أبرز أسماء وزراء الحكومة المنتظرة.. ومفاجأة عن التيار!
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
ذكرت قناة "الجديد"، مساء اليوم الأربعاء، أن حكومة الرئيس نواف سلام أصبحت قريبة من التأليف حيث أسهمت التفاهمات مع الثنائي الشيعي و"القوات اللبنانية" في حلحلة العقد الأساسية. في المقابل، قالت القناة إنه "تم استبعاد التيار الوطني الحر وحرمانه من الحقائب الوزارية، بينما اقتصرت الحقائب السنّية على شخصيات من كلنا إرادة".
كذلك، جرى تخصيص وزارة الخارجية ووزارة الطاقة لـ"القوات"، مع احتمال تخصيص الصناعة أو الاقتصاد لأحد أفرادهم.
أمّا الثنائي الشيعي، بحسب "الجديد"، فقد حصل على وزارات المالية، الصحة، البيئة، والعمل، بينما الحقيبة الخامسة ما تزال بين الصناعة والتنمية الإدارية.
الحقائب أسماء الوزراء:
- وزارة الخارجية: يوسف رجي (من القوات اللبنانية)
- وزارة الطاقة: جو صدي (من القوات اللبنانية")
- وزارة الاتصالات: كمال شحادة (من القوات اللبنانية")
- وزارة الصناعة أو الاقتصاد: جو عيسى الخوري (من القوات اللبنانية)
- وزارة الداخلية: أحمد الحجار (من كلنا إرادة)
- وزارة الشؤون الاجتماعية: حنين السيد (من كلنا إرادة)
- وزارة المالية: ياسين جابر (من الثنائي الشيعي)
- وزارة الصحة: ركان ناصر الدين (من الثنائي الشيعي)
- وزارة البيئة: تمارا الزين (من الثنائي الشيعي)
- وزارة العمل: محمد بو حيدر (من الثنائي الشيعي)
- وزارة الصناعة أو التنمية الإدارية: لم يُحسم بعد (من الثنائي الشيعي أو القوات اللبنانية) (الجديد)
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: من القوات اللبنانیة من الثنائی الشیعی
إقرأ أيضاً:
الحكومة تدعو الشركات الفرنسية للاستثمار في اليمن
دعت الحكومة اليمنية، الشركات الفرنسية إلى الاستكشاف والاستفادة من الفرص الكبرى، وفتح آفاق جديدة للاستثمار في اليمن، متعهدة بتوفير بيئة أعمال مشجعة تعزز الشفافية وتسهل الإجراءات للشركات الإستثمارية.
جاء ذلك في كلمة وزير الصناعة والتجارة الدكتور محمد الأشول، خلال مؤتمر مستقبل اليمن المنعقد في العاصمة الفرنسية باريس، بدعوة من مجلس الشيوخ الفرنسي.
وأكد الأشول، على عمق العلاقات اليمنية - الفرنسية على مختلف الأصعدة، والتي تعتبر نموذجاً يُحتذى به في التعاون الدولي، والتاريخ المشترك بين البلدين الصديقين.
وأستعرض الأشول، الفرص الاستثمارية الجديدة للتعاون خاصة في مجالات الصناعة والتجارة.
واكد أن اليمن بموارده الغنية وإرثه الحضاري يمتلك القدرة على أن يكون شريكاً هاماً في العديد من القطاعات، بما في ذلك الزراعة، والصناعات التحويلية والتكنولوجيا والطاقة المتجددة.
وأوضح أن التعاون بين اليمن وفرنسا لا يقتصر فقط على الاقتصاد، بل يمتد ليشمل الثقافة والتكنولوجيا والتعليم، وهو ما يعزز من مفهوم الشراكة الحقيقية المستدامة بين البلدين.