فيديو | عبدالله بن زايد ووزير خارجية تونس يبحثان علاقات التعاون
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
أبوظبي-وام
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، محمد علي النفطي وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج في الجمهورية التونسية الشقيقة.
ورحب سموه بمحمد علي النفطي وبحثا خلال اللقاء، الذي عقد الأربعاء، في أبوظبي، علاقات التعاون بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات بما يحقق مصالحهما المتبادلة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال اللقاء على العلاقات الأخوية المتميزة التي تجمع بين البلدين، معرباً عن تمنياته للجمهورية التونسية الشقيقة وشعبها دوام الاستقرار والازدهار.
حضر اللقاء الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة وخليفة شاهين المرر وزير دولة والدكتورة إيمان أحمد السلامي سفيرة الدولة لدى الجمهورية التونسية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان الإمارات تونس فيديوهات
إقرأ أيضاً:
وزير الاستثمار يناقش مع سفير بريطانيا تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين
التقى المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية السفير جيفري آدامز السفير البريطاني لدى جمهورية مصر العربية، حيث ناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الاستثمار والتجارة، واستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق المصري.
وقال وزير الاستثمار إن مصر تُعد وجهة متميزة للإنتاج والتصدير، مشيرًا إلى أن الحكومة المصرية تبذل جهودًا كبيرة لجذب الاستثمارات في مختلف القطاعات الحيوية.
وأوضح «الخطيب» أن مصر تمتلك ميزة تنافسية في مرحلة ما بعد الإنتاج، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمستثمرين الباحثين عن فرص واعدة في المنطقة.
واستعرض الوزير الإصلاحات التي شهدتها السياسات التجارية في مصر، مشيرا إلى الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق المصري في قطاعات الهيدروجين الأخضر، والطاقة والسياحة والفنادق.
ومن جانبه، أشاد السفير جيفري آدامز السفير البريطاني لدى جمهورية مصر العربية بمناخ الاستثمار الآمن في مصر، مشيرًا إلى وجود استثمارات بريطانية كبيرة في السوق المصري من قبل شركات بريطانية رائدة لا سيما في قطاعات صناعة الأدوية والصناعات التحويلية.
وأشار السفير إلى تطلع بلاده لتوسيع استثماراتها في مصر، نظرًا لموقعها الجغرافي المتميز وتكاليف الإنتاج والشحن التنافسية.