الوضع الإنساني كارثي في بلدة طمون
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
#سواليف
قالت مصادر للجزيرة إن #الوضع_الإنساني “كارثي” في #بلدة_طمون جنوب #طوباس في #الضفة_الغربية، بسبب #حصار #قوات_الاحتلال وعملياتها الواسعة.
وأوضحت المصادر أن قوات الاحتلال أعلنت فرض حظر التجوال لمدة 48 ساعة، مشيرة إلى أن عشرات العائلات المحاصرة في طمون أطلقت نداءات استغاثة.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الوضع الإنساني بلدة طمون طوباس الضفة الغربية حصار قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل 745 مدنياً..تعزيزات أمنية للسيطرة على الوضع في غرب سوريا
قالت السلطات في سوريا، السبت، إنها تعزز انتشار قوات الأمن في منطقة الساحل بغرب البلاد للسيطرة على مناطق شهدت مواجهات إثر مقتل أكثر من 700 مدني علوي على يد قوات الأمن ومجموعات رديفة لها منذ الخميس، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وتحدث سكّان في المنطقة الساحلية عن قتل مدنيين، خلال عمليات تمشيط واشتباكات مع موالين للرئيس السابق بشار الأسد، هي الأعنف منذ الإطاحة به في 8 ديسمبر (كانون الأول).مصدر أمني باللاذقية لـ سانا: تمكنت قواتنا من إفشال هجوم لفلول النظام البائد على شركة سادكوب اللاذقية.#سانا pic.twitter.com/hclb6GVaz7
— الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) March 9, 2025وأورد المرصد في حصيلة جديدة أن "745 مدنياً علوياً قتلوا في مناطق الساحل السوري وجبال اللاذقية من جانب قوات الأمن ومجموعات رديفة" منذ الخميس. وبذلك، ترتفع حصيلة أعمال العنف إلى أكثر من 1018 قتيلاً، بينهم 273 من قوات الأمن ومسلحين موالين للأسد، وفق المصدر نفسه.
وتحدث المرصد عن تصفيات على أساس طائفي ومناطقي، وإعدامات ميدانية" ترافقت مع "نهب للمنازل والممتلكات".
ونددت فرنسا، السبت "بأكبر قدر من الحزم بالتجاوزات التي طالت مدنيين على خلفية طائفية، وسجناء" في سوريا.
ودعت الخارجية الفرنسية في بيان "السلطات السورية الانتقالية إلى ضمان تحقيقات مستقلة تكشف كامل ملابسات هذه الجرائم، وإدانة مرتكبيها".
وأدانت الكنائس السورية في بيان مشترك السبت "المجازر التي تستهدف المواطنين الأبرياء"، داعية إلى "وضع حدٍّ لهذه الأعمال المروعة".
وفي وقت تراجعت حدة الاشتباكات السبت، أفادت وكالة الأنباء السورية بأنّ قوات الأمن عززت انتشارها، في مدن بانياس واللاذقية وجبلة "لضبط الأمن".
رتل لقوات الأمن العام يتجه من محافظة إدلب إلى الساحل السوري لملاحقة فلول النظام البائد، وإعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة.#سانا#الساحل_السوري pic.twitter.com/JUiGRIxUwA
— الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) March 8, 2025وأعلن المتحدّث باسم وزارة الدفاع السورية حسن عبد الغني أن قواتها "أعادت فرض السيطرة على المناطق التي شهدت اعتداءات غادرة ضد رجال الأمن العام".ودعا "جميع الوحدات الميدانيّة الملتحقة بمواقع القتال إلى الالتزام الصارم بتعليمات القادة العسكريّين والأمنيّين"، مشدداً على أنه "يمنع منعاً باتاً الاقتراب من أي منزل أو التعرض لأي شخص داخل منزله إلا وفق الأهداف المحدّدة من قبل ضباط وزارة الدفاع".
وأظهرت مشاهد بثتها الوكالة ما قالت إنها قافلة لقوات الأمن تدخل بانياس في محافظة طرطوس.ونقلت الوكالة أيضاً أن عنصراً في قوات الأمن قتل وأصيب اثنان آخران في كمين نصبه مقاتلون موالون لنظام الأسد في منطقة اللاذقية.
وأعلن وزير التربية السوري نذير القادري إغلاق المدارس في محافظتي اللاذقية وطرطوس، الأحد والإثنين.
ومن جهتها، طالبت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بـ"احترام أرواح المدنيين" و"السماح للمسعفين والعاملين في المجال الإنساني بالوصول الآمن لتقديم المساعدة الطبية ونقل الجرحى والجثامين".
وزارة الدفاع السورية تتوعد حملة السلاح - موقع 24أكد متحدث باسم وزارة الدفاع السورية، السبت، أن كل من يرفض تسليم سلاحه للدولة سيواجه "رداً حاسماً لا تهاون فيه"، وذلك خلال عمليات تمشيط واشتباكات مع موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد في غرب البلاد.وحضّ مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، السبت، على "وقف الأعمال العدائية فوراً وتجنّب استهداف المدنيين".
بدأ التوتر الخميس في قرية ذات غالبية علويّة في ريف اللاذقية على خلفية توقيف قوات الأمن لمطلوب، وما لبث أن تطوّر الأمر إلى اشتباكات بعد إطلاق مسلّحين علويين النار.
وقالت السلطات في اليوم الأول إنها تواجه مجموعات مرتبطة بسهيل الحسن، أحد أبرز ضباط الجيش السوري السابق.
وإثر تعرض قوة لكمين في محيط بلدة جبلة أوقع 16 قتيلاً، أرسلت قوات الأمن تعزيزات عسكرية إلى الساحل وفرضت حظر تجول.
سوريا.. حصيلة جديدة لضحايا اشتباكات منطقة الساحل - موقع 24أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان السبت بأن أكثر من 530 مدنياً علوياً قتلوا، منذ الخميس، على يد قوات الأمن السورية ومجموعات رديفة لها، وذلك خلال عمليات تمشيط واشتباكات مع موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد في غرب البلاد.وتصدّت قوات الأمن فجر السبت "لهجوم من فلول النظام البائد" استهدف المستشفى الوطني في مدينة اللاذقية.
وأعلن مصدر في وزارة الدفاع "بالتنسيق مع إدارة الأمن العام، تم إغلاق الطرق المؤدية إلى منطقة الساحل، وذلك لضبط المخالفات ومنع التجاوزات وعودة الاستقرار تدريجيا إلى المنطقة". وقال إن الوزارة "شكلت سابقاً لجنة طارئة لرصد المخالفات، وإحالة من تجاوز تعليمات القيادة خلال العملية العسكرية والأمنية الأخيرة، إلى المحكمة العسكرية".