لتعزيز نظام الترصد الوقائي.. تدريب الأطباء فى مستشفى بني سويف التخصصي
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
نُظِّم مستشفى بني سويف التخصصى، تدريب مكثف لفريق من الأطباء والتمريض العاملين بالعيادات الخارجية والاستقبال.
وتضمن التدريب التعريف بقائمة الأمراض الخاضعة لنظام الترصد الخاص بوزارة الصحة، والتي تشمل: الالتهاب السحائي، التهاب المخ الفيروسي، الشلل الرخوي الحاد، الحمى والطفح الجلدي، بالإضافة إلى فيروس كورونا المستجد.
أشرف على التدريب نخبة من الأطباء المتخصصين، وهم:
د. مي محمود
د. هاجر عبد المنعم
د. ندى البرنس
إلى جانب مشاركة متميزة من طاقم التمريض، ممثلًا في:
م. حنان زكريا
يأتي هذا التدريب ضمن جهود المستشفى المستمرة للارتقاء بمستوى الخدمات الطبية والوقائية، بما يضمن تقديم رعاية صحية متكاملة للمرضى تحت رعاية الدكتور أحمد صادق، مدير مستشفى بني سويف التخصصي، وفي إطار تعزيز الجانب الوقائي بالمستشفى
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طاقم التمريض رعاية صحية مستشفى بنى سويف التخصصي الخدمات الطبية IMG 20250205
إقرأ أيضاً:
الحراصي: تدشين "واجهة الطفل" تجسيد للحرص السامي على رعاية الطفل العُماني
مسقط- العُمانية
أكّد معالي الدكتور عبد الله بن ناصر الحراصي وزير الإعلام أن إطلاق وزارة الإعلام واجهةَ الطفل في منصة "عَيْن"، يأتي تجسيدًا للرؤية الحكيمة لحضرةِ صاحبِ الجلالةِ السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- وحرصه السّامي على رعاية الطفل العُماني وتنمية قدراته، من خلال التوظيف الإيجابي للتقنيات الحديثة لصياغة وعي الأجيال، وتعد خطوة استراتيجية نحو تطوير محتوى إعلامي هادف للأطفال، الذين يمثِّلون الشريحة الأهم في بناء المستقبل.
وأضاف معاليه- في تصريح صحفي "إن هذه الواجهة ليست مجرد جانب ترفيهي؛ بل بيئة معرفية شاملة، تلبِّي احتياجات الطفل العُماني النفسية والتعليمية والقيمية، وتواكب في الوقت نفسه التطورات الرقمية العالمية".
وتابع معاليه: "الطفل اليوم شريك فاعل في صنع المعرفة وتشكيل المستقبل، لذلك؛ صُمّمت واجهة الطفل لتقدّم محتوى يتحدث بلغته، ويثير فضوله، ويرسّخ الهوية العُمانية والقيم الأصيلة، مع فتح آفاق الإبداع أمامه. وتشمل الواجهة قصصًا مصوّرة، وبرامج تعليمية مبسّطة، ومواد سمعية وبصرية، تعزز مهارات التفكير واللغة والتواصل، بأساليب جذابة ومناسبة للأطفال".
ومضى معاليه قائلًا: "نؤمن أن بناء الإنسان يبدأ من الطفولة، ومن هذا المنطلق تأتي واجهة الطفل لتكون فضاءً آمنًا وممتعًا، يعزز صلة النشء بهويته وقيم مجتمعه، ويثري خياله ومعرفته بأساليب معاصرة. وسنواصل العمل على تطوير هذه الواجهة؛ بما يتلاءم مع احتياجات الأطفال وتطلعاتهم، وبما يواكب التحولات التقنية والمعرفية المتسارعة".