#سواليف

#البيت_الأبيض :

الرئيس #ترامب يتوقع من شركائنا خاصة #مصر و #الأردن قبول #الفلسطينيين مؤقتا حتى نعيد بناء وطنهم.

الرئيس ترمب جدد التزامه بالعمل على إزالة حكم #حماس في قطاع.

مقالات ذات صلة تعليق الدوام في مدارس لواء بصيرا 2025/02/05

الرئيس ترمب ملتزم بالقضاء على حماس وتأمين #السلام الدائم للمنطقة كلها.

اقتراح الرئيس ترمب التاريخي بالسيطرة على غزة يؤكد التزامه بالقضاء على حماس وتأمين السلام الدائم.

الرئيس ترمب لم يقدم بعد التزاما بشأن سيطرة الولايات المتحدة على قطاع #غزة.

ترمب لم يلتزم بنشر قوات أميركية في غزة.

الرئيس ترمب مستعد لإعادة بناء غزة للفلسطينيين مع جميع شعوب المنطقة المحبة للسلام.

غداة اقتراح الرئيس دونالد ترامب أن تسيطر بلاده على قطاع غزة بعد ترحيل سكانه، أكد البيت الأبيض الأربعاء أنّ الولايات المتحدة “لن تموّل إعادة إعمار غزة”، مشيرة إلى أن ترامب يتوقع من الأردن ومصر قبول الفلسطينيين مؤقتا.

وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحافيين أنّ ترامب قال إنّ “الولايات المتّحدة لن تموّل إعادة إعمار غزة. إدارته ستعمل مع شركائنا في المنطقة لإعادة بناء هذه المنطقة”.

كما قالت إن خطة الرئيس الأميركي بشأن السيطرة على غزة تاريخية، مشيرة إلى أنه لم يتعهد بنشر قوات أميركية في القطاع الساحلي.

وبينت المتحدثة الأميركية أن ترامب يتوقع من الأردن ومصر قبول الفلسطينيين مؤقتا “لنعيد بناء وطنهم”.

كما قالت “الرئيس ترامب مستعد لإعادة بناء غزة للفلسطينيين مع شعوب المنطقة المحبة للسلام”.

“سيضطرون للعيش بمكان آخر”
في السياق نفسه، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو اليوم الأربعاء إن الرئيس دونالد ترامب عرض أن تكون الولايات المتحدة مسؤولة عن إعادة إعمار قطاع غزة.

وقال روبيو في مؤتمر صحفي في جواتيمالا سيتي إن العرض كان فريدا من نوعه ويشير إلى التدخل وإزالة الحطام في غزة، مضيفا أن سكان القطاع سيضطرون إلى العيش في مكان ما أثناء إعادة الإعمار.

كما أوضح أن العرض لم يكن خطوة عدائية وأنه يتعين العمل لإنجاز التفاصيل.

“الضغط على مصر والأردن”
وبوقت سابق اليوم، صرح مستشار الأمن القومي، مايك والتز، في مقابلة مع شبكة “سي بي أس” الأميركية، أن “مقترح الرئيس الأميركي يهدف إلى الضغط على الدول العربية المجاورة لغزة من أجل التوصل إلى حلول أخرى”، في إشارة إلى مصر والأردن.

كما أردف أن تلك الأفكار “ستدفع المنطقة بأكملها إلى تقديم حلولها الخاصة.”

إلى ذلك، اعتبر أن من يرفض هذا المقترح لا يملك رؤية واقعية للشعب الفلسطيني.

وشدد على أن القول “بإمكانية إعادة إعمار وبناء القطاع الفلسطيني المدمر بينما الناس يقيمون هناك هو أمر غير واقع”.

يشار إلى أن الفكرة الصاعقة التي اقترحها ترامب تضرب عرض الحائط بعقود من السياسة الأميركية المتبعة في المنطقة، والمتمسكة بحل الدولتين، لاسيما أنه أشار أكثر من مرة إلى أن بلاده مستعدة للاستيلاء على غزة ونقل الفلسطينيين إلى مناطق أخرى بشكل دائم.

ما أثار بحراً من الانتقادات، لاسيما أن أغلب الدول العربية أكدت مراراً وتكراراً تمسكها بحل الدولتين ورفضها تهجير الفلسطينيين من أرضهم، في مقدمتها مصر والأردن والسعودية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف البيت الأبيض ترامب مصر الأردن الفلسطينيين حماس السلام غزة الفلسطینیین مؤقتا البیت الأبیض إعادة إعمار الرئیس ترمب یتوقع من إلى أن

إقرأ أيضاً:

قبل لقاء نتنياهو.. ترامب يكرر تصريحاته عن نقل الفلسطينيين إلى الأردن ومصر

(CNN)--  قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه يرغب في رؤية الفلسطينيين يرحلون من غزة، مكررا رغبته التي رفضتها بشكل قاطع دول عربية.

وأضاف ترامب،  في حديثه للصحفيين في المكتب البيضاوي قبل استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو : "أود أن أرى الأردن ومصر تتخذان بعض الخطوات"، وتابع: "أعتقد أن أن الفلسطينيين من غزة يجب أن يحصلوا على قطعة أرض جيدة وجديدة وجميلة، ونطلب من بعض الناس أن يخصصوا المال لبنائها وجعلها جميلة وقابلة للسكن وممتعة".

مقالات مشابهة

  • روبيو: اقتراح الرئيس يقضي بخروج الفلسطينيين من غزة “مؤقتا”
  • هل سيرسل ترامب قوات أمريكية إلى غزة؟.. البيت الأبيض يرد
  • البيت الأبيض: ترامب مستعد لإعادة بناء غزة للفلسطينيين مع جميع شعوب المنطقة
  • «البيت الأبيض»: الولايات المتحدة لن تدفع تكاليف إعادة إعمار غزة
  • البيت الأبيض: الرئيس ترامب مستعد لإعادة بناء غزة للفلسطينيين مع شعوب المنطقة
  • البيت الأبيض: نتوقع من الأردن ومصر قبول الفلسطينيين مؤقتًا حتى إعادة بناء وطنهم
  • ترامب يستقبل نتنياهو في البيت الأبيض.. ويكشف تفاصيل فكرته عن نقل سكان غزة إلى الأردن ومصر ودول أخرى
  • قبل لقاء نتنياهو.. ترامب يكرر تصريحاته عن نقل الفلسطينيين إلى الأردن ومصر
  • مسؤول في البيت الأبيض: ترمب يعتزم حظر تمويل الأونروا والانسحاب من مجلس حقوق الإنسان