"مسار إجباري" تكشف عن فيديو كليب “مابقتش أخاف”
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت فرقة مسار إجباري رسميًا معظم أغاني ألبومها الأخير ”مابقتش أخاف“، ليشكل فصلًا جديدًا جريئًا في رحلتها التي استمرت 20 عامًا. ويرافق الألبوم فيلم وثائقي قادم يحمل نفس الاسم، من إخراج أمير الشناوي.
يقدم الفيلم نظرة مقربة على خطوات وطريقة صناعة الفرقة لموسيقاها وعلى الصراعات والانتصارات الشخصية التي ساهمت في تطورها لشكلها الحالي، كجزء أخير من مغامراتهم الموسيقية الأخيرة، تستعد فرقة مسار إجباري لإطلاق الفيديو الموسيقي المرتقب لأغنية ”مابقتش أخاف“ في 5 فبراير، الكليب من إخراج كريم علي وإنتاج محمد سلامة، شركة "ذا يلو في للإنتاج"، وتظهر في الفيديو كليب الفرقة بنفسها حيث يجسد الكليب صراعهم الشخصي مع الخوف - ليس فقط في موسيقاهم بل في الحياة ككل.
تمثل هذه الأغنية تتويجاً لتشكيلة ناجحة من 11 أغنية فريدة من نوعها، حيث أعادت الفرقة إحياء صوتها المميز بأغاني تشبه كلاسيكياتهم التي أحبها الجمهور، بالإضافة إلى تجربة اتجاهات موسيقية جديدة. بمزج موسيقى الروك مع إيقاعات الديسكو وحتى دمج عينات من الموسيقى الشعبية، تدفع فرقة مسار إجباري مرة أخرى حدودها الفنية إلى مستوى جديد لتقدم تجربة موسيقية جديدة لمعجبيها.
https://www.instagram.com/reel/DFsnl77NwgG/?igsh=MXhqdXZtY2JuZXFqdA==
مسار إجباري هي فرقة روك مصرية رائدة أسرت الجماهير منذ تشكيلها عام 2005.
تشتهر الفرقة بكلمات أغانيها القوية ومزجها الفريد بين موسيقى الروك والجاز والموسيقى الشرقية، وتتناول الفرقة القضايا الاجتماعية والثقافية بصوت متميز ومحبب. وتعكس فرقة مسار إجباري باسمها، النضالات اليومية وتطلعات الناس العاديين، مما يجعل موسيقاهم تزداد بريقًا مع مرور السنين، أصبحت الفرقة على مر السنين حجر الزاوية في المشهد الموسيقي المصري المستقل، وحازت على إشادة واسعة النطاق محلياً وعالمياً ومنذ بداياتها الأولى، قامت الفرقة بجولات واسعة النطاق في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا وأفريقيا والشرق الأوسط، حيث قدمت عروضها في الفعاليات والمهرجانات الكبرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فرقة مسار إجباري مابقتش أخاف فيلم وثائقي أمير الشناوي فرقة مسار إجباری
إقرأ أيضاً:
عمليات جديدة لـ"أنصار الله"ومصادر أمريكية تكشف تكلفة الضربات.. (فيديو)
صنعاء- الوكالات
قالت جماعة أنصار الله في اليمن إن قواتها ضربت هدفا عسكريا إسرائيليا بطائرة مسيّرة في منطقة يافا وسط إسرائيل، وأسقطت "طائرة استطلاع أميركية" بصاروخ محلي الصنع.
وفي إشارة للمسيرة اليمنية على ما يبدو، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "الدفاعات الإسرائيلية اعترضت مسيّرة معادية في منطقة العرابا شمال إيلات والجيش يفحص إن كانت قد أطلقت من اليمن".
وأعلن المتحدث باسم الجماعة يحيى سريع استهداف حاملة الطائرات الأميركية "ترومان" بالبحر الأحمر في اشتباك هو الثاني خلال الـ24 ساعة الماضية. وقال إن جماعة أنصار الله تمكنت من إفشال هجومين جويين ضد اليمن.
في غضون ذلك، قالت وسائل إعلام يمنية إن غارتين للطيران الأميركي استهدفتا منطقة كهلان شرق مدينة صعدة شمال غربي اليمن.
وأمس الجمعة، قال زعيم جماعة أنصار الله عبد الملك الحوثي إن عمليات استهداف القطع البحرية الأميركية مستمرة بفعالية عالية، مضيفا في كلمة مصورة أن حاملة الطائرات الأميركية ترومان "في حالة مطاردة باستمرار، وهي تهرب في أقصى شمال البحر الأحمر"، مشيرا إلى أن جماعته في موقف وصفه بالمتقدم على المستوى البحري.
في شأن متصل، نقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن التكلفة الإجمالية للعملية العسكرية الأميركية ضد الحوثيين تقترب من مليار دولار في أقل من 3 أسابيع، رغم أن تأثير الهجمات كان محدودا في تدمير قدرات الجماعة، حسب مسؤولين أميركيين.
وقالت المصادر للشبكة إن الضربات الجوية التي بدأت في الـ15 من الشهر الماضي استخدمت بالفعل ذخائر بمئات ملايين الدولارات، منها صواريخ كروز بعيدة المدى وقنابل موجهة بنظام جي بي إس.
وذكرت "سي إن إن" أن مسؤولين أميركيين أقروا أن جماعة الحوثي لا تزال قادرة على تحصين مخابئها، والحفاظ على مخزونات أسلحتها تحت الأرض، مثلما فعلت خلال الضربات التي نفذتها إدارة بايدن لأكثر من عام، وأنه من الصعب تحديد كمية الأسلحة المتبقية لدى الجماعة.