من علامة الجزاء منتخب ملتقى الجول يتغلب على منتخب ملتقى رضوم ..
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
جول الريدة((عدن الغد )) خاص
برعاية كريمة من الشخصية الإجتماعية الشيخ ناصر علي باقادر (ميناباك و متاجر ابياتي أونلاين 24 و افيال) ، ووسط حضور جماهيري كبير و بحضور عددا من الشخصيات الرياضية و الإجتماعية من مديريتي ميفعة و رضوم ، يتقدمهم الأستاذ أحمد العمودي الأمين العام لنادي قناء و الأستاذ محمد يسلم باكركر رئيس اللجنة المنظمة و الكابتن علي بروك و الأستاذ علي الدهن رئيس لجنة الحكام ، و الكابتن أدهم هنم الأمين العام لملتقى جول الريدة و الكابتن صادق لعور الأمين العام لملتقى رضوم الجامع والشيخ جمال فضل بامعبد رئيس لجنة الأنظمة والاحتراف بملتقى رضوم الجامع والكابتن علي السليك مدرب فريق شباب الصقر و الكابتن أنور مقبل جليجل مدرب فريق جول الشيخ و الأستاذ خالد حسن الحامد المسؤول الاعلامي لنادي الكفاح و عددا آخرين لم تسعفنا الذاكرة لذكرهم
جرت عصر اليوم الإثنين مباراة على ملعب نادي الكفاح ، بين منتخبي ملتقى جول الريدة وملتقى رضوم في إطار بطولة منتخبات الملتقيات للناشيين لكرة القدم ، حيث كانت مباراة رائعة وقوية اتسمت بالندية والإثارة والتشويق تغلب فيها منتخب ملتقى الجول على منتخب ملتقى عزان من علامة الجزاء في الشوط الثاني بهدف جميل من الجميل الناصري محمد الذي أوصل فريقه إلى النقطة الرابعة في الصدارة وهو كذلك في صدارة هدافي البطولة بهدفين .
أدار المباراة طاقم تحكيم بقيادة الحكم ماجد الحداد في الساحة وساعده على الخطوط كلا من ماجد عبدالسيد و أحمد سلامة ، وصلاح بلخير رابعا .
تحصل على جائزة أفضل لاعب في المباراة لاعب منتخب ملتقى جول الريدة محمد سعيد بايحيى ، قام بتسليمها الأستاذ أحمد العمودي الأمين العام لنادي قناء رضوم الرياضي .
الجماهير الحاضرة كانت سعيدة جداً بهذه البطولة حيث أشادت بالدعم المقدم من راعي البطولة لفئة الناشئين التي تعتبر القاعدة الأساسية لكل الملتقيات و الأندية الرياضية ، حيث تقدم عدداً منهم بالشكر والتقدير للشيخ ناصر علي باقادر داعم الشباب والرياضيين في مديريات محافظة شبوة الجنوبية الذين يعتبرون عماد الحاضر و كل المستقبل ، بالإضافة إلى إبعادهم عن الآفات الضارة و العادات السيئة المدمرة لهم .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الأمین العام
إقرأ أيضاً:
"التعليم والمعرفة" بأبوظبي تطلق علامة جودة الحياة المدرسية
أطلقت دائرة التعليم والمعرفة - أبوظبي برنامج علامة جودة الحياة المدرسية، الذي يهدف إلى تصنيف المدارس بناء على معايير تتعلق بثقافة جودة الحياة المدرسية لتضاف إلى المعايير الأكاديمية التقليدية، مما يجعل جودة الحياة المدرسية في المدارس عاملاً مهماً وشفافاً، ومعياراً قابلاً للقياس.
يأتي البرنامج الجديد انسجاماً مع الأهمية التي يوليها أولياء الأمور للبيئة التي توفرها المدارس للطلبة ومن المقرر تطبيقه في جميع المدارس الخاصة ومدارس الشراكات التعليمية في أبوظبي اعتباراً من بداية العام الدراسي 2025 - 2026، ليمثل نقلة نوعية في مفهوم العملية التعليمية.
بيئات داعمةوكشفت الأبحاث عن وجود علاقة مباشرة بين جودة الحياة المدرسية والنتائج التعليمية للطلبة حيث تساهم البيئات الداعمة والمحفزة في تحسين الأداء الأكاديمي، وتعزيز القدرة على التكيف، وزيادة التفاعل الإيجابي مع عملية التعلم.
وأظهرت الدراسات أن المدارس التي تعطي أولوية لجودة حياة الطلبة والمعلمين تشهد ارتفاعاً في مستوى رضا المعلمين، وانخفاضاً في معدلات الإرهاق إضافة إلى زيادة التفاعل ضمن الفصول الدراسية، وبالتالي فإن جودة الحياة المدرسية ليست مجرد خيار، وإنما شرط أساسي لتحقيق نتائج أكاديمية مميزة.
وتضمن علامة جودة الحياة المدرسية مستوى غير مسبوق من الشفافية وتتيح لأولياء الأمور لأول مرة الحصول على مقياس واضح وموحد لمدى دعم المدرسة للصحة النفسية والجسدية والعاطفية للطلبة والمعلمين.. كما يمكنهم الاطلاع على جهود المدرسة لتوفير بيئة تعليمية أكثر سعادة وصحة ودعماً للطلبة لأن جودة التعليم لا تقتصر على تحقيق الدرجات العالية، بل تشمل أيضاً تنشئة الأطفال في مدرسة تُعطي أولوية لتطوير كافة جوانب شخصية الطفل.
وتستند "علامة جودة الحياة المدرسية" في تقييمها إلى خمسة أبعاد أساسية للجودة، وهي التمكين الذاتي، والصحة البدنية، والتطوير الذهني، والمهارات التواصلية، والسلامة العاطفية.
ويشمل كل منها ثلاثة عناصر رئيسية، مما يضمن اعتماد المدارس منهجية منظمة ومرنة لدمج جودة الحياة المدرسية في التجارب اليومية.
وتشمل المرحلة التجريبية لهذا العام 64 مدرسة، بما في ذلك 47 مدرسة خاصة و17 مدرسة من مدارس الشراكات التعليمية ما يتيح لدائرة التعليم والمعرفة تحسين المنهجية قبل تطبيقها بشكل كامل، بما يضمن منهجية عادلة وشاملة وقابلة للتطبيق، مع معايير تحقق واضحة لدعم التغيير الهادف، وبالتالي تحقيق مبادرة فاعلة لمكافأة المدارس على إرساء ثقافة مدرسية تُعطي الأولوية لجودة حياة الطلبة.
وتُوسع "علامة جودة الحياة المدرسية "نطاق التركيز من الامتثال إلى الالتزام الفعلي، ومن السياسات إلى التأثير العملي، لتكون جودة الحياة المدرسية ليس مجرد مصطلح شائع بل معيار أساسي.
مياه القليوبية ترفع حالة الاستعداد القصوى خلال شهر رمضان