي على الولايات المتحدة ثم روسيا والصين ودول أمريكا اللاتينية لتصبح خطة دولية متفقة عليها.