ضبط 942 بطاقة تعريف وطنية بحوزة "نصاب" يعد ضحاياه بالتوسط لدى إدارات طنجة
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن طنجة، مساء أمس الثلاثاء، من توقيف شخص يبلغ من العمر 58 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال والتزوير واستعماله.
وكانت مصالح الشرطة قد فتحت بحثا قضائيا على خلفية شكاية تقدمت بها سيدة تتهم المشتبه فيه بتعريضها للنصب والاحتيال بدعوى توسطه لحصولها على وثيقة تدخل ضمن إعداد ملف شهادة السكنى، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هويته وتوقيفه.
وقد مكنت عملية التفتيش المنجزة بمنزل المشتبه فيه عن العثور بحوزته على 942 وثيقة تعريفية وثمانية جوازات سفر في اسم الغير، علاوة على مجموعة من الصور الفوتوغرافية ونسخ من وثائق إدارية.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هده القضية، وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
كلمات دلالية أمن المغرب جريمة حوادث طنجة نصبالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أمن المغرب جريمة حوادث طنجة نصب
إقرأ أيضاً:
عقوبة حيازة الألعاب النارية بعد ضبط مليون قطعة بحوزة شخص فى الفيوم
للحفاظ على حياة المواطنين وضبط الخارجين على القانون، نجحت الداخلية في ضبط شخص بالفيوم لقيامه بإدارة ورش لتصنيع الألعاب النارية وبحوزته (أكثر من مليون قطعة ألعاب نارية مختلفة الأشكال والأحجام - الأدوات والخامات المستخدمة فى التصنيع)، وبمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد تصنيع الألعاب النارية والإتجار بها.
وفى السطور التالية نرصد العقوبة التى ينتظرها المتهمون:
وضع المتهم نفسه تحت طائلة القانون، ويواجه عقوبة قاسية بسبب هذا الجرم طبقا للقانون، حيث فرض قانون العقوبات عقوبة قاسية لحيازة الألعاب النارية كالصواريخ و"البومب" وما شابه ذلك فالمادة 102 ـ أ ـ من قانون العقوبات عاقبت بالسجن المؤبد أو المشدد كل من أحرز أو حاز أو استورد أو صنع بغير مسوغ أجهزة أو آلات أو أدوات تستخدم في صنع المفرقعات أو المواد المتفجرة أو ما في حكمها أو في تفجيرها.
ويعتبر في حكم المفرقعات أو المواد المتفجرة كل مادة تدخل في تركيبها، ويصدر بتحديدها قرار من وزير الداخلية.
ويعاقب بالسجن كل من علم بارتكاب أي من الجرائم المشار إليها في الفقرتين الأولى والثانية من هذه المادة، ولم يبلغ السلطات قبل اكتشافها.
مشاركة