الجهاز الطبي ينهي الجدل حول إصابة رونالدو
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
ذكرت صحيفة الشرق الأوسط السعودية أن الجهاز الطبي في نادي النصر أنهى الجدل حول إصابة النجم كريستيانو رونالدو.
قالت الصحيفة إن "صاروخ ماديرا" حصل على الضوء الأخضر من الجهاز الطبي للنادي، للمشاركة في لقاء الفريق أمام الفيحاء الجمعة المقبل ضمن الجولة 19 من الدوري السعودي.مصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط»: البرتغالي كريستيانو #رونالدو قائد #النصر حصل على الضوء الأخضر من الجهاز الطبي للنادي، للمشاركة في لقاء الفريق أمام #الفيحاء يوم الجمعة.
وأوضحت: "خضع الأسطورة البرتغالي لجلسات علاجية مكثفة خلال اليومين الماضيين، بالإضافة لجلسات استشفائية وتدليك لعضلات القدمين مباشرة داخل غرف ملابس ملعب الأول بارك بعد نهاية مباراة الفريق الأول أمام الوصل الإماراتي التي انتهت بفوز النصر بأربعة أهداف دون رد".
وأكملت: "دخل رونالدو الأربعاء التدريبات الجماعية، بعد أن منح الجهاز الطبي الضوء الأخضر له للمشاركة، حيث بدأ مداعبة الكرة والجري والتسديد، ولم يشعر خلالها بأي آلام في القدمين، وهو ما يؤكد جاهزيته للقاء الفريق المقبل".
وكان النصر أجرى تدريباته ظهر الأربعاء، وانطلقت التدريبات على فترتين، كانت الأولى داخل غرفة اللياقة المغلقة في صالة الحديد والأجهزة الرياضية، فيما اختتمت التدريبات على ملعب الأمير عبد الرحمن بن سعود.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الدوري السعودي رونالدو النصر الدوري السعودي النصر السعودي كريستيانو رونالدو الجهاز الطبی
إقرأ أيضاً:
تقرير: 83% من المقاولات المغربية تنشط في القطاع غير المهيكل
زنقة 20 ا الرباط
أكد تقرير صادر عن البنك الدولي أن الشركات ومنشآت الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تعاني من انتشار الاقتصاد غير المهيكل وضعف في الإنتاجية، ومحدودية القدرة على التأهب لمواجهة الصدمات.
وسجل التقرير أن 83% من الشركات في المغرب تنشط في القطاع غير الرسمي، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بدول أخرى في المنطقة مثل لبنان (40%) والأردن (50%).
وأكد التقرير الذي يحمل عنوان ” كيف يمكن للقطاع الخاص تعزيز النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” أن هذه النسبة المهمة للشركات التي تنتمي للقطاع غير الرسمي في المغرب، تستدعي الفهم الأعمق للعوامل المؤثرة في قرارات هذه الشركات نفسها حول طبيعة أنشطتها.
واعتبر أن اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتسم بضعف الإنتاجية، واالانقسام المستمر بين القطاعين الرسمي وغير الرسمي، إضافة إلى ضعف مشاركة المرأة في سوق الشغل.
ولفت التقرير إلى أن القطاع غير الرسمي في منطقة “مينا” يمثل ما بين 10 إلى 30 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، ويحقق ما بين 40 إلى 80 في المائة من معدلات التشغيل.
وبالعودة إلى المغرب، شدد التقرير على أن الشركات الأكثر إنتاجية لا تنمو بالشكل الكافي للاستحواذ على حصص أكبر في السوق، مشيرا في نفس الوقت أن استخدام عوامل الإنتاج بشكل أكثر فعالية يمكن أن يسهم بشكل إيجابي في الرفع من إنتاجية اليد العاملة.
ومن أهم الخلاصات التي وصل لها التقرير كون نصيب الفرد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من إجمالي الناتج المحلي هو أقل من المستوى مقارنة بالاقتصاديات المماثلة، مرجعا ذلك إلى ضعف القطاع الخاص.