التهدئة في شمال كوسوفو.. لقام هام بين رئيسة النفوضية الأوروبي والرئيس الصربي
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
التقت رئيسة المفوضية الأوروبية، أرسولا فون دير لاين، اليوم الأثنين، مع الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، حيث تناول الحديث التهدئة في شمال كوسوفو وانضمام صربيا إلى الاتحاد الأوروبي.
وقالت فون دير لاين عبر صفحتها على منصة إكس: "لقد تحدثت مع الرئيس فوتشيتش حول الحاجة إلى المشاركة البناءة لتهدئة الوضع في شمال كوسوفو وتقدم صربيا على مسار الاتحاد الأوروبي".
وأضافت رئيسة المفوضية الأوروبية: "يعد التكامل الوثيق بين الاتحاد الأوروبي وغرب البلقان أمرًا حيويًا، لا سيما في مواجهة الحرب الروسية ضد أوكرانيا".
وفي وقت سابق، قال الرئيس الصربي، ألكسندر فوتشيتش، إن أوكرانيا قد تفقد كل شيء في لحظة واحدة إذا اعترفت باستقلال كوسوفو.
وأضاف فوتشيتش، خلال مؤتمر صحفي، مع رئيسة الوزراء الصربية، آنا برنابيتش: "تخيل لو اعترفت أوكرانيا باستقلال كوسوفو، ستخسر كل ما كان لديها من مستوى الثقة السياسية، ستخسر كل شيء في يوم واحد".
رئيس صربيا: حرب حلف الناتو ضد روسيا في أوكرانيا تدمر الاقتصاد الأوروبي رئيس صربيا: أوكرانيا ربما تفقد كل شيء حال اعترفت باستقلال كوسوفوالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش رئيسة المفوضية الأوروبية الاتحاد الأوروبي كوسوفو صربيا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يتطلع لاستئناف مراقبة معبر رفح
ذكرت مصادر مطلعة أن الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، ستدعو وزراء خارجية التكتل، اليوم الاثنين، إلى الموافقة على إعادة نشر بعثة مساعدة أوروبية عند معبر رفح الحدودي بين غزة ومصر بحلول الأول من فبراير (شباط) المقبل.
وقالت كالاس للصحافيين، اليوم الاثنين: "نحن مستعدون لإعادة نشر بعثتنا عند معبر رفح"، حسبما ذكرت وكالة "بلومبرغ" للأنباء.
لتعزيز إدخال المساعدات إلى غزة..الاتحاد الأوروبي ينشر خبراء في معبر رفح - موقع 24أكدت مصادر دبلوماسية أن الاتحاد الأوروبي يعتزم نشر خبراء في إدارة الحدود لدعم إعادة فتح معبر رفح بين مصر وقطاع غزة.وكان المعبر الذي يربط غزة بمصر مصدراً رئيسياً للتوتر بين إسرائيل والسلطات الفلسطينية، وكذلك الحكومة المصرية.
كما كان المعبر الطريق الرئيسي للمساعدات التي تدخل غزة قبل أن تسيطر عليه القوات الإسرائيلية من "حماس" في أوائل مايو (أيار) 2024، ومنذ ذلك الحين تم إغلاقه.
وساعد الاتحاد الأوروبي في إدارة المعبر قبل عام 2007، عندما سيطرت "حماس" عليه.