شهد اللواء الركن صالح محمد بن مجرن العامري، قائد الحرس الوطني، خلال زيارته الرسمية إلى دولة الكويت، ختام تمريني "CPX نصر 20"، و"أسد الجزيرة 6"، اللذين استعرضا مهارات القيادة والتكتيكات الميدانية المتقدمة.

وأشاد قائد الحرس الوطني بالمستوى المتقدم للتنظيم والجاهزية والاحترافية التي أظهرها المشاركون، مؤكدًا أن هذه التمارين تعزز العمل المشترك، وتسهم في تطوير آليات الاستجابة للطوارئ والتحديات الأمنية المشتركة، وتعزيز جاهزية القوات لمختلف السيناريوهات الأمنية.

قائد الحرس الوطني يشهد تمارين الحرس الوطني الكويتي

شهد اللواء الركن صالح محمد بن مجرن العامري، قائد الحرس الوطني، خلال زيارته الرسمية إلى دولة الكويت الشقيقة، ختام تمريني “CPX نصر 20” و*“أسد الجزيرة 6"*، اللذين استعرضا مهارات القيادة والتكتيكات الميدانية المتقدمة.
وأشاد قائد… pic.twitter.com/Wyl8SlmVsr

— الحرس الوطني (@Uaengc) February 5, 2025

كما التقى قائد الحرس الوطني،خلال الزيارة، بالفريق الركن هاشم عبدالرزاق الرفاعي، وكيل الحرس الوطني الكويتي، جرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون والتنسيق المشترك في المجالات العسكرية والأمنية، بما يسهم في تطوير القدرات وتبادل الخبرات بين الجانبين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات قائد الحرس الوطنی

إقرأ أيضاً:

قائد الحرس الثوري الإيراني يعترف: الحوثيون ذراع عسكرية لنا ونُشرف عليهم ميدانياً في البحر الأحمر

جدّد القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، تأكيده على التورط المباشر لإيران في إدارة العمليات العسكرية التي تنفذها ميليشيا الحوثي الإرهابية في البحر الأحمر، كاشفاً عن الدور المحوري لفيلق القدس في الإشراف على تلك العمليات ضمن ما سماه "جبهات المقاومة" المدعومة إيرانياً، وفي مقدمتها جماعة الحوثي في اليمن.

جاء ذلك في كلمة ألقاها سلامي، السبت 5 أبريل/نيسان، خلال اجتماع موسّع لقادة ومديري الحرس الثوري الإيراني في طهران، استعرض خلالها أبرز التحديات التي تواجه ما يُعرف بـ"محور المقاومة"، متطرقاً إلى أحداث واغتيالات شملت إسماعيل هنية وحسن نصر الله، على حد زعمه.

ونقلت وكالة "مهر" الإيرانية عن سلامي قوله: "في الوقت الذي كانت فيه قوة القدس تدير جبهات اليمن والعراق ولبنان وفلسطين في آنٍ واحد، وقعت حادثة اغتيال هنية، ما دفعنا إلى العزم على انتقام كبير".

وفي إشارة صريحة إلى توجيه العمليات، قال سلامي: "اليمنيون، وحزب الله في لبنان، والمقاومة العراقية يقاتلون بنفس الكفاءة"، واضعاً الحوثيين في صدارة الجبهات الإقليمية التي تعمل ضمن مشروع إيران التوسعي، ومؤكداً على كونهم رأس الحربة في تنفيذ أجندات طهران العسكرية.

وأضاف: "العدو يشن حرباً مستمرة على هذه الجبهات، لكن هذه المعركة تُكسبنا المزيد من الصلابة… نحن نؤمن أن صمودهم هو انعكاس لإرادتنا".

وسبق أن أعلن سلامي، في سبتمبر/أيلول من العام الماضي، عن تنفيذ قوات الحرس الثوري 12 هجوماً مباشراً على سفن إسرائيلية في البحرين الأحمر والمتوسط، بالتزامن مع عمليات نفذتها ميليشيا الحوثي في البحر الأحمر، زاعماً أن تلك الهجمات تأتي رداً على الاعتداءات الإسرائيلية على غزة.

وقال في تصريح نقلته قناة "العالم" الإيرانية: "عندما هاجموا 14 سفينة إيرانية، رددنا بضرب 12 من سفنهم. وبعد الهجوم على السفينة الخامسة، رفعوا أيديهم وأعلنوا توقفهم عن معركة السفن".

كما أشار إلى أن الحرس الثوري قام بإنشاء "حاجز ردع" في المعارك البحرية، مؤكداً أنهم "أمّنوا الخطوط الملاحية" وكسروا الحظر المفروض على إيران.

 

مقالات مشابهة

  • قائد الحرس الثوري الإيراني يعترف: الحوثيون ذراع عسكرية لنا ونُشرف عليهم ميدانياً في البحر الأحمر
  • قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون للحرب لكننا لن نكون البادئين
  • قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون لأي مواجهة لكننا لن نبدأ الحرب
  • قائد الحرس الثوري يرد على تهديدات ترامب: العدو في مرمى نيراننا أينما كان
  • قائد الحرس الثوري الإيراني: اليمن لايزال صامدا على الرغم من القصف الأميركي المستمر
  • قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون للحرب ونعرف كيف نتغلب على عدونا
  • قائد الثوري الإيراني: الحوثيون صامدون رغم القصف والأمريكيون يعترفون بفشل الحملة
  • الحرس الثوري الإيراني: لن نتراجع أمام العدو خطوة واحدة
  • الحرس الوطني يواصل مهامه الإنسانية في ميانمار
  • استقالة قائد القيادة السيبرانية الأمريكية ومدير وكالة الأمن القومي تيموثي هوغ