فلسطين.. شهيد وإصابات جراء سقوط جدار مبنى على عائلة في حي الشيخ رضوان
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الخميس، أن هناك شهيد وعدد من الإصابات جراء سقوط جدار مبنى على عائلة في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.
وقالت مصادر محلية فلسطينية، أن قوات الاحتلال تواصل اقتحام المنازل وطرد السكان من مخيم الفارعة وتنفذ عمليات اعتقال موسعة.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي مواطنا من بلدة عتيل شمال طولكرم بعد مداهمة منزله وتخريب محتوياته، وانتشرت دوريات الاحتلال الراجلة في أحياء البلدة.
وداهمت عددا من منازل المواطنين ومحلا تجاريا، وقامت بتفتيشها وإخضاع سكانها للاستجواب الميداني.
وأمس الأربعاء، قال مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور منصور "علينا إعادة إعمار قطاع غزة فهو جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية"، مؤكدا أنه لا يمكن لأحد أن يطرد الفلسطينيين من أرضهم بما في ذلك غزة.
وعبّر عن امتنانه لكل من عملوا من أجل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مشيرا إلى أنه يأمل أن يكون دائما وشاملا لكل فلسطين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين شهيد إصابات حي الشيخ رضوان
إقرأ أيضاً:
4 جرحى وسط التلاميذ بعد انهيار جدار مدرسة في الجلفة
انهار سور إحاطة (دربوز) بطول 30 سم بالمدرسة الابتدائية الشهيد قزيم النعاس بقرية القاهرة ببلدية سلمانة جنوب بولاية الجلفة، وتسبّب في تحطم جدران دراسية أخرى،
الحادثة الأليمة، خلفت إصابة 04 تلميذات، أين تنقلت السلطات لمكان الحادثة مباشرة، للوقوف على حالة التلميذات الاربعة المصابات، و كذا معاينة تداعيات الحادثة وأسبابها..
حيث اطمأن، الوالي المنتدب لولاية مسعد المنتدبة، على صحة التلميذات المصابات، التي وجدن في حالة جيدة ويتلقون اسعافاتهم بالمؤسسة الاستشفائية الشهيد هاني بلهادي بمسعد.
كما تنقل المسؤول الأول بالولاية المنتدبة، مباشرة الى المدرسة الابتدائية ببلدية سلمانة، للوقوف على اثار سقوط الجدار، أين امر بإعداد تقرير مفصل حول أسباب سقوط السور، وكذا إعادة انجازه وفقا للمعايير التقنية للأشغال.
هذا و تعيد حادثة سقوط جدران المؤسسات التربوية بمختلف بلديات ولاية الجلفة، إلى الأذهان، المخاوف الشديدة لأولياء التلاميذ حول عمليات ترميم هذه المؤسسات.
هذا و كشف العديد من سكان المنطقة، أنه لولا العناية الإلهية لكانت الفاجعة أكبر.، ما يثير العديد من التساؤلات حول مدى إلتزام المقاولين والمصالح التقنية بالمعايير المطلوبة في إنجاز مثل هذه المشاريع التربوية التي من المفترض أن تكون بيئة آمنة -حسبهم- لأبنائهم التلاميذ، و هو ما جعلهم يطالبون بفتح تحقيق فوري لكشف الحقيقة ومحاسبة كل من تورط في هذا الإهمال الخطير، متسائلين في السياق ذاته، أنه كيف يمكن لأولياء الأمور أن يطمئنوا على سلامة أبنائهم في ظل الإهمال الحاصل، في الوقت الذي قالوا أنه كان من المفترض أن تكون المدارس، حصونا آمنة للتعليم لا أماكن تهدد حياة التلاميذ بالخطر.