مواقف تاريخية راسخة وثابتة لملوك المملكة تجاه القضية الفلسطينية.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
خاص
لاتزال المملكة متمسكة بموقفها الثابت والداعم للقضية الفلسطينية منذ عهد الملك المؤسس ، الملك عبد العزيز آل سعود وحتى عهد الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان .
وكان الملك عبد العزيز رحمه الله دائما يؤكد على دعمه الكامل لفلسطين ، حيث كان يقول ” لن نقصر اطلاقاً في تأييدنا لفلسطين ولو أجمع العرب جميعاً على أن يرضوا بوجود اسرائيل وبتقسيم فلسطين فلن ندخل معهم في هذا الاتفاق ”
وظل موقف المملكة راسخاً وثابتاً في دعم القضية الفلسطينية مروراً بعهد الملك سعود والملك فيصل ثم الملك خالد ثم الملك فهد ثم الملك عبدالله وحتى عهد الملك سلمان وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان فدائما ما كانت ولا تزال السعودية تنتصر لفلسطين .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية الملك عبد العزيز آل سعود المملكة فلسطين
إقرأ أيضاً:
حركة فتح: العدوان الإسرائيلي يهدف لتصفية القضية وتدمير السيادة الفلسطينية (فيديو)
قال عبدالفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن السنة والنصف الماضية كانت فترة دموية وصعبة على الشعب الفلسطيني.
وأوضح المتحدث باسم حركة فتح خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية" أن المسألة لا تقتصر على قطاع غزة، بل مرتبطة بمحاولة تصفية القضية الفلسطينية بالكامل، موضحًا أن العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، الذي بدأ منذ السابع من أكتوبر، كان يهدف إلى استهداف الوجود الفلسطيني، حيث وصفه رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بـ "المعركة الوجودية".
العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربية بدأ قبل 7 أكتوبروأشارالمتحدث باسم حركة فتح إلى أن العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربية بدأ قبل 7 أكتوبر، الذي كان تحت ما يسمى بـ "الخطة الحاسمة" ثم "خطة فرض السيادة"، استهدف جميع الشعب الفلسطيني وليس فصيلًا معينًا، مؤكدًا أن الحكومة اليمينية في إسرائيل تواصل تصعيد العدوان على الشعب الفلسطيني، خاصة في الضفة الغربية، في محاولة لتحقيق مشروعها لتصفية القضية الفلسطينية.
وأضاف دولة أن العدوان الإسرائيلي يشمل تدمير المخيمات الفلسطينية باستخدام الطائرات والمركبات المدرعة، مع محاولة لضم أراضي إضافية، بما في ذلك وادي الأردن، واستهداف السيادة الفلسطينية بشكل شامل، مؤكدًا أن المستوطنين اليوم مسلحون بأسلحة ثقيلة، مما يزيد من تعقيد الوضع ويجعل السيادة الفلسطينية في دائرة الاستهداف، حيث يسعى الاحتلال لتدمير معالم السيادة الفلسطينية وفرض حقائق جديدة على الأرض لصالح مشروعه التوسعي.