الرياض تعزز جودة الطرق بأعمال صيانة شاملة في يناير
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تكثّف أمانة منطقة الرياض جهودها في رفع جودة الطرق من خلال أعمال صيانة شاملة نُفذت خلال شهر يناير 2025؛ بهدف تعزيز كفاءة البنية التحتية وتحسين مستوى السلامة المرورية.
وشملت الأعمال تنفيذ 847.693 مترًا مربعًا من أعمال السفلتة، إلى جانب 757.916 مترًا مربعًا من أعمال الكشط، مما يعزز من جودة الطبقات الإسفلتية وامتثالها للمعايير الفنية.
أخبار متعلقة عبر أبشر.. خطوات إصدار سجل أسرة بدل تالف إلكترونيًاولي العهد يبحث تطورات الأوضاع الإقليمية مع ملك الأردن .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الرياض تعزز جودة الطرق بأعمال صيانة شاملة في يناير- أرشيفيةصيانة شاملةكما امتدت الأعمال إلى 77.562 مترًا مربعًا من غسل الدهانات، و104.019مترًا مربعًا من الدهانات الأرضية.
وضمن العناية بمكونات الطريق، نُفذت أعمال صيانة تشمل 11.298 مترًا مربعًا من البردورات، بالإضافة إلى 2750 مترًا مربعًا من الأنترلوك، بما يسهم في تعزيز جودة الأرصفة والممرات الحضرية.
وتُجسّد هذه الأعمال إستراتيجية أمانة منطقة الرياض الهادفة إلى رفع جودة الحياة وتقديم خدمات مميزة للسكان، من خلال تحسين البنية التحتية وتعزيز كفاءة شبكات الطرق وفق أعلى المعايير.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض أمانة الرياض جودة الطرق تعزيز جودة الطرق الرياض السلامة المرورية الطرق صيانة الطرق متر ا مربع ا من أعمال صیانة
إقرأ أيضاً:
بحضور حمدان بن محمد.. غُرف دبي تنظّم لقاء أعمال خاص في مومباي
مومباي - وام
بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، نظمت غرف دبي لقاء أعمال خاص في مدينة مومباي جمع لفيفاً من المسؤولين ورجال الأعمال الإماراتيين والهنود وحضوراً رسمياً هنديا برئاسة بيوش غويال وزير التجارة والصناعة في حكومة جمهورية الهند.
ازدهار الحركة الاستثماريةوفي كلمة ألقاها خلال اللقاء، قال المهندس سلطان بن سعيد المنصوري رئيس مجلس إدارة غرف دبي: «يسهم كل من مكتب غرفة دبي العالمية في مومباي ومكتبها في بنغالور في تعزيز وتيرة نمو التجارة والاستثمار بين دبي والهند، حيث شهدت الحركة الاستثمارية بين دبي إلى الهند ازدهاراً واضحاً خلال السنوات الخمس الماضية، وتركزت استثمارات دبي في الهند ضمن قطاعات النقل والتخزين، والعقارات، وخدمات تكنولوجيا المعلومات، فيما ركزت الشركات الهندية استثماراتها في دبي خلال الفترة ذاتها، في قطاع البرمجيات وخدمات تكنولوجيا المعلومات، وخدمات الأعمال والمنتجات الاستهلاكية».
تعزيز جاذبية دبي الاستثماريةوتابع المنصوري: «نلتزم بتعزيز جاذبية دبي الاستثمارية عالمياً، وتحفيز مجتمع الأعمال المحلي على التوسع في الأسواق الدولية الواعدة. وتساهم شبكة المكاتب الخارجية التابعة لغرفة دبي العالمية بدور فعال في تعريف الشركات والمستثمرين الدوليين حول العالم بالفرص النوعية التي تزخر بها دبي في مختلف القطاعات، بالتزامن مع تحفيز الشركات متعددة الجنسيات للاستفادة من بيئة الأعمال المتطورة في الإمارة وميزاتها التنافسية العديدة».
كما شهد اللقاء كلمات ألقاها كل من عبدالله بن طوق المرّي، وزير الاقتصاد، و بيوش غويال، وزير التجارة والصناعة الهندي، أكدا خلالها على عمق روابط التعاون الاقتصادي بين الجانبين، وما يشكله افتتاح المكتب الثاني لغُرف دبي في الهند من قيمة مضافة تسهم في فتح المزيد من فرص التعاون الداعمة للشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين والتي تقدم نموذجاً ملهماً للتعاون الدولي مرسخةً نجاحها بجملة من الإنجازات المهمة ومن أبرزها النمو الملحوظ في حجم التبادل التجاري البيني.
رؤوية القيادة الرشيدةمن جانبه أكد سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي العالمية أن منظومة العمل في الغرفة تستلهم رؤية القيادة الرشيدة وإيمانها بأن التجارة الدولية وتوطيد العلاقات مع الأسواق العالمية ركيزتان أساسيتان لمستقبل النمو الاقتصادي لإمارة دبي، لافتاً إلى حرص «غرفة دبي العالمية» على القيام بدور ملموس ومؤثر في تحقيق أهداف هذه الرؤية، من خلال تعزيز الشراكات مع اقتصادات رئيسية مثل الهند، تأكيداً لدور دبي كمركز محوري للتعاون الدولي، وبما يخدم في فتح مسارات واعدة للشركات الإماراتية لاستكشاف فرص جديدة تمكنها من الانطلاق بأعمالها على نطاق عالمي واسع.
وقال: «من خلال توسيع نطاق التعاون مع مجتمعات الأعمال عبر مختلف القطاعات، فإننا نطلق العنان للإمكانات التي يمكن أن تشكل مستقبلاً جديداً للتجارة العابرة للحدود، وبما يعزز القيمة المضافة لدبي كمركز ثقل استراتيجي للتجارة العالمية ونقطة وصل رئيسية وفعالة لتدفقاتها بين شرق العالم وغربه».