المغنية الإسبانية إيفا امارال تكشف عن صدرها على المسرح.. وتعلّق سأعلن ثورة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تصدرت النجمة والمغنيّة الاسبانية "إيفا امارال" حديث الصحافة التركية والعالمية خلال حفلها الغنائي الذي أقامته مؤخرًا احتفالاً بالذكرى الـ 25 لإنشاء فرقتها الخاصة.
اقرأ ايضاًوفي لقطة صادمة قامت المغنيّة الاسبانية بخلع ملابسها والظهور بصدر عاري أمام ما يقارب الـ 35 ألف شخص من الجمهور، حيث بقيت عاريّة الصدر لمدة لا تقل عن خمس دقائق خلال تأديتها أحد أغانيها.
وفي التفاصيل فإن المغنية الاسبانية قبل أن تبدأ بتقديم عرضها الغنائي قامت بإلقاء خطبة للجمهور حيث أعلنت خلال الخطبة بأن "ساعة الثورة قد بدأت اليوم، ولا يمكن لأحد أن يسلب كرامة النساء في العريّ لأنهن كثيرات، ولا يمكنهم أن يسلبوا هذه الحياة التي تريدها أي سيدة.. فيجب ان يكون هناك عالم بلا خوف، فاليوم حانت ساعة الثورة".
واعتبرت ايفا بأنها بظهورها عارية الصدر وخلعها ملابسها بانها طريقتها بالتعبير عن الطلب بالمحافظة على حقوق النساء والكرامة والمساواة مع الرجل في كل شيء.
اقرأ ايضاًLa integrante del dúo musical ha revolucionado las redes sociales al desnudarse de cintura para arriba en una actuación: "Para que no nos quiten la libertad" #amaral #evaamaral #revolucion pic.twitter.com/Y3VN2drcmu
— NihaoWoman???? (@NihaoWoman) August 14, 2023وأحدثت المغنيّة الإسبانية بهذا التصرف ضجة كبيرة وانقسام في الآراء في الشارع الاسباني خاصة وانه سبق للعديد من المغنيات الاسبانيات الظهور عاريات أمام الجمهور ومداهمة الشرطة للاحتفال والقاء القبض عليهنّ.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
رحيل أنطوان كرباج.. أيقونة المسرح اللبناني بعد صراع مع الزهايمر
توفي الفنان اللبناني الكبير أنطوان كرباج عن عمر يناهز 90 عاماً، بعد معاناة طويلة مع مرض الزهايمر، الذي حال دون تفاعله مع محيطه في السنوات الأخيرة، تاركًا خلفه إرثاً فنياً غنياً في المسرح والتلفزيون والسينما.
البدايات.. موهبة مبكرة ومسيرة أكاديميةوُلد أنطوان كرباج في بلدة زبوغة، عند سفح جبل صنين في لبنان، وسط عائلة لبنانية. تلقى تعليمه في المدرسة الرسمية ودرس التاريخ والجغرافيا في دار المعلمين، قبل أن يتخرج من الجامعة اليسوعية.
منذ طفولته، بدأ شغفه بالفن، فكان يؤلف ويؤدي الإسكتشات المسرحية في منزله مع جيرانه وأقاربه.
محطات فنية لامعة
انطلقت مسيرته الاحترافية في المسرح خلال أواخر الخمسينيات، حيث تألق في مسرح جامعة القديس يوسف، قبل أن يشارك في أول عمل مسرحي احترافي في المغرب من خلال مسرحية "أطلال وليل".
ثم واصل مسيرته مع المخرج منير أبو دبس حتى عام 1968، قبل أن ينضم إلى مسرح الرحابنة، حيث لمع نجمه كممثل بارع في المسرحيات الاستعراضية.
على صعيد السينما، شارك كرباج في أفلام بارزة مثل "غارو" (1965) و"سفر برلك" (1967)، بينما تأخر ظهوره التلفزيوني حتى عام 1974 من خلال مسلسل "البؤساء"، ليواصل بعدها مسيرة درامية حافلة.
في أواخر ستينيات القرن الماضي، انضم إلى مسرح "الرحابنة"، ولعب أدواراً رئيسية في العديد من المسرحيات الشهيرة تحت إدارة "الأخوين رحباني"، منها: "يعيش يعيش"، و"صح النوم"، و"جبال الصوان"، و"ناطورة المفاتيح"، و"المحطة"، و"بترا".
كما لعب أدوارًا رئيسية في العديد من المسلسلات اللبنانية والسورية، كـ"البؤساء"، و"البحث عن صلاح الدين"، و"عشتار"، و"الشحرورة".
حياة شخصية مستقرة
تزوج الراحل من الشاعرة والصحافية والرسامة لور غريب عام 1966، ورُزق بثلاثة أبناء: وليد، رولا، ومازن.
وداع مؤثر من نجوم الفن اللبنانينعى العديد من الفنانين والإعلاميين اللبنانيين أنطوان كرباج بكلمات مؤثرة، مُشيدين بمسيرته الفنية العظيمة، معتبرين أن غياب الجسد لا يمحي الأعمال الجميلة التي طبعت في ذاكرة جمهوره ومحبيه، ومن أبرزهم نانسي عجرم، وباسم مغنية، ونزار فرنسيس، ونيشان، وغيرهم.