حزام الشهراني: من حارس أمن إلى فنان تشكيلي متألق .. صور
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
خاص
استطاع الشاب حزام الشهراني، أن يحول حياته من الحراسة الأمنية إلى عالم الفن التشكيلي، حيث بدأ مسيرته مع الرسم منذ صغره.
ورغم التحديات التي واجهها في وظيفته كحارس أمن، تمكن من استغلال أوقات فراغه في تحويلها إلى لحظات إبداعية، ليصبح اليوم أحد أبرز الأسماء في الساحة الفنية.
وأكد حزام في تصريحات إعلامية أن حب الرسم كان دائمًا جزءًا من شخصيته، حيث دفعه شغفه للفن إلى تطوير مهاراته عبر التجارب الفنية المتنوعة، قائلاً : “بدأت الرسم في سن مبكرة، وتعلمت من كل فنان تأثرت بأسلوبه”.
كما تحدث عن الأدوات التي يفضل استخدامها، مثل أقلام الرصاص والفحم، التي تتيح له التعبير عن أفكاره بدقة، مضيفًا: “لكل فنان تأثيره الخاص، وكل منهم يضيف لي شيئًا جديدًا”.
ويرى حزام أن وظيفته كحارس أمن لم تكن عائقًا أمام فنه، بل ساعدته على تخصيص وقت للرسم، الأمر الذي ساعده في تحقيق توازن بين العمل والهواية.
يعمل حزام حاليًا على تطوير مهاراته في مرسمه الخاص ويطمح إلى تحفيز الآخرين من خلال فنه، موضحًا: “أرغب في نقل رسالة ثقة وتحفيز، وأتمنى أن يصل فني إلى أكبر عدد من الناس”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حارس أمن فنان تشكيلي
إقرأ أيضاً:
متظهريش تاني على الشاشة .. ميار الببلاوي توجه رسالة لـ فيفي عبده لسبب صادم
قالت الفنانة ميار الببلاوي عندما طُلب منها ذكر اسم فنان تنصحه بالاعتزال،: "لا يحضرني اسم معين الآن، لكنني أؤمن بأن كل فنان يجب أن يحافظ على صورته على سبيل المثال، أنا أحب الفنانة فيفي عبده كثيرًا، لكنني أرى أنه قد يكون الوقت قد حان لتتوقف عن الظهور بهذا الشكل. أنتِ رائعة يا فوفا، وأحبك جدًا، لكنني أتمنى لكِ الأفضل دائمًا."
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "لا أتحدث عن شخص بعينه، لكنني أرى أن أي فنان، سواء كان رجلًا أو امرأة، إذا شعر أن مسيرته الفنية لم تعد تضيف له شيئًا، فمن الأفضل أن يعتزل احترامًا لتاريخه هناك نجوم كانت مسيرتهم ناجحة، لكنهم أصروا على الاستمرار، ما أثر على صورتهم بشكل سلبي."
استكملت الفنانة ميار الببلاوي قائلة: هناك مشهد سينمائي يجعلني أبكي كلما شاهدته، خاصة المشهد الذي تجسده الفنانة القديرة أمينة رزق وهي تمسح الأرض في المستشفى بعد أن طردتها زوجة ابنها، أشعر بحزن شديد. في تلك اللحظة، أدعو الله أن يحسن خاتمتي، وأحمده على رحمته بي وابني، لأنني أخشى كثيرًا مثل هذه النهايات المؤلمة."