رئيس البرازيل: لا يمكن لترامب ونتنياهو الاتفاق على احتلال غزة وتهجير أهلها
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
#سواليف
خرج #الرئيس_البرازيلي #لولا_دا_سيلفا معلقا على اللقاء الذي جمع بين الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو في البيت الأبيض في واشنطن أمس الثلاثاء.
ونقلت صحيفة «إيه جازيتا» البرازيلية تصريحات دا سيلفا التي أكد فيها لا يمكن قبول أن يلتقي الرئيس الأمريكي رئيس وزراء إسرائيل ويتفقان على #احتلال_غزة و #تهجير أهلها، معلنا رفضه للمخطط الأمريكي الإسرائيلي لتهجير سكان قطاع غزة.
وأضاف: «الفلسطينيون هم من يجب عليهم إعادة #إعمار_غزة والعيش بكرامة، ومن غير المقبول ما قيل، وأتساءل: أين سيعيش الفلسطينيون إذا تم تهجيرهم؟ هم من يمكنهم إعادة بناء منازلهم ومستشفياتهم ومدارسهم في غزة».
مقالات ذات صلةمتى توقفت الحرب؟
وتوقفت الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة أكثرفي يومها الـ470 وسط ارتفاع أعداد الشهداء والمصابين إلى أكثر من 150 ألف شخص، أغلبهم من الأطفال والسيدات، على أن يتم تبادل المحتجزين في مرحلتين أما المرحلة الثالثة فستقتصر على إعادة إعمار غزة عن طريق مشاركة عدة شركات مقاولات عالمية لم يتم الإعلان عنها في الوقت الحالي انتظارا لانتهاء المرحلتين الأولى والثانية ونجاح صفقات تبادل المحتجزين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا ترامب نتنياهو احتلال غزة تهجير إعمار غزة
إقرأ أيضاً:
بعد الأحداث الأخيرة في جرمانا… الاتفاق على ضمان إعادة الحقوق وجبر الضرر لذوي الضحايا ومحاسبة المتورطين وتوضيح حقيقة ما جرى إعلامياً
دمشق-سانا
أعلنت الأطراف المعنية بالأحداث التي جرت في مدينة جرمانا بريف دمشق عن الاتفاق على ضمان إعادة الحقوق، وجبر الضرر لذوي الضحايا، ومحاسبة المتورطين، وتوضيح حقيقة ما جرى إعلامياً، والحد من التجييش الطائفي والمناطقي.
وجاء في بيان مشترك أصدرته الأطراف المعنية اليوم: بعد تسارع الأحداث التي بلغت ذروتها يوم الاثنين 28 نيسان في مدينة جرمانا، والتي أودت بحياة عدد من الشهداء وجرح عدد من الأشخاص، وبعد اجتماع كل من الدكتور محمد علي عامر مسؤول منطقة الغوطة الشرقية ممثلاً عن محافظ ريف دمشق السيد عامر الشيخ، والأستاذ أحمد طعمة مسؤول الشؤون السياسية في ريف دمشق، وسماحة المشايخ الأفاضل، وممثلين عن المجتمع الأهلي والمحلي في مدينة جرمانا، تم الاتفاق خلال هذا الاجتماع على البنود التالية:
– ضمان إعادة الحقوق وجبر الضرر لذوي الضحايا الذين سقطوا في المدينة نتيجة الأحداث الأخيرة.
– التعهد بالعمل على محاسبة المتورطين بالهجوم الأخير وتقديمهم للقضاء العادل.
– توضيح حقيقة ما جرى إعلامياً والحد من التجييش الطائفي والمناطقي.
– العمل على تأمين حركة السير بين محافظة دمشق ومحافظة السويداء أمام المدنيين.
وأوضح البيان أنه سيتم العمل مباشرة على تنفيذ كافة البنود أعلاه من قبل الجهات الحكومية المختصة.
تابعوا أخبار سانا على