اعتمد اللواء عمرو حنفى محافظ البحر الأحمر نتيجة امتحانات الفصل الدراسي الأول للشهادة الإعدادية بالمحافظة للعام الدراسي 2024/ 2025 ، وبلغت مؤشرات نسبة النجاح في مدارس البحر الاحمر الإعدادية العامة 72.5 %و مؤشرات نسبة نجاح الإعدادية المهنية 77%.

 

 

  كما اعتمد محافظ البحر الأحمر مؤشرات نتائج امتحانات الصم وضعاف السمع والمكفوفين ، وبلغت مؤشرات نسبة النجاح للصم وضعاف السمع 100 % ، كما بلغت مؤشرات نسبة النجاح للمكفوفين و ضعاف البصر 100 % ، واعتمد مؤشرات نتيجة امتحان الشهادة التلمذة الصناعية وبلغت مؤشرات نسبة النجاح 100 %

 

 

 

نتيجة الشهادة الاعدادية بالبحر الأحمر 

 

 

و يعتمد اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر اليوم نتيجة الشهادة الإعدادية في محافظة البحر الأحمر 2025 الفصل الدراسي الاول مساء اليوم الأربعاء .

 

 

وتقدم 9831 طالب بمحافظة البحر الأحمر لامتحانات الفصل الدراسى الأول ، بإدارات المحافظة السبعة بمدن رأس غارب والغردقة وسفاجا والقصير ومرسي علم و حلايب وشلاتين.

 

حيث ادي الامتحان في إدارة غارب التعليمية 885 طالبًا وطالبة، وإدارة الغردقة التعليمية 6008 طالب، وسفاجا 1089 طالبً، وإدارة القصير التعليمية 1049 طالبً وطالبة، و مرسى علم التعليمية 251 طالبً، وإدارة الشلاتين 340 طالب ، وحلايب 209 طالب 

 

 

خطوات الاستعلام عن نتيجة الشهادة الاعدادية بالبحر الأحمر 

 

 

يمكن لطلاب الشهادة الاعدادية بالبحر الأحمر الاستعلام عن نتيجة الفصل الدراسي الاول 2025 بمحافظة البحر الأحمر عبر الخطوات التالية:

 

1- زيارة البوابة الإلكترونية لمحافظة البحر الأحمر.

2- اختيار الصف الثالث الإعدادي.

3- تحديد الفصل الدراسي الأول.

4- كتابة رقم الجلوس الخاص بالطالب.

5- الضغط على عرض النتيجة لتظهر النتيجة التفصيلية.

 

 

لمعرفة النتيجة برقم الجلوس الرجاء الضغط على الرابط التالي https://drive.google.com/file/d/1-uOzpTj_BMW1meY_R7XZPtAA

YIkbDrbZ/view?usp=drivesdk

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشهادة الإعدادية البحر الاحمر نتيجة الشهادة الإعدادية نتيجة محافظ البحر الأحمر مؤشرات نسبة النجاح الفصل الدراسی نتیجة الشهادة

إقرأ أيضاً:

البحرية الأمريكية في مأزق .. استنزاف غير مسبوق أمام تكتيكات صنعاء

التحديات التي فرضتها صنعاء على البحرية الأمريكية

تكلفة غير متكافئة: بينما تطلق القوات اليمنية طائرات مسيرة منخفضة التكلفة وصواريخ محلية الصنع، تعتمد البحرية الأمريكية على منظومات دفاعية تكلف الواحدة منها ملايين الدولارات، ما يخلق استنزافًا اقتصاديًا حادًا.

إرباك حركة التجارة العالمية: تشير البيانات إلى أن 30% من حركة الحاويات العالمية تأثرت مباشرة نتيجة الهجمات البحرية اليمنية، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف النقل والشحن والتأمين، ودفع الشركات إلى اتخاذ مسارات بديلة أكثر كلفة عبر رأس الرجاء الصالح.

عجز استخباراتي أمريكي: على الرغم من أن الهجمات البحرية اليمنية تعتمد على الرصد الدقيق للأهداف العسكرية والتجارية، إلا أن القيادة الأمريكية تعاني من قصور استخباراتي واضح، حيث فشلت في التنبؤ بالهجمات أو احتوائها، وفقًا لما ورد في التقرير.

تكتيكات يمنية تقلب موازين البحر الأحمر

وأوضح التقرير أن القوات اليمنية استخدمت مزيجًا من الطائرات المسيّرة، الصواريخ الباليستية المضادة للسفن، وصواريخ كروز الساحلية، مما مكنها من فرض منطقة تهديد واسعة النطاق دون الحاجة إلى أسطول بحري.

ومن أبرز العمليات التي أشار إليها التقرير:

عملية السيطرة على السفينة “جالاكسي ليدر” في نوفمبر 2023، حيث استخدمت مروحية مسيرة لإنزال قوة هجومية على متن السفينة، في سابقة نوعية تعكس التخطيط والتنسيق عالي المستوى لدى القوات اليمنية.

الهجوم على السفينة “MV True Confidence”، والذي تسبب في أول خسائر بشرية مباشرة في النزاع البحري، مما رفع مستوى المخاطر على السفن التجارية وأجبر العديد من الشركات على إعادة النظر في خطط عبور البحر الأحمر.

التكلفة العسكرية والاقتصادية للولايات المتحدة

وتشير تقديرات الخبراء العسكريين إلى أن العمليات العسكرية الأمريكية في البحر الأحمر تكلف مليارات الدولارات شهريًا، حيث تتطلب تشغيل مستمر للسفن الحربية والطائرات الدفاعية، إضافة إلى استخدام مكثف لصواريخ باهظة الثمن لاعتراض الهجمات اليمنية.

وهذا الاستنزاف المالي والعسكري يضع واشنطن أمام تحدٍ كبير حول مدى استدامة هذه العمليات، خصوصًا في ظل غياب استراتيجية واضحة للقضاء على التهديد اليمني أو احتوائه بفعالية.

البُعد السياسي والاستراتيجي

ولم يقتصر التقرير على الجوانب العسكرية، بل أشار إلى أن القوات اليمنية استفادت من الانقسامات بين الحلفاء الغربيين بشأن الحرب في غزة، حيث لم يُظهر الاتحاد الأوروبي حماسًا كبيرًا لمواجهة صنعاء عسكريًا، وركز على ضرورة تهدئة الأوضاع بدلًا من تصعيدها.

كما أن الصين، رغم امتلاكها مصالح ضخمة في البحر الأحمر، لم تتدخل ضد القوات اليمنية، وهو ما يعكس عدم رغبة بكين في الدخول في صراع قد يعزز النفوذ الأمريكي في المنطقة، مما يمنح صنعاء ميزة استراتيجية إضافية.

مستقبل المواجهة في البحر الأحمر

ويختتم التقرير بتحليل لمستقبل النزاع، متسائلًا: هل تسعى صنعاء للسيطرة الكاملة على الممرات البحرية، أم أن هدفها يقتصر على فرض النفوذ البحري؟

وحتى الآن، لم تصل القوات اليمنية إلى مستوى السيطرة التامة على البحر الأحمر، لكنها نجحت في جعله منطقة غير آمنة للسفن التجارية والعسكرية الغربية، وهو إنجاز استراتيجي بحد ذاته.

وفي ظل غياب حلول عسكرية فعالة، يشير التقرير إلى أن البحرية الأمريكية قد تجد نفسها في موقف حرج إذا استمرت صنعاء في تطوير تكتيكاتها واستخدام أسلحة أكثر تطورًا.

هل واشنطن أمام إعادة تقييم لجدوى عملياتها في البحر الأحمر؟

ومع استمرار هذا الاستنزاف، يطرح التقرير تساؤلًا جوهريًا: إذا لم تجد الولايات المتحدة استراتيجية أكثر كفاءة في التعامل مع القوات اليمنية، فهل ستضطر إلى إعادة تقييم جدوى عملياتها العسكرية في البحر الأحمر؟

وحتى ذلك الحين، يبدو أن صنعاء مستمرة في فرض معادلتها الخاصة، مجبرة البحرية الأمريكية على لعب دور دفاعي في واحدة من أهم الممرات البحرية في العالم.

 

المساء برس

مقالات مشابهة

  • امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني تنطلق غداً الإثنين وتستمر حتى 19 مارس
  • تداول 140 ألف طن و894 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • صعود جماعى لمؤشرات البورصة في بداية تعاملات الأحد
  • البحرية الأمريكية في مأزق .. استنزاف غير مسبوق أمام تكتيكات صنعاء
  • تقويم مستمر ودعم مكثف للطلاب.. خطة تنظيم اختبارات الفصل الدراسي الثالث
  • صنعاء تكشف عن موعد عودة عمليات البحر الأحمر
  • عاجل: الحوثي يهدد بعودة العمليات العسكرية بالبحر الأحمر ويمهل إسرائيل 4 أيام
  • الأهلي السعودي يتصدر قائمة أفضل الفرق تحقيقًا للنتائج عالميًا
  • تقرير دولي: لا مؤشرات تصعيد في البحر الأحمر رغم “هشاشة حالة الاستقرار ” 
  • اقتصادية النواب: تحسن مؤشرات التضخم يعكس نجاح السياسات الاقتصادية