طلاب اليمن في الهند ومصر يحتجون للمطالبة بحقوقهم
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
شمسان بوست / خاص:
نحن الطلاب اليمنيين المبتعثين للدراسة في الخارج ، نعبر عن استنكارنا الشديد لتجاهل الحكومة معاناة الطلاب والمتمثل في عدم تجهيز وإرسال كشوفات الأرباع المستحقة لستة أرباع والتعزيز بها مالياً.
إننا اليوم في العام 2025، في الوقت الذي لم نستلم مستحقاتنا المالية لعام و نصف مضى . وقد تراكمت علينا الديون ، وأصبحنا مهددين بالطرد من مساكننا، و تدمير مستقبلنا .
1. صرف المستحقات المالية المتأخرة والتي تشمل: الربع الرابع لعام 2023، أربعة أرباع لعام 2024، الربع الأول لعام 2025، وإعداد كشوفات الربع الثاني لعام 2025. وبدل الكتب والبحث الميداني والطباعة.
2. سرعة التعزيز بمستحقات زملائنا الذين تم إسقاطهم من كشوفات الربع الثالث 2023 رغم قانونية وضعهم، وإعتماد طلاب الإستمرارية لموفدي الجامعات.
3. إعداد وإرسال كشوفات الأرباع المستحقة والرسوم الدراسية بشكل منتظم ودون تأخير، وتجنب تأخير إعدادها أو تركها حبيسة الأدراج، وصرف تذاكر سفر للخريجين ومتابعة وزارة المالية بتعزيزها.
ونحمل الحكومة مسؤولية تفاقم المعاناة التي وصلنا إليها، ونؤكد أننا سنواصل تصعيدنا من خلال الوقفات الاحتجاجية والاعتصامات السلمية، وإيصال مظلوميتنا إلى المنظمات الدولية الحقوقية والإنسانية، حتى يتم تحقيق كافة مطالبنا المشروعة.
فخامة الرئيس: إننا نعول على وطنيتكم وإحساسكم بالمسؤولية تجاه أبنائكم المبتعثين للدراسة في الخارج، ونأمل استجابة فورية لإنقاذ مستقبلنا الذي بات مهددًا بالضياع بسبب هذا التقصير.
صادر عن: الطلاب اليمنيين المبتعثين للدراسة في دولة مصر وجمهوريه الهند
الأربعاء الموافق 05 فبراير 2025 م
صورة مع التحية للأخوة:
– مدير مكتب رئاسة الجمهورية
– سفير بلادنا بالهند ومصر .
– الملحقين الثقافي والمالي في سفاره الجمهوريه اليمنيه في الهند ومصر
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
تعاون مثمر.. كيف تعزز الكويت ومصر العلاقات الاقتصادية والتنمية المستدامة
تعتبر العلاقات المصرية الكويتية نموذجًا يحتذى به في التعاون العربي، التي تمتد جذورها إلى عقود طويلة من الأخوة والتضامن.
وقد شهدت هذه العلاقات تطورًا ملحوظًا على كافة الأصعدة، السياسية والاقتصادية والثقافية.
تاريخ العلاقاتتأسست العلاقات المصرية الكويتية منذ استقلال الكويت وقد لعبت مصر دورًا بارزًا في دعم الكويت خلال مختلف المحطات التاريخية، بما في ذلك فترة الاحتلال العراقي في التسعينيات.
كانت مصر من أوائل الدول التي دعمت الكويت في استعادة سيادتها، مما يعكس عمق الروابط بين الشعبين.
التعاون الاقتصاديتعتبر الكويت من أبرز المستثمرين في مصر، حيث تسهم الاستثمارات الكويتية في العديد من القطاعات، بما في ذلك العقارات والاتصالات والمالية.
كما أن هناك العديد من الشركات الكويتية التي تعمل في السوق المصري، مما يعزز من فرص التعاون الاقتصادي بين البلدين.
الفعاليات المشتركةتُعقد العديد من الفعاليات والمناسبات التي تعكس العلاقات الوثيقة بين مصر والكويت. ومن أبرز هذه الفعاليات الاحتفالات الوطنية مثل العيد الوطني الكويتي وذكرى التحرير، حيث تشارك المؤسسات المالية والشركات في الاحتفالات.
في هذا السياق، شارك البنك الأهلي الكويتي - مصر في الاحتفال بالعيد الوطني الرابع والستين لدولة الكويت وذكرى التحرير الرابعة والثلاثين، الذي أقيم بالقاهرة.
نظمت السفارة الكويتية في القاهرة هذا الحدث بحضور سفير دولة الكويت، السيد غانم الغانم، وعدد من الوزراء والدبلوماسيين المصريين والكويتيين، بالإضافة إلى ممثلين عن المؤسسات العامة والخاصة.
وأعرب البنك عن سعادته بالمشاركة في هذا الاحتفال البارز الذي يعزز الروابط بين البلدين، ويُسلط الضوء على الإنجازات الكبيرة التي حققتها المؤسسات الكويتية في مصر، مما يسهم في تسريع النمو الاقتصادي بشكل إيجابي.
الإنجازات المشتركةتسعى الحكومتان إلى تعزيز التعاون في مختلف المجالات، بما في ذلك التعليم والثقافة. وقد أثمرت هذه الجهود عن العديد من الاتفاقيات التي تعزز من العلاقات الثنائية، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة لكلا البلدين.