سودانايل:
2025-03-09@22:21:22 GMT

سؤال ؟؟

تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT

كلما امر على هذه المناظر من قتل وذبح وتهليل وتكبير وأفراح بالقتل والسلب والنهب والذبح من الوريد للوريد واللعب برؤوس البشر والتدمير اسال نفسى هل يمكن ان تستعيد بلدنا ذلك الزمن الجميل المسالم الهادىء الوقور الحلو ؟ بعد هذه الدماء والمذابح ومعها التهليل والتكبير والأفراح بالقتل والهدم والذبح ؟
هل يمكن ان نستعيد ذلك السودان الرائع الجميل المسالم الوديع الذى عشناه فى الزمن الجميل فى السبعينات والثمانينات ؟ والذى كان يخلو من النهب والسلب والقتل والحقد ويفيض بالاخوه والحب الجميل بين ابناء الوطن الواحد وينتشر الود بين كل أبناءه ويحب القادم من الشمال احدى بنات الغرب ويتزوجها ويصادق القادم من دارفور اخيه فى الوطن ابن الشمال ويزور معه الشماليه ويقابل بالحب والود والترحاب والكرم الجميل ولا زلت اتذكر تلك الايام التى زرت فيها جبل مره أنا وإبن عمى وصديق من غرب السودان ودعتنا اسره من اهل نيالا لزيارتهم فزرنا نيالا وذهبنا لجبل مره وكنا نتجول فى الجبل بحريه وعندما يلاقينا آخر من ابناء الجبل يفسح لنا الطريق ويسلم علينا فى ترحاب وود جميل ونحن من الشمال فهل ممكن ان تعود تلك الايام ؟ وينعم السودان بذلك السلام الجميل بين أبناءه ؟ بعد عهد ناس جلحه وحميدتى ومرفعين ودونكى اشك فى ذلك كثيراً .



محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.com

   

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

كارثة كبرى تلوح في الأفق بعد تحرك أكبر جبل جليدي في العالم (صور)

جورجيا – أعلنت منظمة بحثية أن الجبل الجليدي الأكبر في العالم، المعروف باسم (A23a)، قد جنح على بعد حوالي 70 كيلومترا من جزيرة جورجيا الجنوبية النائية في منطقة القطب الجنوبي.

ويعتبر هذا الجبل أحد أكبر الجبال الجليدية على الإطلاق، بمساحة تبلغ حوالي 3300 كيلومتر مربع ووزن يقترب من تريليون طن. ومنذ عام 2020، كان ينجرف شمالا من القارة القطبية الجنوبية باتجاه جزيرة جورجيا الجنوبية، مما أثار مخاوف من أن يصطدم بالجزيرة أو يعلق في مياه ضحلة قريبة، مما قد يعطل قدرة طيور البطريق والفقمات على إطعام صغارها.

وقال أندرو ميجيرز، عالم المحيطات في هيئة المسح البريطانية للقطب الجنوبي (BAS)، إنه “من المثير للاهتمام معرفة ما سيحدث الآن”. وأضاف أن الجبل الجليدي ظل عالقا على بعد 73 كيلومترا من الجزيرة منذ الأول من مارس، مشيرا إلى أنه “إذا بقي الجبل الجليدي عالقا، فإننا لا نتوقع أن يؤثر بشكل كبير على الحياة البرية المحلية”.

وأوضح ميجيرز أن الجبال الجليدية الكبيرة التي تسلك هذا الطريق عبر المحيط الجنوبي عادة ما تتفكك وتذوب بسرعة. وقد تتبع ميجيرز مصير (A23a) عبر الأقمار الصناعية منذ أواخر عام 2023، عندما شاهد الجبل الجليدي لأول مرة.

يذكر أن هذا الجبل الجليدي العملاق، الذي يعتبر الأكبر والأقدم في العالم، انفصل عن الجرف الجليدي في القارة القطبية الجنوبية عام 1986، وبقي عالقا لأكثر من 30 عاما قبل أن يبدأ بالتحرك شمالا في عام 2020. ومع ذلك، تأخرت رحلته أحيانا بسبب التيارات المحيطية التي أبقت الجبل الجليدي يدور في مكانه.

وكانت هناك مخاوف من أن يؤثر اقتراب الجبل الجليدي من جزيرة جورجيا الجنوبية، التي تُعد موطنا لحوالي 5 ملايين فقمة و65 مليون طائر من 30 نوعا مختلفا، على الحياة البرية.

فقد كان من الممكن أن يجبر طيور البطريق والفقمات على السفر لمسافات أطول للالتفاف حول الكتلة الجليدية العملاقة، مما قد يقلل من كمية الطعام التي يحضرونها لصغارهم ويزيد من معدلات الوفيات.

ومع ذلك، في موقعه الحالي، قد يكون للجبل الجليدي فوائد على النظام البيئي المحلي. وأشار ميجيرز إلى أن “العناصر الغذائية التي يتم تحريرها من جراء جنوح الجبل الجليدي وذوبانه قد تعزز توافر الغذاء للنظام البيئي بأكمله، بما في ذلك طيور البطريق والفقمات”.

من ناحية أخرى، لا يشكل الجبل الجليدي أي تهديد للملاحة البحرية، حيث يمكن للسفن تجنبه بسهولة بسبب حجمه الهائل. ومع ذلك، مع تفككه إلى أجزاء أصغر، قد تصبح بعض المناطق محظورة على سفن الصيد التجارية بسبب وجود قطع جليدية صغيرة ولكنها خطيرة.

تجدر الإشارة إلى أن جزيرة جورجيا الجنوبية، التي تديرها المملكة المتحدة كإقليم بريطاني فيما وراء البحار، لا يوجد بها سكان دائمون. وتطالب الأرجنتين بالجزيرة، إلى جانب جزر فوكلاند غربا التي تسميها “لاس مالvinas”.

ويُعتبر وجود جبال جليدية بهذا الحجم نادرا ولكن ليس غير مسبوق. فقد شهدت المنطقة جبلين جليديين مماثلين في الحجم على مدى السنوات الخمس الماضية. وأكد ميجيرز أن هذه الجبال الجليدية العملاقة هي جزء طبيعي من دورة حياة الصفائح الجليدية في القارة القطبية الجنوبية.

ومع ذلك، حذر الباحثون من أن فقدان الصفائح الجليدية لـ 6 تريليونات طن من الكتلة منذ عام 2000 يُعد مؤشرا على تسارع ذوبان الجليد بسبب تغير المناخ. وفي الشهر الماضي، حذر العلماء من أن ارتفاع متوسط درجة حرارة الأرض إلى ما بين 1.5 و2.0 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة قد يؤدي إلى ذوبان كمية كافية من الجليد لرفع مستويات المحيطات بمقدار 12 مترا، مما قد يدفع الكوكب إلى نقطة اللاعودة.

وكان العام الماضي، الذي شهد كسرا قياسيا لدرجات الحرارة وانتشارا للحرائق والفيضانات والعواصف، أول عام يتجاوز فيه متوسط درجة الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية.

المصدر: “The guardian”

Previous كيف يؤثر صيام رمضان على الجسم؟ Related Posts الطيور تتنفس البلاستيك.. ما الذي يعنيه ذلك للبشر؟ علوم وتكنولوجيا 8 مارس، 2025 ثورة في عالم السيارات.. أول سيارة كهربائية ببطارية صلبة من مرسيدس علوم وتكنولوجيا 8 مارس، 2025 أحدث المقالات كارثة كبرى تلوح في الأفق بعد تحرك أكبر جبل جليدي في العالم (صور) كيف يؤثر صيام رمضان على الجسم؟ هل الخضوع للجراحة يوم العطلة يشكل خطرا على حياة المرضى؟! متى تشير المرارة في الفم إلى الإصابة بالجيارديا؟ بطولة كرة قدم مصغرة في ليبيا تستعين بشبيه النجم الفرنسي “مبابي”

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • أمير منطقة الجوف يُشارك أبناءه الأيتام مأدبة الإفطار
  • كارثة كبرى تلوح في الأفق بعد تحرك أكبر جبل جليدي في العالم (صور)
  • هل تنجح غادة عبد الرازق في إحياء الزمن الجميل بـ "شباب امرأة"؟
  • لماذا ولّت الحركة الإسلامية الأدبار شرقاً؟
  • الإنجيليون يضغطون على ترامب لرد الجميل والسماح بضم الضفة
  • أمير القصيم يشارك أبناءه الأيتام وذوي الإعاقة مأدبة الإفطار
  • الجيش يكشف عن توترات أمنية ومقتل قادة بارزين من الدعم السريع في نيالا
  • ماذا حدث في الشمال السوري؟ تعرف على التفاصيل
  • إكليل الجبل مضاد للبكتيريا
  • قيد أبناءه بـ سلاسل في البلكونة.. قرار بشأن سائق بولاق الدكرور