نورهان: البعد عن التمثيل كان قرار سهل.. وابتعدت عن الفن من أجل رعاية ابني
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
حلت الفنانة نورهان كضيفة على برنامج «ورقة بيضا» مع الإعلامية يمني بدراوي على شاشة قناة النهار، والذي تحدثت من خلاله عن بداية دخولها الفن، وكشفت عن رحلة علاجها ومرضها في الفترة الأخيرة، وتفاصيل خاصة بعلاقتها بنجلها الوحيد خاصة بعد تجربة الإنفصال من زوجها.
وعن تركها الفن لفترة طويلة بعد نجاحها الكبير قالت، «قررت اترك الفن بعد النجاح الكبير في مسلسلي سوق العصر والحج متولي، وذلك بعد إنجابي طفلي الوحيد معاذ، شعرت وقتها أن احساس الأمومة هو الذي انتصر وأن بداخلي مشاعر كثيرة أريد أن اعطيها لطفلي، وكنت أريد أن لا يحدث شئ في حياته دون أن أكون بجواره، واعتزلت الفن في أكثر وقت شهرة، شعرت وقتها أنني استكفيت من النجومية».
وعن عودتها للتمثيل مرة أخري أوضحت السبب، «كنت مع نجلي نشاهد مسرحية أطفال، ووجدت الفنان أشرف طلبة الذي عرض عليا أن أقوم باختبار أداء لدور في مسلسل مأخوذ من نسخة أمريكية، ووافقت على الفور لم أتردد، وبدأت في العودة للحياة الفنية تدريجيًا».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة نورهان الفترة الأخيرة تجربة الإنفصال سوق العصر عودة للحياة قناة النهار
إقرأ أيضاً:
رمضان في مصر.. ذكريات جميلة وطقوس متجددة عبر العصور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ضيف خفيف، يحترمه ويرحب به الصغار والكبار، كل واحد حسب قدرته، لم يقل لا لأحد قط، لم يضع شروطاً لطريقة استقباله، نستقبله بفانوس صغير من الشموع، فانوس خشبي، صفيح، بلاستيك، نحاس، مع أو بدون لمبة، نعلق عليه زينة بسيطة وفرناها من مصروفنا البسيط، أو زينة فخمة وغالية، لا تهمه الشكليات، المهم أن يتأكد أن قلوبنا سعيدة به وبخطوته العزيزة.
عرضت قناة "إكسترا نيوز"، تقريرا بعنوان «رمضان في مصر.. ذكريات جميلة وطقوس متجددة عبر العصور»، فالشوارع تتغير رائحتها وروحها فجأة بمجرد قدومه، بشكل لا نجده في أي شهر آخر من شهور السنة، كما حلوياته موجودة في أي وقت، لكن الطلب عليها تاريخي خلال أيامه المباركة.
في رمضان أيضا، تجتمع الأسر وكل من تمنعهم ظروفه من لقاء الأقارب والأصدقاء والأحباب، ويزور الناس بعضهم ويهنئون بعضهم بقدوم الضيف ويفرحون، وكل واحد حسب استطاعته.
وذكر التقرير، أنه شهر كريم يزيد الرزق معه، وكل الناس يستقبلونه بالشكل الذي يليق به، وقبل الإفطار يستعد كل شارع بمائدة رحمن عليها ما لذّ وطاب، ويقف الشباب في الطرق لتوزيع عصير وبلح على المواطنين الذين يسابقون الزمن للحاق بلمة العائلة بعد يوم طويل في العمل والمواصلات.
وتعرف الأم جيدا كيف تقسم وقتها على مدار اليوم بينما تعد ملحمة حقيقية من جميع أنواع الطعام من محمر ومشمر وحلو وخشاف، لتجهز مائدة الإفطار قبل أذان المغرب بدقائق.
ولا يفوت الصائمين اللحظات الاستثنائية التي ينتظر فيها الجميع أذان المغرب بصوت الشيخ محمد رفعت وأدعية وابتهالات النقشبندي وفزورة أمل فهمي في الراديو، وفوازير عم فؤاد وجدو عبده وفطوطة ونيللي وشريهان وبوجي وطمطم، ومسلسلات رمضان التي تخلو فيها كل الشوارع ما إن يحين وقتها ويحل الليل.
وتمتلئ الشوارع والأزقة من جديد بالناس الطيبين الذين ينزلون لإكمال جهدهم والذين ينزلون للقاء أحبائهم في المقاهي في سهرة لطيفة في وجبات التراويح في الحسين والمساجد التي تمتلئ بالمصلين الذين يذكرون ويصلون سراً أو يجرونهم بدعاء لطيف ليس لهم فقط بل لرب العالمين.