الأرصاد الجوية: رياح نشطة وأمطار خفيفة متوقعة على مناطق الشمال
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
ليبيا – توقعات الأرصاد الجوية: أمطار متفرقة ورياح نشطة قد تؤثر على الرؤية الأفقية استمرار الأجواء المستقرة مع تكاثر السحب
أفاد المركز الوطني للأرصاد الجوية بأن الأجواء ستبقى دون تغيير يُذكر اليوم الخميس 6 فبراير 2025، حيث ستشهد مناطق الشمال تكاثرًا متقطعًا للسحب، مع احتمال سقوط أمطار خفيفة خاصة على بعض المناطق الساحلية والجبل الأخضر.
وبحسب النشرة الجوية، من المتوقع أن تنشط الرياح الجنوبية الشرقية تدريجيًا بدءًا من مساء اليوم على مناطق الجنوب الغربي، لتمتد غدًا الجمعة إلى مناطق الشمال الغربي.
وقد تتسبب هذه الرياح في إثارة الأتربة والرمال، مما قد يؤدي إلى هبوط مستوى الرؤية الأفقية، إلى جانب ارتفاع طفيف في درجات الحرارة.
ومن المتوقع أن تتغير الرياح بداية من يوم السبت، حيث ستتحول إلى غربية ثم شمالية غربية، ما سيسهم في تحسن الأحوال الجوية على مناطق غرب ليبيا، مع تراجع درجات الحرارة تدريجيًا.
???? تنبيه: يُنصح بأخذ الحيطة عند القيادة في المناطق المتأثرة بالأتربة والرمال، خاصة يوم الجمعة، مع متابعة التحديثات الجوية الصادرة عن المركز الوطني للأرصاد الجوية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الأرصاد: أجواء صحوة وغائمة جزئياً ورياحاً نشطة خلال الساعات القادمة
الثورة نت|
توقع المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر، أجواء صحوة وغائمة جزئياً في عدد من المحافظات، ورياحاً نشطة في السواحل والمناطق الصحراوية خلال الـ 24 ساعة المقبلة.
وذكر المركز في نشرته الجوية، أنه من المتوقع في المرتفعات الجبلية، أجواء صحوة باردة إلى باردة نسبيا أثناء الليل والصباح الباكر، صحوة إلى غائمة جزئيا مع تشكل للسحب الركامية المنخفضة نهاراً.
بينما قد تكون الأجواء غائمة جزئياً في السواحل الشرقية والجنوبية وشمال الساحل الغربي وأرخبيل سقطرى مع تشكل للسحب المنخفضة الممطرة، فيما تتواجد عوالق ترابية في أجزاء من السواحل الغربية، والرياح نشطة غرب خليج عدن ومدخل باب المندب وجنوب الساحل الغربي.
وفي المناطق الصحراوية يُحتمل أن تكون الأجواء صحوة مع نشاط للرياح السطحية التي تعمل على إثارة الأتربة والرمال.
ونبه المركز الصيادين ومرتادي البحر في جنوب الساحل الغربي ومدخل باب المندب وغرب خليج عدن من اضطراب البحر وارتفاع الموج.
كما نبه المواطنين في المرتفعات الجبلية من تقلبات درجات الحرارة والأجواء الباردة، وفي المناطق الصحراوية والساحل الغربي من الأجواء المغبرة نسبياٍ وتواجد العوالق الترابية.