نورهان: "عملت في التدريس فترة ابتعادي عن الفن.. وسافرت أمريكا 5 مرات للعمل" والعلاج
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
حلت الفنانة نورهان كضيفة على برنامج «ورقة بيضا» مع الإعلامية يمني بدراوي على شاشة قناة النهار، والذي تحدثت من خلاله عن بداية دخولها الفن، وكشفت عن رحلة علاجها ومرضها في الفترة الأخيرة، وتفاصيل خاصة بعلاقتها بنجلها الوحيد خاصة بعد تجربة الإنفصال من زوجها.
وبشأن دخولها مجال التدريس قالت، «دخولي مجال التدريس جاء بالصدفة، فكنت أقدم لنجلي في المدرسة، وفوجئت أنهم يعرضوا عليا أن أكون مدرسة لغة إنجليزية، ووقتها كل من حولي عارضني، بسبب أنني سوف أبدا من الصفر، ولكنى كنت أشعر براحة شديدة للقرار لأننى سوف أكون بجوار نجلي، وشعرت أن الله سبحانه وتعالي أعطاني مهارة جديدة أخري فحاولت استغلالها».
وعن عودتها للتمثيل مرة أخري أوضحت السبب، «كنت مع نجلي نشاهد مسرحية أطفال، ووجدت الفنان أشرف طلبة الذي عرض عليا أن أقوم باختبار أداء لدور في مسلسل مأخوذ من نسخة أمريكية، ووافقت على الفور لم أتردد، وبدأت في العودة للحياة الفنية تدريجيًا».
وعن تفاصيل انفصالها عن زوجها قالت، «فضلنا الإنفصال بسبب خلافات بيننا، ووجدت أن طفل يكمل حياة بها طرفين متصارعين طوال الوقت أسوا بكثير من الإنفصال، وأيضًا عندما أكون أنا بخير سوف أعطيه كل حقوقه واجعله أكثر سعادة ».
وعن تفاصيل مرضها قالت، «واجهت أزمة صحية بسبب مشكلة في الجهاز الهضمي، وكنت سوف أجري عمية جراحية في أمريكا ولكني تراجعت، وفي هذه الرحلة اكتسبت أشياء كثيرة منها مقابلتي للفنانة حنان ترك، التي رحبت بي بشكل كبير، وكنا سوف نفتح مشروع لنا في الخارج، ولكن تراجعنا عن الفكرة».
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
خلال الأسابيع الأخيرة... هكذا عملت فرقة إسرائيليّة على استهداف حزب الله
قال موقع "واينت" الإسرائيليّ، إنّ "وحدة الطائرات من دون طيار التابعة للجيش الإسرائيلي، والمعروفة باسم "روشيف شاماييم"، تطوّرت لتصبح واحدة من أكثر القوات العسكرية فتكاً، حيث كانت مسؤولة عن إغتيال أكثر من 700 عنصر من حماس وحزب الله منذ بداية الحرب". وأضاف الموقع الإسرائيليّ، أنّه "بعدما كانت تعتمد في المقام الأول على طائرات من دون طيار صغيرة للمراقبة، تعمل الوحدة الإسرائيليّة الآن على تشغيل طائرات من دون طيار متقدمة للهجوم والاستطلاع، وتوفر الدعم في الوقت الفعلي للقوات البرية". وقال الموقع إنّه "خلال العمليات العسكرية التي شنتها إسرائيل في منطقة جباليا في قطاع غزة قبل صفقة الرهائن، كانت "روشيف شاماييم" مسؤولة عن حوالي 60% من الضربات". وبحسب "واينت"، تُظهِر لقطات فيديو تم نشرها مؤخراً عناصر من "روشيف شاماييم" وهم يحددون هوية أحد أعضاء حماس وهو يجهز منصة لإطلاق الصواريخ في مبنى مدمر في جباليا. وقد تأكد أن هذا العنصر كان هدفاً وتم القضاء عليه في غضون لحظات. ويُظهِر مقطع فيديو آخر من جنوب لبنان عناصر من حزب الله وهم يقومون بتحميل الأسلحة في مركبة، وقد تم اغتيال أكثر من 40 عضواً من حزب الله في عمليات مماثلة في الأسابيع الأخيرة". وأشار الموقع الإسرائيليّ إلى أنّ "قائد الوحدة قال "لقد طوّرت الوحدة القدرة على اكتشاف العناصر المختبئين داخل المباني، حتى أثناء تقدم قوات المشاة والمدرعات. يتم نشر فرقنا في الخطوط الأمامية، والعمل بشكل وثيق مع قادة الكتائب والفرق، وتزويدهم بالمعلومات الاستخباراتية في الوقت الحقيقي والقدرة على الضرب". وتابع الموقع أنّ "روشيف شاماييم تستعدّ الآن لنشر نسخة مطورة من طائرة "سكاي لارك" من دون طيار من إنتاج شركة "إلبيت"، والتي تتميز بالإقلاع العمودي والطيران الأفقي العالي السرعة، مع خطط لدمج صواريخ صغيرة موجهة بدقة في نهاية المطاف. ويتدرب الفريق الأول حاليًا على المنصة الجديدة. وقال قائد الوحدة "خلال الحرب، نمت وحدتنا بنسبة 30%، ولدينا الآن 5 فرق نسائية بالكامل، بالإضافة إلى فرق مختلطة بين الجنسين، وبينما تتطلب بعض المهام مقاتلين من الذكور بسبب المعدات الثقيلة، بمجرد تأمين السيطرة العملياتية في أراضي العدوّ، سواء في غزة أو لبنان تعمل فرقنا النسائية هناك أيضًا". وأضاف الموقع: "قال ملازم من الوحدة "خلال العام الماضي، انتقلنا من استهداف عناصر حزب الله على الحدود اللبنانية إلى العمل مباشرة في القتال البري جنبًا إلى جنب مع ألوية المشاة. نحن الآن نحدد مواقع حزب الله العميقة والبنية التحتية المخفية وقاذفات الصواريخ المخفية في البساتين، ونضربها دون الحاجة إلى وصول القوات البرية إلى تلك المواقع أولاً. شخصيًا، وجهت أنواعًا مختلفة من القوة النارية، حيث ضربت الذخائر أهدافها في غضون دقائق". (رصد لبنان 24)