فى شراكة بين كليوباترا جروب وMAF العالمية.. مول كليوباترا- زايد يتعاقد مع كارفور مصر لتدشين أكبر وأول فروعها بالشيخ زايد
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
• الشراكة بين مول كليوباترا وكارفور تستهدف استحداث نمط عصري للتسوق والترفيه في مصر
• مشروع كليوباترا الشيخ زايد يمثل أيقونة ومعلمًا من معالم مصر الحديثة بتصميماته العالمية.. وحصل على العديد من الجوائز الدولية الكبرى
• 4 نوافير راقصة بتكنولوجيا عالمية تستقبل زوار كارفور في كليوباترا زايد
في أكبر حدث تجاري هام بمدينة الشيخ زايد أعلنت كارفور مصر تدشين عقود أول وأكبر فروعها في مدينة 6 أكتوبر، اليوم الخميس، بمشروع «مول كليوباترا» أحدث وأفخم مول تجاري بالشيخ زايد والذي يتميز بموقع استراتيجي على محور 26 يوليو مباشرة.
وتستهدف الشراكة بين مجموعة «كليوباترا جروب» المملوكة لرجل الأعمال محمد أبو العينين وشركة MFA العالمية «ماجد الفطيم» المالكة للعلامة التجارية «كارفور» إلي توسيع نشاطهما لدعم التنمية الاقتصادية وضخ استثمارات جديدة بالسوق المصرية، واستحداث نمط عصري جديد للتسوق والترفيه طبقا لأحدث المعايير العالمية في أهم منطقة حيوية بمدينة 6 أكتوبر.
موقع استراتيجي على طريق المحور:ويقع أول وأكبر فروع «كارفور مصر» بالشيخ زايد بمشروع «مول كليوباترا» التابع لمجموعة كليوباترا جروب، حيث يتميز بموقعه الرائع على محور 26 يوليو مباشرة وأمام أكبر محطة للمونوريل الجديد على مساحة 5 آلاف متر، ويتميز «مول كليوباترا» بقربه من المناطق الحيوية و طريق الإسكندرية الصحراوي وزايد الجديدة والمناطق السكنية في 6 أكتوبر ومطار سفنكس والمتحف المصري الجديد.
ويبلغ مساحة أول فرع لـ كارفور بالشيخ زايد حوالي 5500 متر ويتميز بموقعه الفريد والمتميز وتعدد المداخل الرئيسية من على طريق محور 26 يوليو ومن مداخل الجراجات التي تتكون من عدة طوابق داخلية وساحات خارجية.
مول كليوباترا يحصد جائزة العقارات الدولية:صمم مشروع «مول كليوباترا» الشيخ زايد على يد مصممين عالميين من أوروبا وآسيا ليكون أيقونة ومعلمًا رائعا يحمل مفهوما جديدا للحداثة والرفاهية، وقد حصد المشروع العديد من الجوائز العالمية مثل جائزة العقارات الدولية، كما فاز المهندس المعماري ديفيد بادو عن تصميم المشروع على جائزة مصمم العام لعامين متتاليين من منظمة RLI العالمية كأفضل مصمم لمشروع مستقبلي.
مول كليوباترا أيقونة معمارية و 30 مليون زائر بالعام:«مول كليوباترا» الذي يعد أيقونة معمارية في الشيخ زايد تبلغ مساحته حوالي 34 فدان، ومساحة المباني 312 ألف متر، بالإضافة إلي الجراج الداخلي والخارجي، ويتكون «مول كليوباترا» من 3 أدوار تجارية وترفيهية وإدارية، طابقين جراج بمساحة 140 ألف متر مسطح يستوعب أكثر من 3500 سيارة.
ويضع «مول كليوباترا» معايير جديدة في تصميم المشاريع متعددة الأنشطة من خلال تصميم أيقوني يضعه على خريطة معالم التصميمات الحديثة الأكثر رفاهية، ويخدم «مول كليوباترا» أكثر من 30 مليون زائر في العالم، ويتميز المشروع بأنه الوحيد من نوعه من حيث تكامل الخدمات سواء التجارية والترفيهية والإدارية والتعليمية بمدينة الشيخ زايد .
ويأتي تصميم الـ 4 نوافير الراقصة على مداخل «مول كليوباترا» لتضاهي في جمالها أجمل النوافير العالمية مستخدمة أحدث تكنولوجيا لتصطحب زوار المول إلي تجربة مثالية للاستمتاع بالتجول والزيارة، حيث تمثل النوافير الأربعة الراقصة عناصر الطبيعة الأربعة «الأرض و الهواء والماء والنار» فتتمايل مع المقطوعات الموسيقية والمصابيح الملونة لتعطي جمالا متناسقا ومبهجا مع إضاءة الليزر والدخان الأبيض والألعاب النارية الخاصة بالنوافير وارتفاع يصل إلي 40 مترا في مشهد يخطف الأنظار.
وتحتوي واجهات المول على 2 شاشة عملاقة يتم مشاهدتها بالكامل من على طريق المحور الرئيسي لمدينة الشيخ زايد، حيث صممت أعمال الكهروميكانيكا للمشروع طبقا لأحدث معايير الأكود العالمية الصديقة للبيئة والموفرة للطاقة.
وأعلنت إدارة مشروع «مول كليوباترا» عن سلسلة من المفاجآت الفترة المقبلة، وكذلك عن خططها الطموحة لتقديم أحدث الخدمات لكافة الزائرين، كما بدأت إدارة المول في تلبية الحجوزات لجميع التخصصات والبرندات والسلاسل العالمية والبنوك وخدمات الاتصالات، حيث تهدف إدارة مشروع مول كليوباترا لتوفير مجموعة واسعة من الخدمات والمنتجات في بيئة جذابة وبأسعار تنافسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كارفور مصر كارفور مدينة الشيخ المزيد
إقرأ أيضاً:
العلماء الضيوف: جامع الشيخ زايد الكبير مصدر إشعاع حضاري للتسامح والقيم
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال أصحاب الفضيلة العلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة: إن مآثر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان، طيّب الله ثراه، وبصماته في الشأن الديني والخيري والإنساني على مستوى العالم ستظل باقيةً تتناقلها الأجيال رمزاً للقيم، وعنوانًا للإنسانية، وبوتقةً تشع منها روح المودة ومعاني التسامح والتعايش والتعاون بين الشعوب.
وأبدى العلماء خلال زيارتهم لجامع الشيخ زايد الكبير في العاصمة أبوظبي، يرافقهم معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، إعجابهم بعمارة الجامع الذي يُعد معلماً يعزّز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات، ويعكس للعالم حضارتنا الإسلامية الراسخة وسماحة ديننا الإسلامي، الذي تدعو قيمه إلى التسامح والتعايش وإشاعة الألفة والطمأنينة والسلام بين الشعوب، وينشده الزوار من كل بقاع العالم ليشاهدوا التراث الإسلامي الممزوج بفنون الحداثة والتراث الوطني، مبينين أن بناء الجامع بهذه الصورة الراقية والبديعة، يعكس الفطرة النقية والموهبة الابتكارية للشيخ زايد الذي كان ينظر ويخطط للمستقبل بعين الحكمة والخبرة.
وأشاد العلماء بالدور الكبير لدولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في رعاية بيوت الله وحرصه على أن تكون مصدر إشعاعٍ دينيٍّ حضاريٍّ يعكس سماحة ديننا الدين الإسلامي واحترامه لثقافة الغير، معجبين بالأجواء المثالية في الدولة والتي تعمق لروح المودة والتعاون بين كل المجتمعات، مما جعل الإمارات واحة تعايشٍ وتسامحٍ يستظل كلٌّ منها بفيء الطمأنينة والسكينة والتقدير، ومدرسةً يسعي الجميع لقراءة سجلها الإنساني والنهضوي الفريد.