كشف الفنان حسن عبد الفتاح عن الفنانين الذين يفضل التعامل معهم في الوسط الفني قائلا:' من احسن الناس اللي بحبها في الوسط وبرتاح معاها في الشغل وهو بيرتاح معايا في الشغل محمد سعد، ده عشرة العمر.


وتحدث عن كواليس علاقته بالنجم محمد سعد خلال حواره مع الإعلامية انجي هشام في برنامج المنسي عبر قناة هي ':' محمد جدع ومحترم وبيقف جمب صاحبه واكيد بيضايقوه عشان بيتعامل معاهم كده، أنا أعرف محمد من ٣٥ سنة وكان معانا عند الاستاذ صبحي بس التركيبة ممشيتش مع الاستاذ قعد معانا اسبوعين ساعتها ومشي وقابلته في المتحدين كان بيعمل " كعب عالي" مع يسرا وحسين فهمي واشتغلت معاهم.

حسن عبد الفتاح يتحدث عن الشللية 


وكشف أسباب قلة الفرص قائلا:' الموضوع شلليات أنا عارف فلان وفلان هما دول اللي يشتغلوا حد تاني لا، فين وفين ممكن أنا اتاخدت من على المسرح استاذ رائد لبيب مرة شافني في المسرح قالي تعالى المخرجين زمان كانوا بيدخلوا المسارح يجيبوا دلوقت لا، الوسط مليان شلليات وانا ليا كام واحد اللي بشتغل معاهم بيقولولي تعالى يا حسن بروح منهم الفنان محمد رجب والفنان محمد سعد

 

وكان قد كشف الفنان حسن عبد الفتاح حقيقة الإشاعات التي طالت الزعيم بشأن احتكاره للايفهات قائلا:' مشوفتش ده انا عملت أنا معاه افلام كتير زي "حسن ومرقص " و" هالو امريكا" و" التجربة الدنماركية"، لو افيه حلو يقولي قولو لو لا يقولي متقولوش على طول أو يبصلي البصرة بتاعته أو يرفع حاجبه يعني متقولش ".

 

أضاف عبد الفتاح خلال حواره مع الإعلامية انجي هشام في برنامج المنسي عبر قناة هي:' 
أنا وانا بعمل بروفا فبقول رامي مشوفتش ده انا عملت معاه افلام كتير زي حسن ومرقص هالو امريكا التجربة الدنماركية، لو افيه حلو يقولي قولو لو لا يقولي متقولوش على طول أو يبصلي البصرة بتاعته أو يرفع حاجبه يعني متقولش

تابع:' أنا وانا بعمل بروفا فبقول رامي الافيه، فيقولي إيه اللي انت قولته دا ؟ لا متقولش ده شوف حاجة تانية ده الاستاذ عادل الاستاذ عادل جميل والشغل معاه مريح جدا.

المنسي 

 

يذكر، أن برنامج " المنسي" هو برنامج على قناة " هي" تقديم الإعلامية انجي هشام، ويذاع يومي السبت والأحد في تمام الساعة الحادية عشر والنصف مساءا  ويستضيف عددا من نجوم الفن والإعلامين الذي غابت عنهم أضواء الشهرة والنجومية.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان حسن عبد الفتاح المنسي محمد سعد

إقرأ أيضاً:

الفرق بين الثورة والطلس

أكتر مشهد جذب الثوار بعد سقوط نظام البشير هو خروج دكتور الاصم من معتقلات جهاز الأمن وهو محمولاً على الأكتاف ...
كان لابس كويس ، نفس القمصان الكروهات ، لكنه ترك شعره بلا تمشيط أو دهن ...
وكان يتمتع بصحة جيدة ولا يبدو عليه أنه تعرض للتعذيب
دكتور الاصم ما حصل حكى كتير عن المعاملة في السجن ...
وما كان مثل الاستاذ معاذ خيال ، الديناري إبن الأبيض وطالب التربية في جامعة الخرطوم والمنتسب للجبهة الديمقراطية، وهو من شهود العشرية الأولى لنظام الإنقاذ
كنا في معتقل عمارة موبيل نطلق على الاستاذ معاذ لقب " حمار الجلد " حيث عُرف بشدة التحمل للضرب والتعذيب ...
حيا الله الاستاذ معاذ خيال الشجاع اينما حل واينما أرتحل والتاريخ مهم قيل وزُعم أنه يكتبه المنتصرون ولكن نضالات الأخ معاذ ووقفته الشجاعة لن ينساها الأوفياء الذين شاركوه رحلة بيوت الاشباح ..
فقد إنقطع ذكره وغابت أخباره وهو المناضل الوطني الذي تحدث في أركان النقاش عن الثورة المسلحة لمواجهة تنظيم الإخوان المسلمين
لكن الطلس الكبير كان خروج عثمان ميرغني والذي ظهر مع أحمد هارون وأمامه صحن فول مدمس وتسالي وبلح وعصير ميرندا ومغ شاي و قاروتين موية صحة سعة 700 ملم ...
الكنب المكتبي كان وثيراً ومريحاً يجعلك تحس أن عثمان ميرغني في مكتب وكالة سفر وسياحة وليس خارجاً من معتقل
وظهر وهو اشيب الراس ومن دون أن يضع صبغة الشعر كما يفعل الآن رغم أن البصيلات عراها الزمن وأصبحت غير مفرزة للهرمونات ، وظهر وهو بجلابية بيضاء وهو يستمع بإهتمام للقيادي الإخواني أحمد هارون ...
وإلى الآن أنا ما عارف ليه قوات أمن البشير إعتقلت الصجفي عثمان ميرغني ؟؟
وكل الدنيا عارفة أنه ونظام البشير كانوا " كوكتين في سروال واحد "
لكنه تكرار للمشهد القديم والذى جرى بين الترابي والبشير بعد إنقلاب يونيو 89 عندما خاطب الدكتور الترابي البشير : إذهب إلى القصر رئيساً وأنا سوف أذهب لكوبر سجيناً "
يبدو أن هذا المشهد مستنسخ عدة مرات لأنه ملحمة الألياذة بالنسبة للإسلاميين ، ثلاثون عاماً من الحكم ولم يطوروا المسرح ولم يسعوا إلى الإبتكار ...
المسألة كلها كانت deception وسواقة بالخلا ، وما رايناه في ليلة سقوط البشير كان أكبر كذبة عشناها في حياتنا السياسية ، لأن كل ما رايناه كان مُعد مسبقاً ...
ولو كانت ثورة كان شوفنا سجون مثل صيدنايا ، وكان إحتجنا نعمل فحص الDNA عشان نعرف دا فعلاً عثمان ميرغني ...
لكن الحقيقة التي لا يختلف عليها إثنان هي حرب 15 أبريل 2023م
مستحيل واحد يقول تمثيل
لأنه لا أحد كان يتوقع إنبلاج فجر الإنصرافي أو إلقاء القبض على أكبر راجل في السودان وهو أنس عمر
أو أن يسقط القصر الجمهوري
وسلاح المدرعات ليست به دبابة واحدة أو أن تنتقل العاصمة إلى بورتسودان
مهما كانت ميزانية الإخراج مفتوحة وبلا سقوفات ، ومهما تمتع كاتب السيناريو بملكات الإبداع والخيال فلن يصيغ مقولة حميدتي : يا برهان والله البلد لو إتفرتكت تاااني ما بترجع ليك
وحميدتي سألهم : هل رجعت ليهو تاني ؟؟

   

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح عبد الفتاح: عدم تعيين خبير أجنبي للحكام علامة استفهام
  • هل حفظ القرآن الكريم للحصول على مكافآت مالية حرام؟.. أمين الفتوى يرد
  • مصدر أمني يكشف حقيقه بيع مناديل مخدره بمحطات السكة الحديد
  • كفارة المعاصي غير الاستغفار والطريقة المثلى للتوبة.. أمين الفتوى يكشف عنها
  • الفرق بين الثورة والطلس
  • «اشتغل قهوجي».. محمد ممدوح يكشف عن كواليس جديدة بحياته الشخصية في برنامج «ضيفي»
  • ايرادات السينما l منافسة بين الحريفة والهنا اللي أنا فيه ..والمخفي يحقق 270 جنيها
  • محتاج كواليتي تاني.. محمد عبد الجليل: جمهور الاهلي يعمل اللي هو عايزه
  • «بحب لما يقولي ولاغلطة».. نجوى كرم تتحدث عن علاقتها بزوجها الاماراتي عمر الدهماني
  • "مكافحة كورونا" تكشف أسباب الكحة المستمرة والمزعجة