كشف هاني سلطان، أحد أهالي قرية جحدم بغرب أسيوط، عن تفاصيل انهيار أحواض تبريد المياه بجوار سور محطة كهرباء غرب أسيوط.

أحمد موسى يكشف تفاصيل انهيار حوض تبريد بمحطة كهرباء أسيوط.. فيديو محافظ أسيوط يتابع حادث انهيار جزئى لأحد أحواض تجميع مياه محطة كهرباء غرب

وأضاف “سلطان”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتى"، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "30 فدان غرقوا بالكامل جراء انهيار جزئي بأحد أحواض تبريد المياه بجوار سور محطة كهرباء غرب أسيوط".

وتابع أحد أهالي قرية جحدم بغرب أسيوط، "حاليا تجري عملية حصر للأضرار جراء الإنهيار مع المواطنين سواء من ناحية المقابر أو الزراعة أو الري"، موضحا: "الأجهزة التنفيذية لم تقصر في التعامل مع الأزمة".

وأكد "كان هناك انفعال من الأهالي بسبب غرق المقابر وجرف رفات الموتى"، لافتا إلى أن "المقابر لابد أن يعاد تأهيلها بعد غرفها بالمياه"، معقبا "الأهالي في حالة غضب والمقابر تخص قرى في مركز منفلوط ومركز أسيوط".

وشدد على أنه لابد من حل جذري لأزمة الأحواض لمنع تكرار الحادث مرة أخرى، ولا بد من تعويض المزارعين المتضررين أيضا من الانهيار، موضحا: "الفدان على مساحة 60 فدان والمياه غمرتها جراء الانهيار". 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محطة كهرباء غرب اسيوط الإعلامي أحمد موسى الاجهزة التنفيذية أحواض تبريد المياه إنهيار جزئى

إقرأ أيضاً:

منظمة بحرية دولية توجه دعوة لدرء التسرب في سفينة شحن هاجمها الحوثيين في البحر الأحمر

وجهت منظمة بحرية دولية دعوة عاجلة لدرء التسرب في سفينة الشحن MV Rubymar، التي غرقت قبالة السواحل اليمنية، إثر تعرضها لهجوم صاروخي شنته مليشيا الحوثي الإرهابية في مارس المنصرم.

ودعت الدعوة العاجلة التي وجهتها من المنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة (IMO)، إلى تقديم إسهامات عينية من معدات الاستجابة لدرء تسرب السفينة، دعما للجمهورية اليمنية.

واوضحت المنظمة الدولية في دعوتها الحاجة إلى المساعدة في تغطية النقص في المعدات المتخصصة للاستجابة للتسرب النفطي داخل اليمن، معتبرة ذلك أمرا ضروريا للتعامل مع أي تسرب محتمل من السفينة.

وفي الثاني من مارس الماضي، غرقت السفينة روبيمار بعمق بلغ حوالي 100 متر، إثر تعرضها لهجوم صاروخي شنته مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً قبلها باسبوعين، مما شكّل خطرا بيئياً وأمنياً كبيراً على البيئة البحرية.

وعندما غرقت السفينة روبيمار كان على متنها حوالي 22 ألف طنا متريا من سماد فوسفات كبريتات الأمونيوم، و 200 طن من زيت الوقود الثقيل، و 80 طنا من الديزل البحري.

واسفر عن غرق السفينة بقعة نفطية بطول 29 كيلومترا، مما زاد ضاعف من تفاقم تهديد البيئية البحرية.

ولا تزال السفينة مغمورة بشكل جزئي في موقع غرقها حتى اللحظة، بينما تمثل حمولتها المتبقية من وقود السفن والأسمدة خطرا بيئيا كبيرا، لا سيما على جزر حنيش القريبة من الموقع والحساسة بيئيا.

وتعد حادثة غرق السفينة روبيمار هي الأولى منذ بدأت المليشيا الحوثية شن هجماتها على السفن التجارية في شهر نوفمبر 2023، وحتى الآن، فيما أعلنت المليشيا مسؤوليتها عن أكثر من 80 هجوما على هذا النوع من السفن.

مقالات مشابهة

  • استرداد 241 فدانا من أملاك الدولة بمدينة بني مزار في المنيا
  • رئيس مياه اسيوط يتفقد سير العمل بمحطة مياه الوليدية المرشحة بحي شرق
  • فيديو.. أحدث تصوير جوي لمشروع محطة حاويات تحيا مصر1 بميناء دمياط
  • كهرباء عدن تعلن عودة محطة بترومسيلة إلى الخدمة عقب خروجها بسبب نفاذ الوقود
  • تقدم أعمال تنفيذ مشروع محطة الحاويات على رصيف 100 بميناء الدخيلة (فيديو)
  • انهيار والدة اللاعب أحمد رفعت خلال تشييع جثمانه
  • منظمة بحرية دولية توجه دعوة لدرء التسرب في سفينة شحن هاجمها الحوثيين في البحر الأحمر
  • مرض الجرب يهدد أهالي غزة بعد انهيار المنظومة الصحية
  • العامة للكهرباء: تشغيل نظام “الفيرست فاير” للوحدة الغازية الـ4 بمحطة كهرباء طبرق للمرة الأولى
  • عطل خطير بأحد السلالم الكهربائية بمحطة مترو “إزمير” التركية يوقع عددًا من الإصابات