ديانا حداد تعتمد أحدث صيحات عالم التجميل 2023
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
نشرت النجمة اللبنانية ديانا حداد بعض صورها جديدة عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر إنستجرام.
وظهرت ديانا حداد بإطلالة ناعمة تمزج بين الاحتشام والأناقة في آن واحد، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، مكشكش من جانب واحد، مع درابية صمم من قماش ناعم بلون الفوشيا الفاقع، ونسقت عليه جوانتي طويل مصمم من الساتان الناعم باللون الأسود.
وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها.
أما من الناحية الجمالية، فضلت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع واعتمدت أحدث صيحات مكياج 2024 برسمة العين الآيلاينر الأسود مع الآيشادو اللامع وتحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
ديانا حداد
ديانا حداد (1 أكتوبر 1976 -)، مغنية لبنانية تحمل أيضًا الجنسية الإماراتية ومقيمة في الإمارات العربية المتحدة، وواحدة من أشهر مطربي موسيقى البوب في العالم العربي ولازالت كذلك منذ منتصف التسعينيات وحتى اليوم. كان ألبومها الأول ساكن (1996) أحد أكثر الألبومات مبيعًا في عام 1996 إذ حصل على شهادة البلاتين من قبل شركة الخيول للتسجيلات، كما قدمت حداد الألبوم بأسلوبها الموسيقي البدوي للجمهور.
بدأت شهرتها الحقيقية في أواخر عام 1997 عندما أصدرت ألبومها الثالث (أمانيه) مصحوبًا بأغنية منفردة تحمل نفس العنوان. خلال هذا الوقت، شكلت ديانا حداد فريقًا ناجحًا مع زوجها الإماراتي السابق سهيل العبدول الذي أخرج جميع مقاطع الفيديو الموسيقية الخاصة بها حتى عام 2005 عندما قررت العمل مع مخرجين جدد. كما بدأت ديانا في الأداء بلهجات أخرى غير اللبنانية والبدوية في ألبومها الرابع يامايا (1998) والذي تضمن أغانٍ باللهجات الخليجية والعراقية والمصرية. شهدت مسيرتها الفنية تقلبات عديدة، لكنها تمكنت بشكل عام من إنتاج أغنيات فردية لا تُنسى. من أشهر أغانيها: (ساكن)، (أمانيه)، (ماني ماني)، (ماس ولولي)، (يا عيبو)، و (لا فييستا)، (إلى هنا).
الحياة الخاصة
العائلة والزواج
لديانا حداد خمسة أخوة هم: لوليتا، داني، فادي، سمير وهي المولودة الثالثة أما والدي ديانا فأبوها جوزيف مسيحي ماروني وأمها منى مسلمة توفيت عام 1999م.
تزوجت ديانا من المخرج الإماراتي سهيل العبدول في أواخر عام 1995 وكانت تبلغ من العمر 19 سنة، وأصدرت في نفس العام ألبومها الأول " ساكن الذي أخرجه زوجها وأخرج لها ألبومات عديدة كان آخرها صاحبي من ألبومها "أول مرة" قبل أن ينفصلا.
أنجبت ديانا إبنتين: صوفي (19 يوليو 1996) وميرا (26 نوفمبر 2007). انفصلت عن زوجها سهيل العبدول في عام 2009.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ديانا حداد ديانا اغنية ديانا حداد حداد ديانا حداد يا طيار دیانا حداد
إقرأ أيضاً:
«صلاح المدهش» يصل للهدف 241.. إنه من عالم آخر
نيقوسيا (أ ف ب)
واصل النجم المصري محمد صلاح تألقه وتحطيم الأرقام القياسية الواحد تلو الآخر، وكان آخرها صعوده إلى المركز الثالث كأفضل الهدافين في تاريخ ناديه ليفربول، بقيادته إلى فوز في غاية الأهمية على مانشستر سيتي 2-0 في عقر دار الأخير، مشّرعاً الباب أمامه للتتويج بطلا للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
ورفع صلاح رصيده من الأهداف في مختلف المسابقات إلى 241 هدفاً، معادلاً رقم جوردون هودجسون الذي حقق هذا الإنجاز في الفترة من 1926 إلى 1935، حقق صلاح الإنجاز في 387 مباراة منذ انتقاله إلى صفوف الريدز في يونيو عام 2017، قادماً من روما الإيطالي.
وتوزعت أهداف صلاح كالتالي: 180 هدفاً في الدوري الإنجليزي، و45 في دوري أبطال أوروبا، و6 في كأس إنجلترا، و5 في مسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليج) و4 في كأس الرابطة الانجليزية وهدف في الدرع الخيرية.
ويتصدر إيان راش لائحة أفضل هدافي ليفربول مع 346، يليه روجر هانت مع 285.
كالت له الصحف وزملاؤه المديح، فاعتبرت صحيفة «ذي جارديان» أنه يعيش ذروة تألقه، وقالت: «منذ أغسطس حتى نهاية الشتاء يلعب صلاح بطريقة ملهمة، يبدو أنه يعيش ذروة تألقه»، واصفة إياه بأنه «أفضل مهاجم في العالم هذا الموسم، واللاعب الأكثر حسماً من أي لاعب آخر في أي فريق نخبة أوروبي».
أما زميله المدافع الدولي الاسكتلندي أندي روبرتسون، فرأى أن صلاح «لاعب من عالم آخر»، مضيفاً: «نحن سعداء جداً لتواجده معنا، إنه مدهش بكل بساطة».
وكان لسان حال مدافع ليفربول السابق والمعلق على شبكة «سكاي سبورت» جيمي كاراجر بقوله: «كما تسير الأمور سينتهي هذا الموسم كأفضل موسم للاعب فردي بالنسبة إلى مو صلاح، لا يساورني أي شك في هذا الصدد».
وأضاف: «كان رائعاً على مدار 7 أو 8 مواسم، لكنه يقدم أشياء استثنائية هذا الموسم».
«على غرار رونالدو وميسي»
وصب رأي زميله في القناة ومدافع مانشستر يونايتد السابق جاري نيفيل في الاتجاه ذاته، بقوله: «انه لاعب رائع يعيش لحظات ذهبية، فترة ذهبية في مسيرته وتبدو كل الأمور سهلة بالنسبة إليه»، وتابع: «يعيش موسماً على غرار كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي في ذروتهما».
ورفع صلاح من خلال تسجيله هدفاً وصناعة آخر في مرمى سيتي، مساهمته هذا الموسم إلى 41 هدفاً (25 هدفاً و16 تمريرة حاسمة)، علماً أن الرقم القياسي في الفئتين هو 47 بحوزة أندي كول موسم 1993-1994 مع نيوكاسل، بالتساوي مع ألن شيرر الذي حقق هذا الإنجاز في الموسم التالي مع بلاكبيرن روفرز.
ولا يزال صلاح يملك 11 مباراة، بينها 7 على ملعب «أنفيلد»، لمعادلة أو تخطي هذا الرقم إذا استمر على المنوال ذاته من التألق.
ولا شك بأن صلاح يريد تتويج الموسم الحالي الذي قد يكون الأخير له في صفوف ليفربول، لعدم التوصل حتى الآن إلى تجديد عقده الذي ينتهي في 30 يونيو المقبل، بإحراز لقب الدوري الانجليزي للمرة الثانية منذ انتقاله إلى صفوفه، وقد خطا فريقه خطوة كبيرة نحو تحقيق هذا الهدف بعد الفوز اللافت على مانشستر سيتي، بطل الأعوام الأربعة الأخيرة.
وقال صلاح بعد المباراة: «أنا واللاعبون الكبار في الفريق نحتاج إلى لقب آخر. سنبذل قصارى جهودنا لتحقيق ذلك»، في إشارة إلى الثلاثي الدولي الآخر في الفريق المؤلف من قائده الهولندي فيرجيل فان دايك، وحارس المرمى البرازيلي أليسون بيكر، والمدافع ترنت ألكسندر-أرنولد، الذين ساهموا بشكل كبير في إحراز اللقب الأول بعد صيام دام 30 عاماً، وتحديداً عام 2019.
وفي سؤال عما إذا كان الموسم الحالي هو الأفضل له في صفوف ليفربول، قال النجم المصري: «لا أدري، إنها مسألة رأي. البعض يفضل موسمي الأول والبعض الآخر الموسم الحالي. لكني أعتقد أن الموسم الحالي هو الأفضل لأنه بمجرد الفوز باللقب وبذل أقصى الجهود ومساعدة اللاعبين الشباب أيضاً، أمر مدهش، على الأرجح هذا الموسم (هو الأفضل)».
أخبار ذات صلة