بتجرد:
2025-03-10@00:21:14 GMT

تحدٍ فني في “توب شيف 8”: أطباق تعكس هوية كل مشترك!

تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT

تحدٍ فني في “توب شيف 8”: أطباق تعكس هوية كل مشترك!

متابعة بتجــرد: مع وصول التحديات إلى أسبوعها العاشر، باتت المنافسات أكثر صعوبة، ليأتي التحديد الجديد ليمزج بين الرسم والطهي ضمن حلقة جديدة من الموسم الثامن من برنامج “TOP CHEF”، الذي يُعرض على MBC1 و”MBC العراق”. وبعد حلقة متميزة مزجت الفن بالذكريات والإبداع، كان ضيفها الفنان التشكيلي السعودي أحمد السليماني، اعتبرت اللجنة أن أمين هو صاحب أفضل طبق فيما خرج أميدايو لكونه قدم أضعف طبق.

تفاصيل الحلقة ومجرياتها

حين دخل المشتركون إلى المطبخ، كانت الشيف منى تقف أمام علبة السكاكين في إشارة إلى أن المطلوب منهم سحب السكاكين لاكتشاف طبيعة التحدي، وقالت أن “لا شك بأن الأعصاب مشدودة أكثر مع اقترابكم من النهائيات”، متوعدة بتحدي ربع نهائيات مرتقب الأسبوع المقبل من المستحيل أن تعيشوه إلاّ في “توب شيف”. وقد بدأ التحدي بسحب السكاكين، وكان المكتوب عليها كلمات مثل قماش، حديد، حجر، زجاج وخشب. وأضافت موصلي أن “تحدي اليوم هو مزيج ممتع من الفنون وفن الطهي، حيث أن كل منكم، يغوص في ذكرياته مع الفنان التشكيلي أحمد السليماني الذي يحولها بدوره إلى قطعة فنية”، مشيرة إلى أن هذا الفنان معروف بابتكاره أسلوباً فنياً خاصاً في مجال الخط العربي، ما يخلق تناغماً بين القطعة الفنية وبين ذكريات كل مشترك. وخلصت موصلي إلى القول أن “لديكم فرصة استثنائية، كي تشاركوا قطعة من نفسكم من خلال أطباق تستوحونها من جمال الفن”.

بدأ السليماني المهمة مع علاء الدين الذي اختار القماش عند سحبه للسكين، فسأله عن ماضيه وذكرياته، وكان عليه تقديم طبقاً مستوحى من كل ما تحدث عنه وكتبه السليماني على اللوحة، تبعه أمين الذي اختار الحديد، ثم غيداء الذي كان نصيبها الحجر، وشهاب الذي كان عليه العمل بمادة الزجاج ثم أميدايو الذي عمل بمادة الخشب.

استلهم المشتركون أطباقهم من العمل الفني في التحدي الذي استوحاه السليماني من ذكرياتهم الخاصة ليعكس جوهر مشاعرهم. وأشارت موصلي إلى أن “لديكم ساعتين ونصف الساعة، لتحضير أطباقكم ثم ساعة مع الفنان أحمد السليماني، ليضيف لمساته الفنية عليها”. وقد بدأ المشتركون التحضير محاولين أن يستوحوا أطباقاً متميزة من اللوحة الفنية. وقبل انتهاء التحضير، وصل أعضاء اللجنة الثلاثة وقد اعتبرت الشيف منى أن  كل انواع الفنون تشبه بعضها، وأن الفن الذي قدمه السليماني ليس بعيداً عن فنون الطهي، حيث أخذ الأخير قصص المشتركين وسجلها في لوحاته. وأثنى الشيف مارون، على طريقة المزج بين فن الطبخ وفن الرسم والخط العربي، فيما لفت الشيف بوبي إلى أن الفن يعبر عن الحياة، ونحن نعمل في مجال فن الطهي، وكسائر الفنون نروي قصة. انتهى وقت التحضير وحان وقت تقديم الأطباق إلى اللجنة، دخل كل مشترك ليشرح كيف استوحى الطبق الخاص به من اللوحة، ثم عرض الفنان أحمد السليماني كيف استوحي اللوحة من حكاية كل مشترك، وقام أعضاء اللجنة بتقييم لاطباق.  

وعند انعقاد طاولة القرار، اخوا المشتركين إلى المستودفي انتظار الشيف منى، التي استدعت المشتركين كلهم للوقوف أمام اللجنة، التي اعتبرت أن الأفضل في التحدي هو الطبق الذي قدمه أمين، بينما الأضعف هو أميدايو.

يُعرض برنامج “TOP CHEF” على MBC1، كل ثلاثاء في تمام الساعة 21:30 ليلاً.

يُعرض برنامج “TOP CHEF” على “MBC العراق”، كل ثلاثاء الساعة 22:00 ليلاً.

main 2025-02-06Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: کل مشترک إلى أن

إقرأ أيضاً:

أحمد مالك يكشف كواليس خسارة وزنه من أجل “ولاد الشمس”

متابعة بتجــرد: في لقاء له مع برنامج ET بالعربي، كشف الفنان أحمد مالك عن تحضيراته لشخصية “ولعة” التي يجسدها في مسلسل “ولاد الشمس” الذي ينافس به في موسم رمضان الحالي.

قال مالك: “خسيت 10 كيلو عشان الدور هو بيلعب ملاكمة شارع وكنت عايز أقدم دا بمصداقية وينعكس على شكل الجسم، عايز الناس لما تشوف على الشاشة تحس إنه حقيقي كنت ماشي على نظام غذائي قاسي وأخدت تدريبات حوالي شهرين”.

أكد أحمد مالك أنه يحب التنويع في أدواره والشكل الذي يظهر به حيث حرص في شخصية “ولعة” أن تكون تصفيفة شعره مختلفة تمامًا عن الشكل الذي ظهر به في فيلم “6 أيام”.

تابع: “اسم “ولعة” جاي من تاريخ الشخصية وهو عامل إزاي هو جاي من نار إنه شخص اللي في قلبه على لسانه وحريقة كده، أما الجانب الرومانسي غير تقليدي بيحب حد مش في نفس سنه وفي ظروف صعبة بيواجهها”.

مسلسل “ولاد الشمس” من بطولة أحمد مالك، طه دسوقي، محمود حميدة، مريم الجندي، فرح يوسف، جلا هشام ومعتز هشام، ومن تأليف محمود عزت وإخراج شادي عبد السلام.

تدور أحداث مسلسل “ولاد الشمس” عن التحديات التي يواجهها الأطفال في دور الأيتام، وكيف يلجأ أصحاب النفوس الضعيفة لاستغلال هؤلاء الأطفال في أعمال غير مشروعة، وكذلك معاناتهم وتحولهم الى ضحايا لظروف خارج إرادتهم من خلال الشابين “ولعة” و”مفتاح”، اللذين يتفقان على مواجهة “ماجد”، الذي يجسده محمود حميدة، مدير دار الأيتام.

main 2025-03-08Bitajarod

مقالات مشابهة

  • فرقة "القومي للمسرح" تشدو بأغاني زمن الفن الجميل في "هل هلالك".. صور
  • “تسييرية بنغازي” من طرابلس: المحاسبة على الجرائم شرط أساسي للمصالحة الدائمة
  • “الحريات النيابية” تكشف آخر التطورات على مذكرة العفو العام
  • “أنت مجنون وعايز تتعالج” رامز إيلون مصر .. رد فعل مثير من بسمة بوسيل بعد اكتشاف مقلب رامز جلال
  • شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان عاصم البنا يرتدي “الكاكي” ويتفقد مصابي (أبو طيرة فكاكين الحيرة) بأم درمان
  • نشرة الفن| سعد لمجرد يعلن عن إطلاق عملة رقمية .. حسن الرداد يكشف حقيقة حمل إيمي سمير غانم
  • ما تفاصيل “الاجتماع المتفجر” الذي شهد صداما بين مسؤولي ترامب وماسك؟
  • “الحجاج” لفيكتور فاسنيتسوف تعرض في مزاد علني في موسكو مقابل 1.5 مليون دولار
  • أحمد مالك يكشف كواليس خسارة وزنه من أجل “ولاد الشمس”
  • “هيئة الإحصاء” تشارك في اجتماع اللجنة الإحصائية التابعة للأمم المتحدة