رؤوس كبيرة في ملف فضيحة الطوابع المالية
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
ذكرت مصادر معنية بمتابعة فضيحة الطوابع المالية انه وصلت الى مرجعية رسمية تقاير ومعطيات بغاية الخطورة عن هذا الملف خصوصاً وان هناك معلومات عن تورط نافذين في هذه الفضيحة سعوا ويسعون للفلفتها وحماية موظفين على صلة مباشرة بالموضوع ما سهل للمحتكرين وتجار السوق السوداء عملهم وساهم بطريقة او بأخرى بهدر المال العام.
وتكشف المصادر ان الجهات الرقابية والقضائية التي تأخرت الى الآن في الوصول الى نتائج حاسمة بهذا الملف، ستعاود قريباً تزخيم عملها وستطال "رؤوساً كبيرة" عملت طيلة الفترة الماضية على تأمين الحماية للبعض ممن أظهرت المعطيات تورطهم.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن طريقتين للتعامل مع إيران بشأن الملف النووي
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (سي إن إن)
كشف الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترمب، عن بدء محادثات سرية مع إيران بشأن العودة إلى الاتفاق النووي، وذلك في تصريحات أدلى بها خلال مقابلة على قناة "فوكس بيزنس" اليوم الجمعة.
وأشار ترمب إلى أنه أرسل رسالة إلى القيادة الإيرانية، بما في ذلك المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، في محاولة لإعادة إطلاق المحادثات بشأن الاتفاق النووي. وقال ترمب: "أرسلت رسالة إلى إيران أمس، وآمل أن تبدأ المحادثات. هذا سيكون أفضل كثيرًا لإيران".
اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن موعد عودة عمليات البحر الأحمر 7 مارس، 2025 متى تنتهي مهلة زعيم الحوثيين التي منحها لإدخال المساعدات إلى غزة؟ 7 مارس، 2025وأضاف الرئيس الأمريكي السابق أن هذه الخطوة تهدف إلى تجنب التصعيد والبحث عن مخرج دبلوماسي، حيث صرح قائلاً: "أعتقد أنهم يريدون الحصول على هذه الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئًا آخر، لأنه لا يمكن السماح بوجود سلاح نووي آخر".
وأشار ترمب إلى أنه إذا كانت إيران غير مستعدة للرد على هذه الرسالة، فإن الخيارات المتاحة أمام الولايات المتحدة تقتصر على طريقتين: "إما أن نتعامل مع إيران عسكريًا أو أن نتوصل إلى اتفاق، وأنا أفضل إبرام اتفاق لأنني لا أبحث عن إيذاء إيران".
تأتي هذه التصريحات في وقت حساس حيث كانت الولايات المتحدة قد انسحبت من الاتفاق النووي الإيراني في عام 2018، خلال ولاية ترمب الأولى. وقد تسبب هذا الانسحاب في تصاعد التوترات بين واشنطن وطهران، مما أثار مخاوف من تصاعد الأزمة النووية في المنطقة.
وفي سياق حديثه، أكد ترمب أن هدفه هو تجنب التصعيد العسكري مع إيران، وأنه يفضل الحلول السلمية والاتفاقات السياسية لتسوية الأزمة. ورغم أنه لم يتلقَ ردًا علنيًا من القيادة الإيرانية بعد إرسال رسالته، إلا أن ترمب أبدى تفاؤله بفرص التوصل إلى تفاهم بين الطرفين في المستقبل القريب.