نائب محافظ الإسماعيلية ورئيس مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية يتفقدان معرضًا للصور الفوتوغرافية للهُواة
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
تفقد المهندس أحمد عصام الدين نائب محافظ الإسماعيلية، اللواء دكتور محمد أنيس السكرتير العام للمحافظة، الدكتورة هالة جلال رئيس مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، وشيرين عبد الرحمن مدير فرع ثقافة الإسماعيلية، معرض الصور الفوتوغرافية للهُواة من أبناء الإسماعيلية والذي أطلقته محافظة الإسماعيلية على هامش فعاليات المهرجان لإبراز أهم المعالم المميزة لمحافظة الإسماعيلية، بهدف إشراك ودمج أبناء المحافظة بالحركة الفنية التي تشهدها محافظة الإسماعيلية، ومنح الفرصة للموهوبين من أبناءنا في عرض موهبتهم ومنها التصوير الفوتوغرافي.
وأعرب الحضور عن سعادتهم بالتنظيم وجودة الصور المشاركة والتي توثق الكثير من معالم المحافظة.
وأكد المهندس أحمد عصام أن الصور المشاركة تم تقييمها من لجنة متخصصة من الفنانين المشاركين بالمهرجان، وسيتم الإعلان عن الثلاث صور الفائزة وتكريمهم في حفل الختام، كما سيتم منح المشاركين شهادات مشاركة تقديرًا لهم على مشاركتهم الثرية.
كما أعلنت الدكتورة هالة جلال عن دعوة ورشة التصوير التي ينفذها المهرجان للمشاركين بالمعرض بحضورها والاستفادة من المدربين بها.
مشيدة بالفكرة وبتنظيم المعرض والذي تم بالتنسيق بين المدون والمرشد السياحي محمد حزين منسق المعرض وإدارة الإعلام بالمحافظة وقصر ثقافة الإسماعيلية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسماعيلية مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة معرض صور
إقرأ أيضاً:
نائب: المليارات التي خصصت إلى أمانة بغداد لمعالجة مياه الأمطار ذهبت إلى جيوب الفاسدين
آخر تحديث: 9 مارس 2025 - 2:24 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- انتقد النائب زهير الفتلاوي، اليوم الاحد، إخفاق أمانة بغداد وأمانات المحافظات في إدارة ملف تصريف مياه الامطار، مشيراً إلى عيوب الشركات المنفذة للمشاريع وعدم صيانة شبكات المجاري على مدار السنة.وأكد الفتلاوي في تصريح صحفي، أن “المشاريع الضخمة التي تم تنفيذها بتكلفة مليارات الدنانير، بما في ذلك مشاريع المجاري التي وصلت تكلفتها إلى 60 مليار دينار في بعض المحافظات، لم تحقق الهدف المرجو منها”.وأضاف: “اليوم لا نرى فائدة من هذه المشاريع، حيث أن شبكات الصرف الصحي لم تكن قادرة على استيعاب مياه الأمطار، مما أدى إلى فيضانات في العديد من المنازل وتضرر الممتلكات”.وأشار إلى أن “المشهد الذي شهده المواطنون خلال الأيام الماضية، حيث تم استخدام مضخات وصهاريج لسحب مياه الأمطار، كان مشهداً كوميدياً يعكس فشل حكومة السوداني والإدارات المحلية في التعامل مع الأزمة”.وحمّل الفتلاوي “مدراء المجاري في بغداد والمحافظات، بالإضافة إلى مديرية المجاري العامة، مسؤولية هذا الإخفاق”، مؤكداً أن “عدم الصيانة الدورية لشبكات الصرف الصحي هو السبب الرئيسي وراء هذه الكارثة”.ودعا إلى “تحميل الجهات المعنية مسؤولية ما حدث، وضرورة إجراء تحقيقات عاجلة لمعرفة أسباب الإخفاق ووضع حلول جذرية لتجنب تكرار هذه الأزمات في المستقبل”.وتعرضت معظم شوارع العاصمة للغرق بسبب الأمطار الغزيرة، مما أثار تساؤلات حول فاعلية الميزانيات الكبيرة التي أُنفقت على مشاريع تصريف مياه الأمطار، والتي فشلت في الاختبار مجددا.