علاء إبراهيم: الأهلي يحتاج مهاجم إفريقي قوي وغير مقتنع بصفقة جراديشار
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
علق علاء إبراهيم نجم النادي الأهلي السابق، على ضم المارد الأحمر للسلوفيني نجيك جراديشار خلال صفقة الانتقالات الشتوية الحالية.
وقال علاء إبراهيم في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: لم أقتنع بـ جراديشار حتى الآن ومن الممكن أن يأتي خلال الفترة المقبلة، ولكن الأهلي يحتاج إلى مهاجم أقوى.
وأضاف علاء إبراهيم: هدف جراديشار أمام بيراميدز سهل لأن الكرة سقطت من الحارس، وفي المباراة التالية جميعنا رأينا فريق مودرن سبورت يُعاني وليس فريقا قويا.
وتابع إبراهيم: الأهلي يحتاج مهاجم إفريقي قوي ومميز في ضربات الرأس، ولا أرى القوة في جراديشار لكن لا أريد أن أحكم عليه حاليا.
واختتم علاء إبراهيم تصريحاته: جراديشار ليس كـ وسام أبو علي، وهو صغير السن يحتاج لسنة أو سنتين، لكن هل الأهلي سيصبر عليه؟.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي جراديشار الانتقالات الانتقالات الشتوية علاء إبراهيم علاء إبراهیم
إقرأ أيضاً:
إبراهيم الهدهد: أخطر أشكال الفساد في الأرض هو استغلال النعم
أكد الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر السابق، أن من أخطر أشكال الفساد في الأرض هو استغلال النعم التي أنعم الله بها على الإنسان في الغفلة عنه، وظلم العباد، والطغيان بالمال والمنصب والجاه، مشددًا على أن هذه السلوكيات كانت السبب في هلاك الأمم السابقة.
وأضاف رئيس جامعة الأزهر السابق، خلال تصريح، أن الله تعالى بيَّن في كتابه الكريم أن عدم وجود من ينهى عن الفساد هو أحد أسباب العقاب الإلهي العام، مستشهدًا بقول الله تعالى: "فلولا كان من القرون من قبلكم أولوا بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلًا ممن أنجينا منهم".
وأوضح أن الفساد في الأرض لا يقتصر على الإفساد المادي فقط، وإنما يشمل نشر المعاصي، واستغلال المناصب لتحقيق المصالح الشخصية على حساب العدل، وهو ما حذر منه الله سبحانه وتعالى في قوله: "واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين".
وشدد نائب رئيس جامعة الأزهر على أن الحل يكمن في العودة إلى الله، واستغلال النعم فيما يرضيه، وجعل المسؤولية تكليفًا لا تشريفًا، مستشهدًا بقوله تعالى: "وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون".
وشدد على أن الصلاح هو الضمان الوحيد لحفظ الأمم من الهلاك، وأن مسؤولية العلماء والدعاة هي توجيه الناس للحق، وإحياء قيمة الإصلاح في المجتمع، حتى يعم الخير وتتحقق العدالة.