المناطق_واس

أعربت وزارة الخارجية عن بالغ أسف المملكة لحادثة إطلاق النار التي وقعت في مدينة أوربرو بمملكة السويد، ومانتج عنها من وفاة وإصابة عددٍ من الأشخاص.

وعبرت المملكة عن تعازيها وصادق مواساتها لأسر الضحايا ولشعب وحكومة السويد، متمنية للمصابين الشفاء العاجل.

أخبار قد تهمك وزارة الخارجية تعرب عن إدانة المملكة واستنكارها استهداف المستشفى السعودي في مدينة الفاشر 26 يناير 2025 - 10:13 صباحًا وزارة الخارجية: المملكة تُعرب عن ترحيبها باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة 15 يناير 2025 - 11:52 مساءً.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: وزارة الخارجية وزارة الخارجیة

إقرأ أيضاً:

روسيا تعرب عن قلقها من الوضع في سوريا.. وإيران تحذر

أعربت روسيا عن قلقها مما وصفته بـ"التدهور الحاد"، للوضع في سوريا، بعد الهجمات التي شنتها مجموعات مرتبطة بنظام الأسد المخلوع، وراحت فيها قتلى من أفراد الأمن السوري في مناطق الساحل.

وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، "روسيا الاتحادية تدعو في هذه الظروف الحرجة "جميع القادة السوريين ذوي السلطة القادرين على التأثير على تطور الوضع على الأرض إلى بذل كل ما في وسعهم لوقف إراقة الدماء بسرعة ومنع سقوط ضحايا من المدنيين".



وأضافت أنه "في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها سوريا في المرحلة الانتقالية، فإن الحفاظ على الوئام الوطني وتعزيز أمن المواطنين واحترام حقوقهم المشروعة بغض النظر عن انتماءاتهم الوطنية أو الدينية له أهمية قصوى".

وأشارت زاخاروفا إلى أن روسيا تؤكد "موقفها المبدئي الداعم لسيادة الجمهورية العربية السورية ووحدتها وسلامة أراضيها".

وتابعت: "نتوقع من جميع الدول التي لها تأثير على الوضع في سوريا أن تساهم في تهدئته، ونحن ملتزمون بالتنسيق الوثيق للجهود مع الشركاء الأجانب من أجل تسريع تهدئة الوضع".

بدورها حذرت وزارة الخارجية الإيرانية من أن "العنف في سوريا قد يتسبب في عدم استقرار إقليمي".

ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي قوله "إيران، إذ تذكر بمسؤولية الحكومة المؤقتة في ضمان أمن جميع المواطنين السوريين، تعارض بشدة انعدام الأمن والعنف وقتل وإيذاء السوريين الأبرياء من كل جماعة وعشيرة، وترى في ذلك حافزا لعدم الاستقرار الإقليمي".

ومنذ مساء الخميس، تتداعى قوات أمنية وعسكرية من مناطق سورية عدة لدعم جهود التصدي للهجوم الواسع الذي تشنه مجموعات من فلول النظام المخلوع بمنطقة جبلة وريفها في محافظة اللاذقية.

والخميس، قتل وأصيب عدد من عناصر الأمن العام السوري، إثر هجمات متزامنة هي الأكبر منذ سقوط بشار الأسد نفذتها مجموعات مسلحة على نقاط وحواجز ودوريات في منطقة جبلة وريفها.

إثر ذلك، فرضت سلطات الأمن حظرا للتجوال وبدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.

من جانبه، قال العقيد حسن عبد الغني المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية، إن وزارته قامت بتنفيذ "عمليات تطويق محكمة ما أدى إلى تضييق الخناق على العناصر المتبقية من ضباط وفلول النظام البائد، فيما تستمر القوات في تقدمها وفق الخطط العملياتية المعتمدة".



وتابع: "تواصل قواتنا التعامل مع ما تبقى من بؤر للمجرمين، ونقوم بتسليم جميع المتورطين إلى الجهات الأمنية المختصة لضمان محاسبتهم وفق القانون".

وطلب عبد الغني المتحدث من الأهالي "الذين هبّوا لمؤازرة إخوانهم" للعودة إلى مناطقهم، مؤكدا أن "الأوضاع تحت السيطرة الكاملة والعمليات مستمرة".

وقالت الوكالة السورية الرسمية "سانا"، إن عمليات تمشيط واسعة بدأت في مراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.

مقالات مشابهة

  • الخارجية المصرية: تعليق إسرائيل للمساعدات إلى غزة انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار
  • متحدث الخارجية: تعليق إسرائيل للمساعدات إلى غزة انتهاك صارخ لاتفاق وقف إطلاق النار
  • الخارجية العراقية: ندعم مسارات الحل السياسي التي تضمن وحدة سوريا وسلامة شعبها
  • مصر تعرب عن قلقها إزاء المواجهات التي شهدتها محافظة اللاذقية في سوريا
  • روسيا تعرب عن قلقها من الوضع في سوريا.. وإيران تحذر
  • الأردن يدين التدخلات الخارجية التي تستهدف أمن سوريا
  • وزارة الخارجية: المملكة ترحب باستضافة اللقاء المقرر بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا الذي سيعقد في مدينة جدة الأسبوع المقبل
  • من مشاركة وزير الخارجية أسعد الشيباني في الاجتماع الوزاري لدول مجلس التعاون الخليجي في مدينة مكة المكرمة
  • وزارة الخارجية : المملكة تدين الجرائم التي تقوم بها مجموعات خارجة عن القانون في الجمهورية العربية السورية واستهدافها القوات الأمنية
  • الخارجية السعودية: المملكة تؤكد وقوفها إلى جانب الحكومة السورية في حفظ الأمن